اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abdelmalik
احسست بمرارة الظلم وحرقته مرات عدة
|
ما أكبر شأن الظلم عند الله
نجد الكثير من الخلق يتهاون به ويظلم ويقهر حتى يدعو عليه المظلوم من مرارة الآلم وتكرار الإهانات
وبعدها بزمن طويل وربما وجدت دعوات المظلوم قبول من الرحمن
تجد الظالم يعتذر و لكنه لا يزال يمارس اسلوب الظلم ولم ينقطع عنه فكيف للصفح أن يأتي وكيف للدعوات أن تعود
اللهم اجعلنا مظلومين لا ظالمين
لاإله إلا الله
فلتنسى يا عم عبد الملك ولتبدأ من جديد