هم المتحابون في الله
الغبطة هنا بمعنى الحسد المحمود وهو تمني هذه النعمة من غير زوالها عن الغير
لقوله صلى الله عليه وسلم ( إن من عباد الله لأناسا ما هم بأنبياء ، ولا شهداء ، يغبطهم الأنبياء والشهداء يوم القيامة بمكانهم من الله تعالى . قالوا : يا رسول الله ، تخبرنا من هم ، قال : هم قوم تحابوا بروح الله على غير أرحام بينهم ، ولا أموال يتعاطونها ، فوالله إن وجوههم لنور ، وإنهم على نور : لا يخافون إذا خاف الناس ، ولا يحزنون إذا حزن الناس . وقرأ هذه الآية : ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون )
الراوي: عمر بن الخطاب سنن أبي داود
و سؤالي هو :
ما هي الشروط السبعة الواجب توافرها في الخف ليصح المسح عليه ؟