[فريد البيدق]

1- "المحكم والمحيط الأعظم" لابن سيده

وقالوا: هذا عربي حِسْبَةً، انتصب لأنه حال وقع فيه الأمر كما انتصب دنيا في قولك: هو ابن عمي دنيا.

2- "تاج العروس من جواهر القاموس" للزبيدي

وهو ابن عمي قِصرة ويضم ومقصورة، وقصيرة، كقولهم: ابن عمي دِنيا ودُنيا، أي داني النسب، وكان ابن عمه لحا . وقال اللحياني: تقال هذه الأحرف في ابن العمة وابن الخالة وابن الخال.

3- "لسان العرب" لابن منظور

وهو ابن عمي قُصْرَةً بالضم ومَقْصُورةً ابن عمي دِنْيَا ودُنْيَا أَي داني النسب، وكان ابنَ عَمِّه لَحًّا. وأَنشد ابن الأَعرابي: رَهْطُ الثِّلِبِّ هؤلا مَقْصُورةً. قال: مقصورةً أَي خَلَصُوا فلم يخالطهم غيرهم من قومهم. وقال اللحياني: تقال هذه الأَحرف في ابن العمة وابن الخالة وابن الخال.

4- المعجم الوسيط

(الدنيا): مؤنث الأدنى. ويقال: هو ابن عمي دنيا (منون وغير منون): قريب لاصق النسب. و-: الحياة الحاضرة. ويقال: هو يعيش في دنيا الأحلام، ودنيا السرور، وشاع مثل هذا الاستعمال (ج) دُنى.
(دِنْيا): يقال: هو ابن عمي دِنْيَا ودِنْيًا: دُنيا.