الذي يَنْسَى فلسطين، وأهلَنا في فلسطين، ومُقَدَّساتِنا وحُقوقَنا في فلسطين.. لا يُؤْتَمَنُ على بَلَدِهِ ومُسْتَقْبَلِ بَلَدِهِ الذي يسكُنُ فيه!
يَجِبُ أن تَكونَ فلسطينُ في قلوبنا وعُيونِنا على الدّوام، وأن لا نَنْساها أو نَهْرُبَ مِنْ أداءِ حَقِّها وواجِبنا مَهْما طالَتِ الأيّامُ، وكانتِ الظُّروف
-----
تأْتِي جِرَاحٌ فَتَثْوِي في أَضَالِعِنا...عَلَى جِرَاحٍ ولا نَنْسَى فِلِسْطِينا
الدِّينُ يَهْتِفُ أَنْ هُبُّوا لِنُصْرَتِهَا...وَالقُدْسُ تَهْتِفُ لا تَلْقَى المُجِيبِينا
يُمِيتُنَا الحُزْنُ تَفْكِيراً بِحَاضِرِنَا.....وَيَبْعَثُ الغَدُ آمَالاً فَيُحْيِينا
عصام العطار