عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 30-04-2011, 01:21 PM
sooool sooool غير متصل
عضو مشارك
 
تاريخ التسجيل: Dec 2010
مكان الإقامة: Philippines
الجنس :
المشاركات: 65
الدولة : Philippines
افتراضي علاج نهائي للصدفية بطرق طبيعية

لا يمكن علاجها بدون إزالة الأسباب

مرض الصدفية من وجهة نظرالإتجاه التنظيفي في الطب الطبيعي

الصدفية كغيرها ليست مرضا بل نتيجة مرض, أو بالأحرى نتيجة فقدان التوازنات الخاصة بأجهزة الطرد.

يحتوي جسم الإنسان على العديد من الفلاتر (المصافي) التي تقوم بتنقية الدم وطرد السموم الناتجة عن عمليات الإستقلاب (****bolism).

هذه الفلاتر هي الجهاز الليمفاوي والبولي والأمعاء الغليظ والكبد والجلد والجهاز التنفسي.


كما أنها كانت في السابق معدة لتنقية الرواسب والفضلات وطرد السموم الناتجة عن عمليات الهضم, وذلك عندما كان الهضم بسيطا والطعام طبيعيا وخاليا من التقنيات والكيميائيات, كما أن جسم الإنسان كان أقوى ويمتلك فلاتر ذو كفاءة عالية.

واليوم كثرت التقنيات والصناعات الغذائية الملوثة في الوقت الذي ضعفت فيه كفاءة جسم الإنسان وفلاتره مما أدى إلى ظهور الكثير من الأمراض التي تعامل معها الإتجاه التنظيفي بوسائله التنظيفية تحت إسم "تنظيف الأنسجة" (Tissue cleansing), مما أوصل إلى نتائج إيجابية ونهائية وهذ ما يؤكد كفاءة الإتجاه التنظيفي متخطيا كلمة إتجاه أو نظرية إلى كلمة واقع يستند على أسس قوية مستمدة من أنظمة الطبيعة. بهذا يكون علاج مرض الصدفية يتحقق بإزالة الأسباب وليس العمل عليها كمرض. وبإزالة الأسباب يكون الجسم قد إكتسب مناعته المبنية أساسا في الجسم.



علم القزحية (Iridology) هو العلم التشخيصي الوحيد الذي يتعامل مع العلوم التنظيفية (natural hygiene & purification approach) أي تلوث وتسمم الأنسجة وكيفية تنظيفها. لذا نرى أن تقارير التشخيص من قزحية العين تكرر كلمة سموم وترسبات في الأنسجة. وهو العلم الوحيد الذي ذكر فيه علاج الصدفية من خلال تنظيف الأنسجة.

Tissue cleansing through bowel management, Dr. Bernard Jensen

Iridology - science and practice in the healing arts, Dr. Bernard Jensen

Science and practice of Iridology, Dr. Bernard Jensen



يعتمد تنظيف الأنسجة التخلص من الإمساك عن طريق غسيل الأمعاء (Colonic hydrotherapy) أولا التي بدورها تخلص الجسم من البراز المتراكم الذي يسمم كل أنسجة الجسم ويهدد سلامتها.
رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 13.33 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 12.73 كيلو بايت... تم توفير 0.61 كيلو بايت...بمعدل (4.56%)]