عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 12-01-2011, 01:19 PM
الصورة الرمزية أمة الله أم خالد
أمة الله أم خالد أمة الله أم خالد غير متصل
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Dec 2007
مكان الإقامة: المغرب
الجنس :
المشاركات: 580
الدولة : Morocco
افتراضي رد: ¨°o.O ( فقه اللغة: الباب الثاني في التنزيل والتمثيل ) O.o°¨

¨°o.O (فقه اللغة ) O.o°¨
لأبي منصور الثعالبي


في التنزيل والتمثيل، وفيه خمسة فصول:


الفصل الثاني:


(في الإبل)


(عن المبرّد)

البَكْرُ بمنزلةِ الفَتى

والقَلُوصُ بمنْزِلةِ الجاريةِ

والجَمَلُ بمنزلة الرَّجُلِ

والنّاقةُ بمنزلةِ المرأةِ

والبَعيرُ بمَنزلةِ الإِنْسان.



الفصل الثالث:


(علّقْتُهُ عَنْ أبي بكرٍ الخُوارَزْمي)

المِخْلافُ لليَمنِ كالسّوَادِ للعراقِ والرُّسْتَاقِ لخُراسَان

والمِرْبَدُ لأهلِ الحِجَازِ كالأَنْدَرِ لأهلِ الشّامِ والبَيْدَرِ لأهلِ العراقِ

والإِرْدَبُّ لأهلِ مِصْرَ كالقَفِيزِ لأهل العرَاق.


الفصل الرابع:


(في أنواع مِنَ الآلاتِ والأدواتِ)

(عَنِ الأئِمةِ)

الغَرْزُ لِلْجَمَلِ كالرِّكَابِ للفرسِ

الْغُرْضَةُ للبعيرِ كالحِزام للدّابة

السِّناف للبعيرِ كاللَّبَبِ للدابّةِ

المِشرَطُ للحجَّامِ كالمِبضَعِ للفَاصِدِ والمِبْزًعِ للبيْطار.


الفصل الخامس:


(في ضُرُوبِ مُخْتَلفةِ التَّرتِيبِ)

(عَن الأئِمَّةِ)

الرُّؤبةُ للإِناءِ كالرُّقْعَةِ للثَّوبِ

الدَسَمُ مِن كلِّ ذي دُهْنٍ كالوَدَكِ من كلِّ ذِي شَحْم

العَقَاقِيرُ فيما تُعالجُ بِهِ الأدويهُ كالتّوابِلِ فيما تُعالجُ بِهِ الأطعمةُ ، والأفْوَاهِ فيما يُعالجُ به الطِّيبُ.

البذْرُ لِلْحنْطَةِ والشَّعيرِ وسائِر الحبُوبِ كالبزْرِ للرَياحينِ والبقولِ

اللّفْحُ مِنَ الحرِّ كالنَّفْحِ مِنَ البَرْدِ

الدَّرَجُ إلى فوْقُ كالدَرَكِ إلى اسْفَلُ ، ومنهُ قيلَ: إنّ الجَنَةَ دَرَجَات والنَّارَ دَرَكات

الهَالَةُ للقَمَرِ كالدَّارَةِ للشَمْسِ

الغَلَتُ في الحسابِ كالغَلَطِ في الكلام

البَشَمُ مِنَ الطَعَام كالبَغَرِ منَ الشَّرَابِ والماء

الضًّعْفُ في الجسم كالضَّعْفِ في العَقْلِ

الوَهْنُ في العظمِ والأمرِ كالوَهْي في الثّوْب والحبْلِ

حَلاَ في فَمِي مثلُ حَلِيَ في صَدْري

البصيرَةُ في القلْبِ كالبَصَرِ في العَين.

الوُعورَةً في الجبَلِ كالوُعُوثَةِ في الرَمْلِ

العَمَى في العَينِ مثلُ الْعَمَهِ في الرَّأي

البَيْدَرُ لِلحنْطَةِ بمنزلةِ الجرِينِ للزّبِيبِ والمِرْبَدِ للتّمْرِ.


انتهت الفصول الخمسة
من التنزيل والتمثيل
لفقه اللغة للتعالبي
ولي عودة مع فصول أخرى بإذن الله


__________________
رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 20.57 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 19.94 كيلو بايت... تم توفير 0.63 كيلو بايت...بمعدل (3.05%)]