عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 27-11-2011, 09:40 AM
صديقة الدموع صديقة الدموع غير متصل
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Jun 2010
مكان الإقامة: الجزائر
الجنس :
المشاركات: 634
الدولة : Algeria
59 59 ¤...يِسْاَلُونٍيْ...؟؟؟وَـآذرِفْ ـآلدَمْعْ بـٍ سكَآتَِ‎ ....¤


احبائي في الله

مدخ ــل
في حياتنا ـآلكثير من ـالبشر
ممكن أن ننصدم بهم

وَلَكِنْ لا تنصدم
عندلحظه حدوثْ ـآلصَدمَهْ

بل

تمالكـْ نفسكـْ

وَلآ تسقط آٍلا وَاقفا ً



•° ـآٍحْتٍمَآلْ °•
أن يغرس ـآحدهم شوكاً في جسدكـْ
وأن يغرس ـأنيابه في قلبكـْ
مُحتَمَل جِداً
أن يَضحَكـْ ـآخرون
لأنكـَ تبكِي .!
فـً ترى دُنيَآكـَ شديدة ـآلقَسْوَهـْ ؛

مُحْتَمَلْ جِدَاً .!
أن يُهَاجمكـَ عدوٌ بـٍ ـأنيابٍ ضاربهْ
فِيْ لَحْظةِ مُبَاغَتَهْ .!
فـً ترَى عَالمَكـَ غَابَةً مُتَوَحِشَهْ
مِنَ ـآلطبيعِيْ
أن تسَأل نفسُكـَ :
*..مَاذَا فَعَلتْ مَعْ هَؤلاَءْ ؟

ـآٍلإجَابَة مَعْرُوفَهْ
لَمْ ـأكُنْ
(سِوَى إنْسَاناً طَيِبَاً وَاضِحَاً بَسِيطاً )
*..ـآلنَتِيجَهْ ..

( تَحْتَارْ فِيْ وَاقِعَكـَ ـآلغَرِيبْ .! )






.?.•° تَتَسـَـــآءَلْ °•.?.
هَلْ تنتظر ـأمْ تُبَادِرْ بـِ ـآلإنتِقآمْ ؟
ـآمْ
تكْتَفِيْ
بـٍ
ـآلكَرَاهِيَة وَـآلحِقْدْ عَلَى مَنَابِعْ ـآلأذَى ؟
كَيفَ
تُقَاوِمْ الَشرْ وَتُحَارِبْ ـآلكَرَاهِيَهْ ْ ؟
كَيفَ وَسِلاحُكـَ
ـآلحُبْ وَـآلنَقَاءْوَـآلبَرَاءَهـْ؟

*..ـآلبَقَآءْ لـٍ ـآلأقْوَى ـآمْ ـآلأصْلَحْ .!

ـآمْ لـٍ ـآلأكْثَر طِيبَةً وَنقَاءً .!

تَسْتَخْلِصْ ـآنَهُ لآتُوجَدْ قَاعِدَهـْ لِذَلِكـْ .!
ولكن
.. قِـــــفْ .!

فِيْ كُلِ ـآلاحْيَانْ
تَحَسَسْ قَلْبَكـَ كُلَ يَومْ
لآ تَترُكـْ عَلَيْهِ ـآيْ ذَرَآتٍ سَوْدَاءْ
بـٍ فِعْلِ ـآلأحْقَادِ ـآلمُدَمَِرَهـْ ؛
حَآفِظْ عَلَيهِ نَظِيفَاً طَيِبَاً بَرِيئَاً



•° يُعَلِمُنَا °•
ـآلبَعْضْ أحْيَاَناً ـآلكَرَاهِيَهْ ْ وَحُبُ الإنْتِقَامْ
فـً نُصْبِحْ صُورَهـْ طِبقَ ـآلأصْلِ مِنْهُمْ .!
وَحِينَ نُحَاوِلْ
ـآلعَودَهـْ كَمَآ كُنَآ /
× نَفْشَلْ ×
وَنَكْتَشِفْ مَوتَ ـآلجَمَآلِ فِينَآ
بـٍ ـآيدِينَآ .!



•° دَآئِمـَــاً °•
إذا كَانَ فِيْ حَيَاتِكـَ نَمُوذَجْ قَبِيحْ لِلِبَشَرْ
حَاوِلْ هَجْرَ أَوكَارِ ـآلقُبْحْ
وَـآبْحَثْ عَنْ ـآلجَمَآلْ
فـً مُجَرَدْ ـآلتَفْكِيرْ
فِيمَا تَكْرَهـْ يُسَجِلْ لَكـَ
ـآعْلَى مُعَدَلْ لِلِخَسَارَهـْ ..
وَـآنْتَ
ـآكْبَرْ
مِنْ هَؤلاءِ ـآلصِغَارْ
بـٍ عُقُولِهِمْ وَضِيقِ مَدَآرِكِهِمْ
وَقلْبُكـَ ـآلكَبِيرْ ـآكْبَرْ وَـآكْبَرْ
وَتَذَكَرْ
بـٍ ـآنَ
رَبُكـَ سـً يَنْصُرُكـَ وَيَحمِيكـْ
فَقَطْ... ثِقْ بـٍ اللهِ تَعَآلىْ ..
ثَمَ ...ثِقْ فِيْ نَفْسِكـَ
ثُمَ فِيْ ـآلخَيْرِ وَـآلحُبِ فِيْ ـآلحَيَآةْ ..



•° مُحْتَمَلْ جِدَاً°•
أنْ تُضَيِعْ ـآلحَقِيقَهْ وَسَطَ ـآلزِحَامْ .!
وَتَجِدْ ـآلفَ شَاهِد عَلَى ـآنَكـَ
لَسْتَ ـآٍنْسَانَاً
وَلَسْتَ مُجْتَهِدَاً
وَلَسْتَ مُسْتَحٍقَاً مِنْ ـآلحَيَآةْ
سِوَى ـآلتَجَآهُلْ .!
تُحَاوِلْ أن
تُقْسِمْ :أنا بريء
أنا إنسان مكافح مثابر
ولكن .!
سَيُغْلِقْ ـآلكَثِيرُونَ عيونهم وقلوبهم وآذانهم


ستعلق أقوالكـَ فِيْ مَشْنَقَةِ الزَيْفْ ..!


مَاذا تفْعَل إِنْ ضَاعَ حَظُكَـَ وَحَقُكـَ وَكَيَآنُكـْ وَـآٍجْتِهَآدُكـْ ؟




•° تَذَكـَـــرْ °•
ـآنَ لِلكَونِ
رَبَـــــاً
لاَ تَأخُذُهـُ سِِنَةٌ وَلاَ نَومْ
يَرَآكـَ مِنْ حَيْثُ لآ تَرَآهـْ
يَعْلَمْ بـٍ خَفَآيَآ ـآلنُفُوسْ
يُجٍيبُ دَعْوَةَ ـآلمَظْلُومٍ ـآٍذَآ دَعَآهـْ
وَدَعْوَةَ ـآلمُضْطَرِ ـآٍذَآدَعَآهـْ

•° ـآٍعْلَمْ °•
ـآنَكـَ ـآقْوَى مِنَ ـآلجَمِيعْ
مَآ دَآمَ
الله ُ مَعَكـْ
قُلْ
يَاااارَبْ
يااااالله
بـ صِدْقْ
وَسَتَأتِيكَ ـآلبَرَآءَةِ وَـآلفَرَجْ
( أِدْعُونِيْ أَسْتَجِبْ لَكُمْ )
وَثِقْ
بـٍ ـآنَ
ـآلقُوَةَ مِنَ الله ـآلقَوِيْ ـآلعَزِيزْ
وَسَتَظهَرْ شَمسَ ـآلحَقِيقَهْ
وَلَو بَعدَ حِينْ




•°أنْ تُخْدَعْ °•
فِيْ ـآلحُبْ فـً تُحِبْمَنْ لاَ يَسْتَحِقْ حُبُكـْ ـآوْ يَتَسَلَى بـٍ صِدْقِ مَشَآعِرِكـْ
ـآوْ يَلْهُو بـٍ طُهْرٍ نَبَضَآتِكـْ
ـآوْ يَنْتَقِمْ
مِنْ ـآحْدَآثِ ـآلأيَآمِ بِكـْ .!

مُحْتَمَلْ جِدَاً
ـآنْ تُصْدَمْ
بـٍ هَذِهـِ ـآلحَقِيقَةِ بَعدَ ـآيَآمْ
يَحْدُثْ
زِلْزَالٌ فِيْ قَلبِكـَ وَعَقْلِكـْ وَكَيَانِكـْ
تُفَاجَأ بـٍ حَرِيقٍ يَلْتَهِمُ ـآطْرَافَ ثَوبِكـْ وَـآعْمَاقِ قَلْبِكـْ
ـآٍنَهَآ وَللأَسَفِ ـآلشَدِيدْ
ـآلحَقِيقَهْ .!
قُلْ لـٍ نَفْسِكـَ مَنِ ـآلمُخْطِئْ .!
مَنِ ـآلظَآلِمْ .!
فـً ـآٍنْ لَمْ تَكُنْ ظَآلِمَاً
وَلَكِنْ مَخْدُوعَاً
فـً مِنْ حَقِكـَ
ـآنْ تَبْكِيْ قَلِيلاً
مِنْ جَرَآءْ مَرَآرَةِ ـآلخَدِيعَهْ
ثُمً
ـآٍبْحَثْ فِيْ ـآلحَيَآةْ
سـً تَجِدَ ـآلمُخْلِصُونَ كَثِيرُونْ
وَ ـآلأوفِيَآءْكَذًلِكـْ ..

وَتَذَكَرْ
بـٍ ـآنَ ـآلحُبَ
يَبْقَى فِيْ ـآلنِفُوسِ ـآلطَيِبَهْ
وَيَضِيعْ مِنْ ـآلنُفُوسِ ـالرَدِيئَهْ ..

مما راق لي
نقلته اليكم
__________________
رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 37.30 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 36.67 كيلو بايت... تم توفير 0.63 كيلو بايت...بمعدل (1.69%)]