عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 08-11-2010, 09:27 PM
صابر حسين صابر حسين غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
مكان الإقامة: في ارض الله الواسعه
الجنس :
المشاركات: 23
الدولة : Aruba
افتراضي رد: نا مش سني ولا أنا شيعي , أنا مسلم هكذا سمّاني رسول الله

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو هاله مشاهدة المشاركة
الاخ ابو ايوب كلامك يناقض بعضه تماما انت تقول ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ان الفرقه الناجيه هى ما كانت على ما هو عليه واصحابه
وتقول اننا مسلمون لا سنه ولا شيعه فكلنا مسلمون كيف ذلك اذن
هل الشيعه على ما كان عليه رسول الله واصحابه
هل كان رسول الله يسب الصحابه ويكفرهم
هل رمى زوجته بالزنا
هل اثبت عصمة الاولياء واثبت انهم يعلمون الغيب الى غير ذلك من تخاريف الشيعه
ابو ايوب اتقى الله واعلم اننا نتقرب الى الله بحب ال البيت ولكن ليس على طريقة الشيعه الكافره الذين يدعون محبتهم ظلما وعدوانا
ونفتخر اننا من اهل السنه وندين لله عز وجل بان الشيعه الذين يسبون أصحاب نبينا صلى الله عليه وسلم ويكفرونهم ويكذبون صريح القران بانهم كفار ومن احبهم نسال الله تعالى ان يحشره معهم ونبراء الى الله منه ومنهم
فالمرء مع من احب كما اخبر نبينا صلى الله عليه وسلم
ابو ايوب دعك من هذا الهذيان واتقى الله فى دينك فان الشيعه لن تنفعك
يقول الإمام الخميني في هذا الموضوع:


«... إن الذين يريدون إيجاد التفرقة بين إخواننا أهل السنة والشيعة إنهم يعملون لصالح أعداء الإسلام، ويتآمرون لصالحهم، ويريدون تحقيق غلبة أعداء الإسلام على المسلمين، إنهم يؤيدون أمريكا، وبعضهم يؤيد الاتحاد السوفيتي، ويجب على المسلمين أن ينتبهوا أينما كانوا بأن التفرقة اليوم بين دولة في الشرق وأخرى في الغرب ليس كالسابق فأية مسألة تقع اليوم في زاوية من زوايا العالم تكون مسألة عالمية وليست محلية... وإن الذين يريدون السيطرة على جميع منافع العالم، وفرض نفوذهم على جميع البلدان يستغلون هذه التفرقة التي قد تحصل فَرَضاً في إيران بين الشيعة والسنة، كما وأنهم يستغلون أيضاً التفرقة التي قد تحصل بين الإخوة الإيرانيين والإخوة الباكستانيين.


يجب أن نكون يقظين، وأن نعلم أن هذا الحكم «إنما المؤمنون إخوة» هو حكم إلهي، إنهم إخوة وليست بينهم حيثية غير الأخوة، وإننا مكلفون جميعاً بالتعامل كالإخوان. إن هذا حكم سياسي فلو كانت الشعوب الإسلامية البالغ عدد أفرادها مليار مسلم تقريباً، لو كانوا إخوة فيما بينهم، ويتعاملون بأخوة فإنه سوف لا يلحق بهم أي ضرر، ولا تتمكن أية قوة عظمى من الاعتداء، فانتبهوا لهذا المعنى أي الأخوة».


ويضيف الإمام: «يجب أن يحترز الإخوة السنة والشيعة عن أي اختلاف. إن اختلافنا اليوم هو فقط لصالح أولئك الذين لا يعتقدون لا بالمذهب الشيعي ولا بالمذهب الحنفي ولا بسائر الفرق الأخرى إنهم يريدون أن لا يكون هذا ولا ذاك، ويعتقدون أن السبيل هو في زرع الفرقة بيننا وبينكم. يجب أن ننتبه جميعاً إلى هذا المعنى، وهو أننا جميعاً مسلمون، وكلنا من أهل القران ومن أهل التوحيد وينبغي أن نبذل جهدنا من أجل القران والتوحيد وخدمتهما»

المصدر/منهجيه الثوره الاسلايمه
 
[حجم الصفحة الأصلي: 15.34 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 14.70 كيلو بايت... تم توفير 0.64 كيلو بايت...بمعدل (4.17%)]