رد: أرجوكم.... مِئة مرة، مِئتي مرة، بل ثلاث مِئة مرة أن.....
جزاكما الله خيرًا أختايَ الراغبة في رضا الله، والأبلة ناديا...
عندما كنتُ حيثُ قدر الله لي منذ سنوات، كنتُ أتمكن من متابعة قسم اللغة العربية لحظة بلحظة، وكثيرًا ما كنتُ أجيب على سؤال ما، أو أرد على مشاركة، قبل أن يبرح صاحبها مكانه، أما الآن.... فهيهات...هأنذا أردّ على المشاركة بعد يومين ... فالنادر من الفراغ الذي يتيسر نصرفه على صفحات الثورة نطمئن على أهلنا القابعين تحت النار، لا يدري من أمسى منهم أيصبح أم لا، ولا من أصبح إن كان سيرى غروب الشمس.... نسأل الله لهم الفرج، ولا تنسونا و إياهم من دعائكم، بعد أن - لا أقول تخلت عنهم بل- تآمرت عليهم حكومات عربية .... ولو كتبتُ أكثر لتجاوزتُ خطوطًا حمراء وما أكثرها، بعد أن لم يبق خطًا أخضرَ إلا الدم السوري.... وحسبنا الله ونعم الوكيل.
بارك الله بكم، ولعلي أعود بعد الانتصار بإذن الله.
|