كتبت ثم مسحت
ثم كتبت ثم مسحت
ثم كتبت ثم مسحت .
فلقد حار قلمى وعجز أن يبارى أساتذة هنا ينطق قلمهم بمشاعرهم الصادقة
فما يجمعنا هنا إخوة صادقة فى الله وهذا ما يدعونا للبقاء .
جزيتم خيرا الأخ أبو الشيماء
والأخت الغالية أم ماسة
والأخت الغالية أمة الله
على طيب ما سطرتم
باقون ... فلستم مجرد أشخاص في عالم النت بل أنتم لنا أهلون