عرض مشاركة واحدة
  #10  
قديم 13-03-2012, 02:05 PM
الصورة الرمزية abdelmalik
abdelmalik abdelmalik غير متصل
قلم فضي مميز
 
تاريخ التسجيل: Sep 2006
مكان الإقامة: المغرب
الجنس :
المشاركات: 6,009
الدولة : Morocco
افتراضي رد: الرجاء الدخول : هل تشاطرونني الراي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام سامي جديد مشاهدة المشاركة
جميع مواضيعك ليست جريئه كما تفضلت وانما هي مواضيع هامه نتناولها في حياتنا اليوميه
وكلامك ما هو تخلف ولا رجعيه ....لكن وين هذا الزمن اللي بتجلس فيه الزوجه بالبيت تنتظر اولادها وزوجها وهي منهيه كل اعمالها ..اعصابها مرتاحه ...طلباتها مجابه وووو...
ولكن في عصرنا هذا..خيال وهلاك للرجل لانه متطلبات الحياه صعبه ..بحتاج فيها لزوجته لكي تساعده بالعمل .فغلاء المعيشه ومتطلبات الحياه أصبحت كثيره وثقيله وشاقه على الزوج وحده
وهناك زوجات رواتبهم 3 اضعاف راتب الزوج..
وهناك رجال تعودوا على عمل الزوجه وتحميلها فوق طاقتها..وانها هي مدبره المنزل ومعلمه الاولاد
وطباخه وسيرلنكيه وبتشتري وبتبع هو تعود انه يريح حاله لانه عارف حاله معتمد على مين
يا ريت يا عبد الملك يرجع زمانك ونرتاح ..ونجلس في بيوتنا متل ما علمنا رسولنا الكريم(صلى الله عليه وسلم)وينتهي زمن الاتصالات والنت ونرجع نمشي 10 كيلو علشان نلاقي تلفون ارضي نحكي منه.
شايف يا عبد الملك كيف مواضيعك بتخلي الواحد يضعف ويتراجع عن قراراته ويناقشك فيها لكن ما انتهى النقاش هيك بنكون حكينا بنقطه وحده

بارك الله فيك اختي اولا على ردك الجميل وثانيا على كلماتك التي رسمت ابتسامة على شفتي ، اولا اخبرك بانني ولدت في المدينة واقطن وسطها، لكنني فقدت تحدث عن اصلي وعن جذور اجدادي، فليس الامر كما تظنين . اختي الفاضلة انت قلت كلاما مهما ومنطقيا، لكن اختي الا ترين بان العمل خارج البيت شاق على المراة، اقصد المراة المتزوجة لا العازبة، لانها تعود متعبة من المنزل، لكن للاسف عوض ان ترتاح فانها لا بد ان تؤدي الواجبات المنزلية من رعاية الزوج وتربية الابناء، والسهر على شؤون البيت بصفة عامة. صحيح ان زماننا ظهرت متطلبات جديدة للانسان، لكن الا ترين ذلك بسبب طمع الانسان وجشعه، لهذا ذهبت البركة او انعدمت كليا. خلاصة القول فان المراة ملكة، عليها ان تبقى في بيتها معززة مكرمة، والرجل هو من يصرف عليها، وان كان الرجل فقيرا وغير قادر على الزواج، فالافضل الا يتزوج اصلا حتى لا يظلم زوجته معه ويحرمها من العيش الكريم.
رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 13.97 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 13.32 كيلو بايت... تم توفير 0.65 كيلو بايت...بمعدل (4.63%)]