عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 27-01-2012, 01:53 AM
الصورة الرمزية المحب للحبيب محمد
المحب للحبيب محمد المحب للحبيب محمد غير متصل
عضو متميز
 
تاريخ التسجيل: May 2011
مكان الإقامة: سورية
الجنس :
المشاركات: 384
الدولة : Syria
Thumbs up رد: هل النت محصور بفئة عمرية معينة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكِ اختي الفاضلة ( راغبة في رضا الله) وبارك الله فيكِ
اختي أم ماسة
ممكن هذه أول اوثاني مرة أدخل فيها في هذا القسم الحوارت والنقشات العامة
بسبب أنه يوجد في هذا القسم خصيصاً فطاحل اللغة والأدب والمحاورين الأكفاء وأنا بينهم كطفل لم يفطم
ولي الفخر والشرف بأن تكون هذه اوائل المشاركات لي في صفحتك
أعود إلى صلب الموضوع
1_من غير الممكن بأن يكون الإنترنت محصور بفئة عمرية معينة لأن العلم لا يحصر بعمر معين وفي النت يوجد الكثير من العلوم التي تتناسب مع كل الأعمار والإتجهات حسب كل إنسان ومبتغاه
ولكن يجب أن تكون رقابة من الأهل للأعمار الصغيرة كما قال الأخوة والأخوات من قبلي
2_أيهما أفضل للأشخاص بعد عمر الثلاثين ,الابتعاد عن النت أم البقاء فيه ؟؟ يعني بمعنى آخر هل وجودهم في النت سيكون مفيد لهم وللآخرين أم أن ضرر النت أكبر عليهم وفيه مضيعة لوقتهم وأولوياتهم في الحياة؟؟
2_هذا سؤال لا جدال فيه من وجهة نظري طبعاً البقاء أفضل بعد سن الثلاثين ووجودهم في النت سيكون مفيد لهم وللآخرين وليس عليهم ضرر لأنهم يستطيعون تقسيم الوقت حسب حياتهم وأولوياتهم في الحياة
وبالنسية لي ارى بأن المنتدى الذي فيه جميع الفئات العمرية ومنها التي تتجاوز الثلاثين يكون فيه النجاح أعم وأكبر ويكثر فيه الاحترام و يقل فيه السجال والجدال
فمثلاً الأخت الراغبة يخاطبك الكثير بكلمة ( أمي )
والأخ بشير يخاطبه الكثير ( بعمي او الحج بشير )
فما أجمل هذا الأحترام والاحترام مطلب يجب أن يكون بيننا
وكما قال أخي ابو محمود وأنا على رأيه فأنا في الثانية والثلاثين وكل يوم أستمتع في إستخدام النت
وبالنسبة للأخ بشير يجب بأن يبقى في النت حتى عمر المئة وأنتِ حتى عمر الألف حتى يستفيد الناس من خبرتكم وتجاربكم في الحياة ولو قل الدخول في النت
ولكم خالص الشكر والتحية
مشكورة اختي الراغبة على الموضوع المهم
__________________

لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌّ كَرِيمٌ تُحِبُّ الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنِّي

اللّهم ارزُق شبابَ المُسلمينَ عِفَّةَ يوسف عليه السلام
و بَناتَ المسلمينَ طهارةَ مريم عليها السلام
رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 14.85 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 14.23 كيلو بايت... تم توفير 0.63 كيلو بايت...بمعدل (4.23%)]