[راغبة في رضا الله]

فهل زال الغضب بعد هذه النكتة ؟

بالنسبة للغضب
فقد زال قبل أن أنهي ردي على الموضوع المذكور أعلاه ولهذا كتبت في آخر ذاك الموضوع:
(أعتذر عن الأسلوب الجاف)

فكما تعلم عن أختك أنها سريعة الغضب سريعة الفيء ,أحاول أن أغير طبعي ولكن الطبع غالبا -وليس دائماً- يغلب التطبع

من جهة أخرى جزاك الله خيراً على النكتة فقد أضحكتني فعلاً وقليلاً ما أضحك هذه الأيام
أسأل الله أن يدخل على قلبك السعادة أخي اسماعيل
وهل هذه الطريقة مفيدة لمنع التهاجر بين الزوجين؟
نعم مفيدة ..
مادامت المحبة موجودة فلن تنعدم طرق المصالحة
والسعادة
لكن لا أعلم لمَ قدر المرأة أن تكون هي المبادرة دائماً وهي المضحية وهي الساعية للصلح وهي الباحثة عن طرق السعادة وهي المخطئة دائما
وهي وهي ......
دائماً يحملها الرجل مسؤولية كل هذه الأشياء ولا أعلم خلاف ذلك من الرجال الا زوجي رحمه الله

ولا شك أنه حتى من ليس لديه زوج لديه رأي في هذا الموضوع .

صحيح
ولكن الرأي حتى يصبح معتمداً وموثوقاً فيه يجب أن تحكمه التجربة وإلاّ فالكلام سهل ولكن التطبيق هو المهم
أخيراً أسعدني موضوعك هذا فشكراً على ادخال السرور على قلبي أتمنى لك سعادة بالمثل ..بل أكثر
أما من جهة العند والاصرار فهي صفة صحيحة قد تخليت عنها أخيراً فوجدتني قد خسرتُ الكثير لذا أظنني سأعود اليها
بارك الله بك
السلام عليكم