ابوصالح الجزراوي تقبله الله في الشهداء
كان بطلا من ابطال الاسلام عمره بين الثلاثين والخمسة والثلاثين اختار طريق الغرباء فسلكه كان من عائلة ثريه وهوالوحيدلابويه عمل مدرسا في احدى الاعداديات بالرياض هاجر الى بلاد الرافدين لنصرة الاسلام ولنصرة اخوانه هناك اما انا فاححبته في الله حبا يبكيني كلما تذكرته كان متزوجاوعنده طفلان كان جميلا ووجهه منور بتلاوة القران وحب الله سلك هذا الدرب كبقيه الغرباء في هذا العالم حيث هذه الفئة التي تخوض هذا الحرب العالم بقيادة عباد الصليب والمعروفة بالحرب على الارهاب اي الاسلام ابوصالح سجلت لحضات في ذاكرتي معه لن انساها ماحييت باذن الله واسال الله عزوجل ان القاه عندربي حيث موعد الغرباء كان بعض الاخوة يسالونه عن حالته الماديه في بلاده كان يقول مبتسما ضعيفه لكن ابي يستطيع شراء مدينتكم ولي الكثير من الكلام عنه تقبله الله ولمن سلك دربه\عاشق الشهادة