أتفق مع الأخ أبي محمود السوري برأيه
فالثقة الزائدة تعطي الفتاة فرصة أكبر لتنساق وراء إغراءات المجتمع التي لا يخفى عليك ما وصل إليه من تسيب .
وبالمثل تشديد الخناق عليها ومراقبتها في الصغيرة والكبيرة ينتج عنه رد فعل عكسي ، وقد تصبح الفتاة فاقدة الثقة في نفسها ضعيفة الشخصية، مما يجعلها فريسة سهلة لذوي النفوس الضعيفة حتى من بنات جنسها.
لذا برأيي خير الأمور أوسطها ، فالأم مسؤولة عن ابنتها أمام الله ،و عليها أن تحسن التربية ، وتراقب تصرفاتها وتتعرف على صديقاتها ثم تعطيها الأمان والحب ، فالفتاة إن وجدت الاهتمام والحب لن تبحث عنه خارج نطاق الأسرة
بارك الله فيك أستاذ ناجي
بالتوفيق