[معبر الرؤى الامير]

طرح احد العلماء في علم الطب البديلا والرقية الشرعية . مذكرة علمية تفيد بان الزواج اعضم علاج بعد الرقية لعلاج حالات المس الشيطاني وان الشيطان لايفرح باكثر مما يفرح بة عند عزوف الرجل او المراءة عن الزواج او عند التفريق بينهم وقد يشاهد الكثير جدا بان اي حالة محسود او مسحور لابد وان يحصل معها تفريق اذ ان اول اساسيات البقا في جسد المريض هو بعدة عن اي طريق حلال خصوصا الزواج .
ولايخفي عليكم الحيدث النبوي المذكور عن ان الشيطان يدني منة من يفرق بين المراءة وزوجها . فلذلك اوصى العالم والباحث بان يكون هناك زواج عاجل لاي مصاب بتلك الامراض علما بانة فلعا المصاب بتلك الامراض يصعب علية اساسا الزواج وربما لن يجد من يقوم بتزويجة او من يقوم بالقبول بها ان كانت امراءة . فالحل هو في فهم حقيقة هذه المسئلة وتشجيع النفس والضغط عليها والزواج لو تحت اسم الزواج العلاجي . وبعد العلاج سوف يستمر هذا العلاج باذن الله وينتقل من علاجي الا زواج ابدي .

اوصي الجميع بالاخذ بمذكرة هذا العالم وسرعة العلاج بالزواج لان الجسم البشري يتجدد كل وطءة زواج بين الاثنين بعكس الاعزب تماما .
واوصي بعدم الانقياد وراء العادات والتقاليد والاهواء والتعقيد في اختيار الزوج . الزوجة .
والله تعالى اعلم