اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بالاسلام نرتقي
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكم الله وبارك بكم
بارك الله في جهودك اختي الكريمة
نحن بالطبع لاننا لم نظهر قيم ومبادئ واحكام ديننا القيم
بل الاغلب
يؤمن ببعض الحديث ويكفر ببعض فيعطي صورة ناقصه غير متجانسه عن الاسلام والمسلمين
2
قله الهمم والمروة
واخاف ان تكوون هذه الحركة
نخوة عابرة
شرارة بتشعل فتاشه بتطقطق شوي وبترجع لثباتها وكان شي لم يكن
ـــــــــــــــ
نصرة محمد صلى الله عليه وسلم تكون بطاعته فى ما امر والانتهاء عن مانهى عنه وزجر ..وانتهاج اخلاقه فى الحركات والسكنات ..جميل هذا الغضب نصره لسيد الخلق و الأجمل أن يتحول الى اتباع جاد للسنة وهديه صلى الله عليه وسلم
انشودة استوقفتني فكلماتها غاية في الروعة
أعتذر إليك أيا غرب
للمنشد الكبير أبو الجود
سأذكر قصة الأنشودة كما ذكرها المنشد أبو الجود ثم اترككم مع كلماتها
ذهب منشدنا للدنمارك لأحياء حفلة إنشاد للمسلمين الموجودين هناك
وكان قد تلقى الدعوة من الحكومة الدنماركية
وحضر الحفله إحدى الشخصيات السياسيه الكبيره للإعتذار عن تلك الرسوم
فإذا بمنشدنا يفتتح الحفله بتلك الأنشوده واللتي طبعاً هي من كلماته
| وكان هناك مترجم طلب منه ترجمة ما يتم إنشاده |
وعنوان تلك القصيده أعتذر إليك أيا غرب
فدهش ذلك السياسي الذي جاء للإعتذار بإن أبو الجود يقول اعتذر إليك ايا غرب
ولا ننسى دهشة الجمهور الذي جاء لحضور الحفل والذي كان يريد سماع أعتذار الدنماركيين
فأقرأوا تلك الرائعه من روائع ابو الجود
كلمات الانشودة :
أعتذر إليك أيــا غرب أني لم أظــهر إسلامـي
إن جئتك يوما سوف ترى هذا الإسـلام بإحكـامي
ولـسوف تراني فـي ألق أدعــوك إليه بإقدام
من خلـق جـسده عملي وسـلوك سـدد أقدامي
هذا الإسلام أيا غرب لا يبد و إلا جــذابـا
فالفطـرة تقبلــه حبا ما جاء يدق لها بابا
لكـن المـسلم لم يظهره لكم منهاجا وكتابـا
بل كان نمــوذج تقصـير عن دين الحق لقد غابا
إن رمت النور أيا غرب هذا الإسـلام هو النور
لا تجزع من مظهر سوء أبداه دعي مغــرور
فالدين الـسامي يحـمله للنـاس فؤا د مبرور
صاغ الإسـلام بسيرته ما كـان يخالطه زور
هلا أيقنت أيا غرب بعد التفكير بإيـمان
هل فاضت روحك إيمانا في حب الله الديـان
هذا الإسـلام بروعته أغناك بعقل نورانـي يهديـك طريقـا آمنة من زيغ شاع بأزماني
كم نحن مقصرون في دعوتنا
لو كان الحبيب بيننا هل هكذا سيدعوا الغرب !!
نسأل الله الهداية والثبات
|
بسم الله الرحمن الرحيم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حيّاكِ الله أخيتي
ونِعم الرأي ...أحسنتِ
وانظري الآن لا وجود لفعاليات أو غيره
فالأمر بدا كالزوبعة في فنجان ثم عادت الأمور إلى مجاريها
ولذا نحنُ من نتسبب في الإساءة ، ونحن أيضاً القادرين على إيقافها
ويوم يبدو الإسلام ضعيفاً يكثر المهاجمين تماماً كأوائل الدعوة إلى الله ...وعندما أصاب المسلمون الخوَر والهوان
والحل كما تفضلتم هو أن نكون سفراء للإسلام من خلال الاقتداء بنهج الرسول قولاً وفعلاً و سلوكاً وأخلاقاً
فالرسول - صلى الله عليه وسلّم - يقول : الدين المعاملة
وكان - صلى الله عليه وسلم - خلقه القرآن ، وكأنما كان قرآناً يمشي على الأرض ...فأين نحن من هذا كلّه ؟!
بوركتِ ، طبتِ وطاب مسعاكِ المبارك