الموضوع
:
قصة تتفجر لها ينابيع من الدموع
عرض مشاركة واحدة
#
1
19-01-2011, 10:08 PM
شمـس الدين
عضو متألق
تاريخ التسجيل: Jul 2009
مكان الإقامة: الجزائر
الجنس :
المشاركات: 793
الدولة :
قصة تتفجر لها ينابيع من الدموع
اليوم عندي لكم قصة تتفجر لها ينابيع من الدموع....
أتمنى عدم إهمالها ومتابعتها جيدا
خصوصا لما نعرف أن سبب الألم من الأخ الشقيق الذي تسبب في كارثة كبيرة وألم لم ينتهي ومن الصعب أن ينتهي لأن الغدر له آثار
كثيرة ليس من السهل أن تنمحي ......
قصتنا اليوم أبطالها من الهند وإليكم التفاصيل
كان كومار خارج من الأنترنت كافية كعادته
ولكن راجو الغدار كان يختبئ وراء الجدار المجاور فأطلق النار على شقيقة الأكبر كومار وذلك بعد أن حصل بينهم مشادة وتلاسن بالبيت..
فقد قال كومار لراجو يـــــا الهندي !! مما اغضب راجو فقرر الانتقام وأخذ يتربص بكومار إلى أن نال منه
فأطلق كومار صيحته المعهودة راجوووووووووووووووو
فهرب الغدار راجو إلى جهة غير معلومة
فأخذ كومار يصارع الموت وهو يفكر ماذا عساه أن يفعل في آخر لحظات
حياته قبل أن يدركه الموت.. فقرر أن يمارس هوايته آخر مرة
فنهض وهو ينتفض ولسان حاله يقول هذا وقته
((
وهو يصارع الموت
))
فقرر أن يتوجه إلى أقرب محل للأنترنت
..
وسجل الدخول ودخل على الدردشة
((
وهو يصارع الموت
))
ومن حسن حظة انة اخيرا لقى وحدة وتعرف عليها وكان اسمها راجندرا فقرر
كومار ان يستغل الفرصة .. لأن الوقت بدأ ينفذ
((
وهو يصارع الموت
))
فتواعدوا الأثنين
بس الصراحة كان كومار ذيب قدر انة يسيطر على راجندرا وياخذ قلبها
فقرروا ان
يتزوجوا
((
وهو يصارع الموت
))
وكان كل شي يسير بالطريق الصحيح وطبيعي .. بعدها فكر كومار بولد يحمل
اسمة ويورثة
لأن صاحبنا ماراح يعيش .. فشدوا حيلهم والبركة براجندرا الوفية فأنجبت لة
ولد وسمياة
راجسينج .. وطبعا قرر كومار الأستمرار بالعيش ليربي ابنة
((
وهو يصارع الموت
))
فأخذ تدريب راجسينج على اللعبة الشعبية كرة القدم وهو يقول لامه
لازم ندربهمن جدعشان يوقع عقود احتراف ويحصل على وظيفة بالخليج
وطبعا كل هذا
((
وهو يصارع الموت
))
فنشأ راجسينج تنشأة صالحة وأتم تعليمة وحصل على البكالوريا وتخرج من
الجامعة
وذلك بفضل من امه ومن ابوه
((
وهو يصارع الموت
))
فقال صاحبنا انا لازم ازوج الولد !! وبالفعل قفد زوج ابنه
((
وهو يصارع الموت
))
وسبحان اللة فقد رزق كومار بحفيد ولد وكان كومار دائما يلعب مع حفيده
((
وهو يصارع الموت
))
الى ان طعن العم كومار وصار مافية شدة على الحياة .. فقد مرض العم كومار
وأصبح
طريح الفراش
((
وهو يصارع الموت
))
وتقريبآآآ خلص الفيلم وهو ما مااات هههههههههههههههه
منقولة مع التعديل
__________________
*******************
الكلمة الصادقة لاتحتاج لموهبة ،
فالصدق
في حد ذاته كفيل أن يوصلها لأعماق النفس
*******************
شمـس الدين
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى شمـس الدين
البحث عن المشاركات التي كتبها شمـس الدين
[حجم الصفحة الأصلي: 21.76 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط
21.13
كيلو بايت... تم توفير
0.63
كيلو بايت...بمعدل (2.90%)]