مع كامل الاسف هذه هي الحقيقه
و المرأه هي السبب الرئيسي فيما يقع
لست اعمم هنا بل هناك نساء قانتات حافظات لدين الله لكن قله قليله جدا
بل الاعجب قد تجدها منتقبه او محجبه و اذا سمعت كلامها على الدين و سماعها للشيو خ تقول ما شاء الله تبارك الرحمان
لكن تصدم عندما تجدها
تدعي ما لم يعطها الله انه حق لها
اتحدث من واقع مجتمعي
قلت هي السبب الرئيس
لانها صغت لدعاة التحرر و منظمات عقوق المراه هكذا اسميها
حيث ان اعضاء هذه الشريحه اغلبهم اما علمانيون ملحدون او عانسات او مطلقات حاقدات من الطبقه البرجوازيه ارادوا ان يحاكوا الغرب و بدعم منه
و استاقت ورائهن النساء و ايدتهن رغم انهن يعرفن ان الدعوه
ورائها كيد عظيم
فماذا تنتظري ان يبدلنا الله نعمة ام نقمه بعد ان اصبحت المراة
المراه تسغي لكل ناعق و تطمع بالمساواة مع الرجل و مزاحمته و كل حق اعطي
لها باسم حرية المراه تعتبره حقها شرعا و قانونا
بل كثرة المطالبه بالحقوق التي ليست من حقها كلها و نسيت الواجبات
فكل حق يقابله واجب
فماذا يا ترى بعد كل هذا
من سينصر المراة بعدها سنصبح مثل الغرب
عباره عن مجتمع 90 في 100 ابنائه ابناء الزنى اسر مفككه
عزوف عن الزواج كراهية الرجل للمراه وعزوفه عن الزواج الذي لن يأتيه الا
بالمصائب و امراه تأخد ما ليس بحقها بل ان طلقها تأخد نصف ما يملك
و اذا اراد ان يطلقها يخرجون اذغانه و ان ارادت هي الطلاق او الخلع يقدم لها بطبق من ذهب.
و سيكثر الخنا و الفجور و الشواد و العري و استعمال المراه للملذات
و الشهوه و سلعه تباع و تشترى و تكترى كمتعه لناظرين
هذه هي صورة الغرب
فو الله لن يبدل اله الحال حتى تقول المراة كلا
لا اريد عريا لا اريد مساواة مع الرجل اريد عدلا و هذه حقوقي بشرع الله
و لن استحقها الا ان اديت حقها
و تلك ليست بحقوقي و لم يعطنيها الله
اتملك النساء مثل هذه الجرأه على الجهر بالحق
في زمن كثر فيه المخنثون و المسترجلات و قل فيه الحياء و ضعف وازع الدين
اسأل الله العفو و العافيه لي و لكم