رد: يا ذات الرداء الأحمر...بصراحة
يمكن ليلى ببراءتها وطفولتها واحاسيسها لبست احب الالوان اليها،ونزلت تستنشق هواء نظيف من الحديقه وتجمع الزهور بسلتها المنسوجه بحبال براءتها ونسيت حالها ووصلت للغابه وما كانت تعتقد ان الغابه فيها ذئب شنيع سيدمر طفولتها ،ولكن والحمد لله ان ربنا بالمرصاد لكل ذئب بنزع فرحه الاطفال وبنشر حقده بالقلوب الصافيه النقيه،دائما قوتنا بوجود الله معنا هو حمايتنا مما نخاف وهو مدبر الامور ويا ريت قلبنا يكون متل قلب ليلى الطاهر،ليلى البريئه...
بارك الله فيك اختنا المتميزه فاديا،اعذريني حبيت اشارك بموضوعك اللي بقدر اشوفه باكتر من زاويه حسب نفسيتي واليوم نفسيتي مرتاحه
|