بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبكرته
هل نحن أوفياء لاصدقائنا؟؟؟؟؟؟؟؟
نعم اظن نفسي صديقه وفيه وحقيقتا يجب ان يؤخذ هذا الجواب من افواه صديقاتي وانما اعرف بان جوابي هو جوابهن
وهل ما زال في حياتنا مثل هذه الصداقه الحقيقية؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بالطبع ما زالت فكما يوجد الطالح يوجد الصالح
والحقيقه كما تكلمت ان عن صديقين كانا بالمدرسه مع بعضهم فساتكلم انا عن ذها ايضا لاني دوما من مؤيدين ومناصرين هذه اصداقه اكثر من غيرها من صداقات الجامعه والعمل ,فهي صداقه حقيقيه حقا ,لان الطفل عندما يختار زميله لا يختاره لاجل ماله ,او جاهه ,او تحصيله الدراسي .وانما يختاره لان قلبه نبض له واحبه حقا ,ذلك القلب البريء الذي لم يدخل الحقد اليه بعد ولم يعرف مآسي الحياه واوجاعها ,فتراه يبتسم ابتسامه من ذالك القلب لمثل ذلك القلب ويكبر ذالك القلب وبه تلك الصحبه ومهما تغير كل واحد منهما فانهما بالطبع لن يستغنياه عن بعضها كالاخوين تماما مهما تشاجرا يبقيان معا ويحبان بعض .
ولا يعني كلامي اني احكم على باقي انواع الصدقات بالاعدام .لا فهناك المميز منها ايضا ولكن هذه اقواها وامتنها في نظري .
دمت بحفظ الله
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته