[بشير المحمدي]

اخي الطيب انت تتناسى ان المراه في هذا الزمان في ظل الحروب معرضه لكل شي
فهناك من النساء فقدت ازواجهن بسبب الحروب او العوق او المرض ولعدة اسباب
هنا عندنا مثال الاخوات من النساء الفاضلات ام سامي هي مدرسه وتساعد زوجها لبناء الاسره وتحصيل حياة كريمه وهي الان سوف تذهب الى العمره بسبب وظيفتها
ومثل هنا الاخت الطبيبه ام ماسه فقدت زوجها بسب حادث سياره لولا ان يمن الله عليها بمهنة الطب ويسهل امورها من يعيل بناتها راح تقول اهلها يااخي الحمل ثقيل في هذا الزمن يادوب ملحقين على انفسهم
هل يصح ان يجلسن في بيوتهن ومن اين يعيلن اطفالهن يجب ان نفكر ما يصيغه القدر علينا ونكون مستعدين لاي طارىء كثير من النساء لها 6 اطفال اكثر او اقل لا تملك لا يملك زوجها الا دخلا محدودا وقدر الله عليه ان ياخذ امانة الزوج ويترك هذه الانسانه الظعيفه تجابه الامواج والرياح العاتيه في هذه الدنيا فبقيت هي تعيل اطفالها وفي هذا الزمان
الصعب حملت اعباء وقساوة الدنيا
هل تضمن اخي ان كل النساء يبقى زوجها معيل لها
ماشاء الله في ظل الثورات العربيهن والربيع العربي انا اعلن انذار ج فلتتاْهب جميع النساء لاْي طارىء وبالدرجه القسوى
فلتجتهد وتحمل الشهاده والوظيفه فهي السلاح الامثل لكل الظروف