"التســـاهل في نقل الشائعات"
مما يسوء ويحزن في زمننا هذا التساهل في نقل الشائعات دون مراقبة لله عزوجل ودون تذكر لكلام الرسول
قال:
في حديث الإسراء والمعراج عن قوم رآهم ((وأما الرجل الذي أتيت عليه يشرشر شدقه إلى قفاه، ومنخره إلى قفاه، وعينه إلى قفاه؛ فإنه الرجل يغدو من بيته فيكذب الكذبة تبلغ الآفاق)).
برأيك ما الأسباب الداعية للتهاون في نقل الشائعات؟!
وما الأضرار؟!!
وكيف نتفادى هذا الذنب العظيم؟
منقول