الغريب يا اخواني
ان بعض المراجع الطبيه العلميه
قد تحدثت بخصوص كيفية علاج الصدفيه بقطران الفحم
و ان قطران به مواد معينه هي من لها الدور الفعال في تثبيط
الانزيم المسئول عن اثارة رد فعل خلايا تي المناعيه
بعدها تم تجاهل هذا العلاج و لم يعطه الوقت اللازم للدراسة الكيفيه
السليمه للاستعماله
و تم الاكتفاء بعلاج شبه سريع للحالات الشديده للصدفيه و الاستشرائيه
بالاعتماد على الاشعه و سائل قطران الفحم معا
و اهمل دور الوقايه و الاستمرار للعدم عود المرض و القضاء عليه نهائيا
مما سجل فشل العلاج في القضاء على الصدفيه نهائيا
و بعضهم تضرر من الاشعه مع استعمال سائل قطران الفحم و معروف ان
ان قطران الفحم يزيد حساسية الجلد تجاه الضوء
و صراحة لم يعط هذا العلاج حقه و لم يدرس بالقدر الكافي
للوصول الى افضل طريقه للعلاج و الحصول على افضل النتائج
كما ان استعمال سائل القطران في العلاجات الطبيه و بنسب ضئيله فحدود
ما يعتبرونه الخط الآمن ضد حدوث تسرطن
كان سببا في فشل هذا العلاج و عم ظهور الوجه الحقيقي له
و كما نقول بالمغربي
ولده في قفاه و هو يدور عليه
بمعنى الاب ابنه فوق رقبته و هو يبحث عنه
كان العلاج بين ايديهم سنين طويله خلت و لكن لم يعطوا العلاج حقه
و قدره الذي يستحق