السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
شكرا أخي أبا الشيماء على التوضيح والبيان ...
وكل ماذكرتَــــه , أنا مسلِــــم به ولا إشكال عندي في أي نقطة من نقاطه .
لكن أود أن أعرف هل هذا الكلام موجه لي ؟ أم لصاحب الموضوع ؟
فأنا فقط كنت طرحت سؤالا عن العنوان هل واقع مصادفة أم أن الأخذ من البردة كان مقصودا .
وأنا لم أدْعُ أحدا لقراءة البردة ولا لعدم قراءتها حتى الأن .
وأما الأهم ـ كما ذكرتَ ـ فلا أنا ولا صاحب الموضوع قال إن التشريع فيه أخطاء أو نقص أو خلل ومن قال ذلك فهو كافر بلا ريب .
وإنما قلتُ : إن الرسول ليس إلها , فلا نغلو فيه ... فهو يمرض ويخطئ وينسى وو..لكنه لا يـــــقر على الخطأ .
ملاحظة :
تمام البيت هو :
دَعْ ما ادَّعَتْهُ النَّصارَى في نَبيِّهِمِ*وَاحكُمْ بما شِئْتَ مَدْحاً فيهِ واحْتَكِمِ
وهو كلام خاطئ كما ترى إذ معناه نترك قول النصارى :" ثالث ثلاثة " ونقول ما شئنا ,من كلام الملل والنحل الأخرى .
وهذا هو الذي مهدت لقوله بسؤالي في المشاركة السابقة ولكني لم أصرح لأن الكاتب لم يصرح , فسألته عن مقصده ومأخذه .
أخيرا شكرا لأبي الشيماء على البيان وشكرا لكاتب الموضوع حسين السيد الذي فتح لنا باب النقاش...
والآن ليسمعنا هو رأيه .
السلام عليكم .