عرض مشاركة واحدة
  #3  
قديم 12-11-2011, 07:33 PM
الصورة الرمزية القلب السمـح
القلب السمـح القلب السمـح غير متصل
قلم فضي
 
تاريخ التسجيل: Aug 2010
مكان الإقامة: ...
الجنس :
المشاركات: 2,532
10 رد: سورية في العهد الجاهلي....

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بارك الله بك اخي الكريم ع الموضوع الحلو ...جزيت خير
و الحمد لله الثورة قيمتنا...وقوتنا و الفت بين قلوبنا و نزعت الاحقاد بين ابنائنا كل الاطياف...وعلمتنا
انا كمان عندي حكي ..ماكنت رح احكي لان شهادتي مطعون فيها كوني سورية
بس ما تحملت

قبل الثورة الكل كان يفكر
الشب السوري...نايط وابن الماما
(حتى انا ما كنت اعرف شبابنا الله يحمين بهل قوة رجال الله ينصرن بينرفع فين الراس)

بس و لله الحمد شبابنا وعلمو العالم درس بالقوة والشجاعه
اثبتو العكس ..
واثبتو ان هن قدوة و اقوياء و رجال...ولاد رجال
و هو الشعب الجبار اللي واجه الموت و الدبابات و كل شي بصدورن
وما همو شي ...
لان حاطت بين عيونو هدف (الحريه)
ومع هيك حافظ ع روحو العاليه و المرحة ..

و اخي ابو محمود ...
كمان شهادتي مطعونه فيها كوني سوريه
(بس و الله حقّ ...ومو مزح و لا شوفه حال لا سمح الله )
بس لو تتطلع ع السوري اللي برة (اللي عايش برات سوريا و عندو شويه حريه واجتو الفرصه)...
بتشوفو بيبدع و الاول بكل شي وبدون منافس ...

حتي مخترع جهاز الايفون ستيف جوبز (صطيف جندلي)...سوري حمصي الاصل
و لو كان بسوريا كان صار يا بياع علكة او سكافي الله العليم بس لانو برة ابدع...وان شاء الله بالمستقبل ...
بيبدعو شبابنا ببلادنا
فيك تسال الشعوب كلن وما في احد بيناقضني او يعترض ع كلامي

مع احترامي للجميع و البركة بالكل
وعن جد بحب الكل ..و بحترم الكل و بشوف الكل خير و بركه
وانا ما بشوف حالي اولا الا مسلمة وما بفتخر الا باسلامي
يا ريت ما تفكروني عنصريه ...او منحازة للسوريين ..
بس محبتن مو بايدي لهيك اعذروني

يا ريت مو انا اللي حكيت هل بس ..


غفر الله لنا زلاتنا وجعل مايحصل لنا الآن كفارة عن ذنوبنا ...

عفا الله عما مضى ...الله غفور رحيم ...
وان شاء الله نعوض
ونصر الله ثوارنا وأمدهم بقوة من عنده وزرع الطمأنينة في
قلوبهم وثبت أقدامهم في الساحات والميادين


اللهم امين ...وان شاء الله سلميه حتى النصر

سلام ....
تحياتي للجميع



__________________

قَلْبي هُوَ الْمُزْنُ لا حِقْدٌ يُلَوِّثُهُ..وهوَ الرَّبيعُ بأَزْهارٍ وَأَنْداءِ

بَذَلْتُهُ لِلْوَرَى طُرّاً فَمَنْهَلُهُ..عَذْبٌ سَخِيٌّ لأَحْبَابي وَأَعْدائي


وَعِشْتُ لِلْحُبِّ أُغْليهِ وأُكْرِمُهُ...فَوْقَ الصَّغَائِرِ مِنْ حِقْدٍ وأَهْواءِ
رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 14.77 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 14.14 كيلو بايت... تم توفير 0.63 كيلو بايت...بمعدل (4.29%)]