خامسًا: عدم قبول النصيحة… إياك أن تأخذك العزة بالإثم، وأن تستنكف وتستكبر عن قبول النصيحة.
والإنسان الذي يقدم اعتذاره بطريقته لغيره وفي المكان المناسب ليس نقصا من قيمته بل تعبيرا عن خلقة وحضاريته،وعلى الغير أن يتقبل الإعتذار بدون تعليق أو افتخار أو يحسبه انتصار.
صدقت ايها الفاضل وهذا للاسف ثقافة بعض الاشخاص الذين
اخذتهم العزه بالاثم الله المستعان.....
لم يعلم الناس ان الاعتذار خلق رفيع جميل مهذب يزيد صاحبه رفعه وشموخ ومحبه يكفي انه من هدي الحبيب وصحبه
...موضوع قيّم لاحُرمت الاجر الجزيل...