....انظر

عن صالح بن إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف عن أبيه عن عبد الرحمن بن عوف قال إني لواقف يوم بدر في الصف فنظرت عن يميني وشمالي فإذا أنا بين غلامين من الأنصار حديثة أسنانهما فتمنيت أن أكون بين أضلع منهما فغمزني أحدهما فقال يا عم أتعرف أبا جهل؟ فقلت نعم وما حاجتك إليه؟ قال أخبرت أنه يسب رسول الله صلى الله عليه وسلم والذي نفسي بيده لئن رأيته لا يفارق سوادي سواده حتى يموت الأعجل منا فتعجبت لذلك فغمزني الآخر فقال لي أيضا مثلها فلم أنشب أن نظرت إلى أبي جهل وهو يجول في الناس فقلت ألا تريان؟ هذا صاحبكما الذي تسألان عنه. فابتدراه بسيفيهما فضرباه حتى قتلاه ثم انصرفا إلى النبي صلى الله عليه وسلم فأخبراه فقال أيكما قتله قال كل منهما أنا قتلته قال هل مسحتما سيفيكما قالا لا قال فنظر النبي صلى الله عليه وسلم في السيفين فقال كلاكما قتله وقضى بسلبه لمعاذ بن عمرو بن الجموح والآخر معاذ بن عفراء

وجزاكم الله خيرا

صاع شبابنا لانهم صاعوا وهم لا يعرفون لدي دينهم فجوات ولدى عقائدهم انحراف قد يكون بسيطا وقالوا خطأ صغير فجر الصغير كبيرا ,(السبب الرئسي)
صاع شبابنا لان الغرب(حيث الغرب اكبر عامل مساعد) زودهم بافلام ودعايات وافلام كرتون حولهم من غير ملتزمين الى منحرفين .
صاع شبابنا لان الشيطان سمى النعصيه بغير اسمها الحقيقي
فقد سمى لهم الربى فائده ,وتسريحه معينه او لبسه موديل .ولبس اخر تخلف سمى طيبه القلب هبل ,والخباثه شطاره
صاع شبابنا لتفكك الاسر فلم تراقب الام بنتها ولم يتابع الاب ابنه ولم يتصاحب الاخوان والاهل ودا الصديق شيء مهم وقد يكون صديق سوء والصاحب ساحب او قد يلجأ للانترنت او التلفازوليس كل ما فيهما صالح وقد تكون التكنولوجيا سبب لتفكك الاسره وبذالك فهي من اكبر عوامل النحراف (روجه الغرب فعدونا نتربص بنا)
لكن لا تفهموني خطا فهناك من هداه التلفاز ولكن بشكل عام في غياب الرقابه
وهنا لا بد الاشاره الى الفراغ العاطفي عند الفتاه بسبب تفكك اسرتها او حتى عدم اهتمام ابوها او اخوها بها يجعلها تصيع وتلجا لتعويض ما ينقصها بالتحبب للرجل الغريب او لفت انتباهه
صاع شبابنا وخاصه شاباتنا لان الغرب نادى بالحريه الشخصيه لنا والديمقراطيه بطريقه معينه والحقيقه اننا اهلها ومفصله عندنا في القران فتبعنا الغرب وافتتحنا الندوات ونسينا ما بين ايدينا .
صاع البعض منهم او منهن لان هدفهم الوحيد في الحياه كيف ساعيش اي بسبب فقرهم كان تعمل اختنا راقصه او اخي قرسون في معطم مشبوه يحمل الخمر وربما يشربه.
لا انكر ان للجامعات المختلطه دور كبير فيجمع بها فتيات وشباب في سن الزور من الصباح الى المساء ولنقول بلا رقابه (حقيقه هناك رقابه لكن لا تركز جدا فنحن في عصر الديمقراطيه والحريه الشخصيه والزماله الكاذبه) والاشخاص في هذا السن بنظري هم ليس واعين كفايه وما زالوا يحتاجون الى رقابه وتوجيه حيث اننا ندخل الجامعه من سن 18 سنه .ولكن بعض الدول ان لم تدرس في جامعه مختلطه لا تدرس ابدا وان لم تدرس فلا وظيفه لكثره المتعلمين لذالك تكتظ الجامعات بالاشخاص ملتزمين وغير ملتزمين وانت من يحدد ويختار والملتزم لا يقرب غير الملتزم الا تعاملا والغير ملتزم يحترم جدا الملتزم ولا يقربه . وبالطيع لكل قاعده شواذ

صاعوا لانهم لم يتربوا على الاسلام وعلموا اهميه الصلاه والخشوع الصادق وذل الى الله ولا نهم ابتعدوا عن سنه الرسول صلى الله عليه وسلم .

هذا ما احضره حاليا قابل للنقد والمناقشه

بارك الله بك اخي شعور حقا رائع وغيره في مكانها على ما يجري لنا
هدا الله شبابنا وشاباتنا لما فيه خير ولما يقوم بالامه وهدانا وثبت من هدى منا

جزيتم خيرا

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

الاخت الفاضله

صمت الالم

بالفعل ضاع شبابنا بسبب التقليد الاعمى للغرب

واتخذوا من هؤلاء الكفره اعداء الله والذين يسبون نبينا
اتخذوا منهم قدوة ومثل اعلى لهم فى الحياه

ان كلامك اختى العزيزه فى غايه الجمال

واشكرك اختى الفاضله على هذه اللهجه الصادقه والتى اشعر فيها من كلامك بكميه الحب التى تملا قلبكى تجاه اخوانك المسلمين

وانا والله اعتز بتلك المشاركه القيمه

ولكن لى تعليق بسيط وهو

ان تضعى لنا بعض العوامل والاسباب التى من الممكن ان تساعدنا على النهوض من تلك الغفله

وجزاكى الله خيرا

اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يهدينى ويهدى جميع شباب المسلمين الى مايحبه ويرضاه

ان تضعى لنا بعض العوامل والاسباب التى من الممكن ان تساعدنا على النهوض من تلك الغفله

اختى الفاضله

صمت الالم

احترم وجهة نظرك تماما تجاه الموضوع

وان شاء الله فى انتظار تفاعل الاخوه والاخوات معنا

دمتى بخير

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

منتظر تفاعلكم اخوانى واخواتى

احبكم فى الله

جزاكى الله خيرا

اختى الكريمه

شروق الاجزجى

على هذه المشاركه

بالفعل التقليد الاعمى للغرب ضيع شبابنا

وكذلك الفراغ

عن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس، الصحة والفراغ" رواه البخاري والترمذي والنسائي وأحمد وابن ماجة.

يارك الله فيكى