رد: أيها العربي أتعرف من أنت؟
أشكر كل أخواتي اللاتي مررن بهذا الموضوع، وأعتذر عن عدم متابعتي للتعليقات بعدم وصول تبليغ لي بوجود مشاركات فيه.
ما زلنا نعيش حالة من ضياع الهوية، ولا أدري إن كان الحال إلى الأفضل أم إلى الأسوأ.
إنه ليحزنني أن أسمع أبطال تونس يعبِّرون عما يختلج في صدورهم من حزنٍ أو فرحٍ بلغة العَجَم، فالإنسان يعبر عن مشاعره باللغة الأقرب إلى قلبه، وقد يكون هذا الضياع من ثمار ذلك الطاغية المَهينِ المُرَّة.
شكرَ الله لكنّ.
|