[راغبة في رضا الله]

أشكر حبيبة القلب وتوأم الروح بستان المحبة والإخاء وكل معنى جميل على هذه الالتفاتة الطيبة
وأشكر الافاضل حفيدة الفاروق عمر وبشير المحمدي وام اسراء
وأشكر كل من بعث لي برسالة خاصة
صار لي ساعة عم رد عالرسائل واخاطب نفسي قائلة
كم هي نعمة الله كبيرة ان رزقني باخوة طيبين محبين رائعين
ولكن يعلم الله على قدر محبتكم لي فاني احبكم اضعافا مضاعفة
واتمنى لكم الخير دوما وادعو لكم بظهر الغيب
ظروف اضطرتني للابتعاد اياما قليلة
ولكن دوما اعود
كيف لا وفي هذا الملتقى اناس طيبون يثقلون بميزان الذهب
فمعادنهم ثمينة وارواحهم طيبة وقلوبهم صافية ومحبتهم خالصة لوجه الله
يسارعون في الخير وحتى ان أخطؤوا ما أسرع عودتهم الى الله وما اسرع تراجعهم عن الخطأ
وها انا اكرر واقول ماهو مكتوب في توقيعي

لاتعلمون كم أحببتم في الله يا أهل الشفاء