تزوج ابو حمزه الضبيّ جاريةً من رهطه (اي قومه)رغبةً في ان تلد له غلاما
فولدت له بنتاً فهجرها،ومرّ يوماً بخبائها(اي خيمتها) بعد سنة فسمعها ترقّص ابنتها
وهي تقول:
مالأبي حمزة لا يأتينا ......بظلُ في البيت الذي يلينا
غضبان أن لا تلد البنينا ....تالله ماذلك في أيدينا
..
..
فلما سمع الأبيات أسرع وولج الخباء عليهما وقبل بنيتها وقال: ظلمتكما ورب الكعبة
.....
صراحة راقت لي واضحكتني حبيت ان انقلها لكم
كثير من يظلم الزوجه بطلب البنين