
15-09-2011, 11:04 AM
|
|
عضو نشيط
|
|
تاريخ التسجيل: Jun 2011
مكان الإقامة: Iraq Bahgdad
الجنس :
المشاركات: 234
|
|
رد: علاج الصدفيه بوصفة ابو داليا (قيس محمد العبيدي العراقي)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احساس زوجه
خاله ريم
عندي سؤال ضروري تسألين الاخ قيس لكي احصل هالجواب الوافي
لماذا المناطق اللتي تحرق بحرقه متوسطه الا شديده هي االاماكن اللتي تختفي فيها الصدفيه بسرعه
مع ان القشور موجوده بالاثنين
واللتي لا تحرق مازالت تحك وموجوده
هذي من الاشيا اللي لاحظتها الحبات اللي بالشعر كنت لا استطع ان افتح عيناي من الحرقه الشديده وكانت تستمر لمده سبع دقايق
مع ان قشور الشعر عندي اسمك من قشور الجسم
والان لا توجد اي حبه ولله الحمد
والجسم علا انه احبوبه اصغار لكن ما زالت تقاوم
والف شكر لج ولجهودج ويانا
|
السلام عليكم .. اختي الفاضله احساس زوجه ..وبعد..
واثني كثيرا على حضرتك .. هذا الانتباه المحمود .. والوعي وحسن الاستخدام ..
فوالله هذا ما كنت انتضره وارجوه للجميع ..
حيث كنت انتضر من كل مريض وبعد حصوله على العلاج الجيد المضمون وحسن الاستخدام له كنت انتضر منه ان يبدأ يكتشف بنفسه .. العلامات المحموده والمطلوبه والمهمه جدا التي سترافق كل مرحله من مراحل العلاج ..وفعلا حصل ..
فشعورك اختي الفاضله احساس زوجه .. في محله تماما 100%
فأنا قيس العبيدي
و ال 250 حاله التي تماثلت للشفاء تماما وال 60 اللذين لا زالوا في مراحل الفتره الوقائيه .. شعرنا واحسسنا واكتشفنا وتوصلنا الى ماتوصلتي اليه اختي الفاضله احساس زوجه .. ذلك بأن المناطق التي كنا نشعر بها بحراره وحرقه اكبر واكثر من غيرها هي التي تماثلت للشفاء اولا واسرع بكثير من المناطق التي كانت فيها الحرقه او الحراره اقل او غير محسوسه ...الخ
وفي ذلك شرح علمي طويل جدا جدا جدا لا يمكن ايجازه فقط بالكتابه ..
وفقط انوه كنا جميعا نتحرى تلك الحرقه .. وكلما تغيرت او قلت كنا نقلق خاصة عندما كان يتغير نوع الدواء من بريطاني الى بلجيكي مثلا او عندما كان يتغير تركيزه ...
فكنا نتحرى الحصول على تلك الحرقه والحراره حتى اننا كنا نتقصد تعريض انفسنا الى اشعة الشمس للحصول على المزيد من الشعور والاحساس بتلك الحراره والحرقه .. طبعا لا اقصد ان تفعلي ذلك في اوقات الظهيره او عندما تكون الشمس عموديه او شبه عموديه... وما كنت لاكتب لك هذا لولا الضروره لايصال الجواب بشكل جدا واضح لحضرتك علما ان التعرض لاشعة الشمس ما بعد الشروق .. لمدة نصف ساعه .. وكذلك ما قبل الغروب كذلك نصف ساعه سيفيد ويسرع في العلاج وكذلك يزيد من تأثير الاشعه الفوق بنفسجيه ضمن المطلوب الايجابي وما سيتبعه من زياده في الشعور بالحراره والحرقه وبالتالي وضمن الحدود المطلوبه والمسموح بها للوصول الى سرعة الاستجابه للمناطق التي يقل فيها هذا الشعور... ولمزيد من التوضيح ..
فيما يخص المناطق المصابه التي يقل فيها الشعوروالاحساس بالحراره والحرقه حاولي تعريضها وكما ذكرت اعلاه فقط لاشعة الشمس ما بعد الشروق ولمدة نصف ساعة تقريبا او الى ان تبدئين بالشعور والاحساس بالحراره والحرقه بما ... يوازي شعورك واحساسك بالحراره والحرقه في المناطق التي ذكرتي عنها ووصفتيها بأنها ذات حرقه وحراره اكبر واكثر وكذلك اسرع في الاستجابه للعلاج من غيرها ...
واعود الى وقت ما قبل الغروب بنصف ساعه كذلك حاولي تعريض تلك المناطق المصابه الى اشعة الشمس للمره الثانيه ما قبل الغروب ولمدة نصف ساعه ايظا او حتى الحصول على نفس الحراره والحرقه ... ولا تنسي ما كتبته انا قيس العبيدي سابقا حتى ولو من وراء نافذه من الزجاج الشفاف .. اي غير المضلل .. وحتى ولو كنت في غرفه او سياره مبرده المهم سقوط اشعة الشمس بشكل مباشر على المناطق المصابه في الوقتين المذكورين اعلاه مرة او مرتين في اليوم ... ولا تنسي تجنب قدر المستطاع اشعة الشمس المباشره العموديه في وقت الظهيره وما قبلها وما بعدها ..والقصد ارجوا ان يكون واضحا ...الخ
ملاحظة ..
هذا ليس اجتهادنا بل هو السلوك الصحيح والمكمل للعلاج والذي كان من اولويات اسلوب البروف الخبير المرحوم (اسماعيل حسن التاتار)
والذي كان على يقين ومنذ ثمانينيات القرن الماضي حيث كان المرحوم التاتار وباسلوبه هذا على يقين من شفاء جميع انواع مرض الصدفيه شرط الالتزام المطلق باسلوب العلاج وحسن الاستخدام للعلاج .. حيث كان المرحوم التاتار يدعم العلاج بالاشعه الفوق البنفسجيه الصناعيه داخل عيادته بتعريض مناطق الاصابه للشخص المريض بالصدفيه .. فيقوم المرحوم التاتار بتعريض تلك المناطق الى الاشعه الفوق بنفسجيه الصناعيه داخل عيادته ولمدة حوالي نصف ساعه وانا حينها كنت في بداية العلاج باشراف واسلوب المرحوم التاتار .. حيث عندما كان يعرضني الى الاشعه الفوق بنفسجيه والله ثم والله كنت اتألم وتصل الحرقه والحراره حد لا استطيع وصفه علما ان المصدر الصناعي الذي تنبعث منه الاشعه الفوق بنفسجيه لا توجد فيه اي حراره بل يمكن ان المسه بيدي اي انه فعلا كانت المسأله عباره عن زيادة تأثير الاشعه الفوق بنفسجيه على الجسم بسبب محلول قطران الفحم الحجري الطبي ومن المنشأ الجيد والمضمون (البريطاني) ... ولتقريب وصف مدى الشعور والاحساس بالحرقه والحراره فكانت تصل خلال النصف ساعه الى اقصى حد ممكن ان اتحمله وللحديث بقيه ...الخ
المهم..
وللاسف حينها كنت صغير السن ولم اكن اعي ماذا يفعل المرحوم التاتار فلم اتحمل ذلك وتوقفت عن العلاج بعد شهرين ....الخ
وذلك كان اكبر خطأ في حياتي ..
ولو انني التزمت منذ ذلك الوقت باسلوب وتعليمات المرحوم التاتار لما ظاعت ما يفترض بها ان تكون اجمل ايام العمر ولتماثلت للشفاء منذ ذلك الوقت اي منذ عام 1986
وكذلك يؤكد كبار الخبراء والعلماء في هذا المجال على هذا السلوك والاسلوب ... وعلى الرغم من انه ليس شرطا فالدواء هو الاساس ... لكن هذا السلوك والاسلوب يسرع في العلاج ...الخ والشرح طويل جدا جدا جدا بهذا الخصوص..
ملاحظه ..
تكون قوة الاشعه الفوق بنفسجيه على اعلى مستوياتها في الوقتين المذكورين اعلاه (بعد الشروق بنصف ساعه .. وقبل الغروب بنصف ساعه )
ارجوا ان اكون قد وفقت في ايصال الخلاصه النافعه للاجابه على سؤال حضرتك ولينتفع منه الجميع ...
اخوك في الله
قيس العبيدي
|