اختي الكريمة غياب الوازع الديني والافتقار للتربية السليمة هي
التي تحيل ببعض الاشخاص لان يتفننوا في نقل الشائعات، علاوة
على ان الكلام في الناس واعراضهم اصبح فاكهة المجالس
للاسف. ولكي نتفادى هذا لا بد من تعليم الاطفال من صغرهم
ان اعراض الناس غالية، وشرفهم عزيز، اما بالنسبة للكبار
المصابين بعدوى نقل الشائعات، فما علينا سوى اسداء النصائح
لهم، وتوعيتهم توعية دينية قصد زرع المبادئ الاسلامية في
شخصياتهم، مع اعطائهم امثلة حية بكلام الله ورسوله عن حرمة
ذلك، علاوة على تخويفهم بعقاب الاخرة.
موضوع جميل وهادف شكرا لك على نقله