رد: ღ ღ قائدنا نِزار ريان وما قيل عنه..
دفع حياته ثمناً لمبادئه: ارتقاء د. نزار ريان في قصف صهيوني غادر لمنزله
(محمد شمس)
عاش مجاهداً بطلاً شهدت له ساحات الوغى في شمال القطاع، وارتقى شهيداً على يد أشد الناس عداوة للذين آمنوا؛ من أحفاد القردة والخنازير.
وقد جاء استشهاد الأستاذ الدكتور نزار ريان دليلاً على ثباته على مواقفه والتزامه بمبادئه، فقد كان من ابتكر أسلوب الدروع البشرية في مواجهة سياسة قصف البيوت من قبل العدو اليهودي، حيث طالب الناس بعدم ترك بيوتهم وتجمهر جيرانهم على أسطح منازلهم لكي يقفوا درعاً بشرياً في وجه طائرات العدو الحربية.
وفور تلقيه لاتصال هاتفي من ضابط صهيوني قذر يطالبه بإخراج أهله من بيته لنيتهم قصفه، تمسك شيخنا الشهيد بمبادئه التي عاش عليها، ورد عليه قائلاً: لن أخرج من بيتي فالفلسطيني لا يترك بيته أبداً، وافعلوا ما يحلو لكم، فإن قتلنا فإنا شهداء.
وقد ارتقى الشيخ الدكتور نزار ريان العسقلاني، حيث أخرج من تحت الأنقاض هو وعدد من أهل بيته وزوجاته وأحفاده الأطفال، لتبقى كلماته تتردد في آذان من أحبوه وعشقوه: أما اليهود، فليس بيننا وبينهم إلا البنادق، حتى ينادي الشجر والحجر، يا مسلم يا عبد الله هذا يهودي خلفي، تعال فاقتله.

مركز البيان للإعلام
__________________
((حيــ,ــآآآتــ,ــ,ـنآآآ)) كآآنتـ آلوآآآآن....
حـــــب,,, امــــــل ,,, فــــرح.. وآمااااان
|