ما معنى استحشاف
قال شيخ الاسلام زكريا الأنصاري في كتابه تحفة الطلاب بشرح تحرير تنقيح اللباب: باب التيمم،عند ذكر الأسباب المانعة من استعمال الماء ما نصه(أو حصول شين فاحشا بعضو ظاهر) ثم قال في الشرح:"والشين:الأثر المستكره من تغير لون ونحول واستحشاف. فما معنى كلمة استحشاف؟ هذا سؤال اليوم :) |
رد: ما معنى استحشاف
بسم الله الرحمن الرحيم
الاستحشاف : اليُبْسُ وقلة الماء في البشرة ، وجفافها من أثر عِلة فيها . مأخوذ من حَشَفِ التمر وهو الذي يبس على الشجر قبل إدراكه ، فلا يكون فيه لحم ولا له طعم . اتمني تكون الاجابة صحيحة موفقة فراشة الغالية |
رد: ما معنى استحشاف
من حشف:
الحَشَفُ: ما لم يُنْوِ من التَمْر، فإذا يَبِسَ صَلُبَ وفَسَدَ، لا طَعْمَ له ولا حَلاوة. وقد أحشَفَ ضَرْعُ الناقة: إذا يَبِسَ وتَقَبَّضَ. والحَشيفُ: الثَوْبُ الخَلَق. والحَشَفةُ: ما فَوقَ الخِتان. والحَشَفُ: الضَرْعُ اليابسُ. وعليه : استحشاف يعني تيبس الجلد وجفافه |
رد: ما معنى استحشاف
سالت عمو قوقل :d فاجابني بما اجابت به الامورة اطياف حماس الاستحشاف : اليُبْسُ وقلة الماء في البشرة ، وجفافها من أثر عِلة فيها . مأخوذ من حَشَفِ التمر وهو الذي يبس على الشجر قبل إدراكه ، فلا يكون فيه لحم ولا له طعم . وزادني بمثال ذكرت فيه الكلمة وهو من كتاب البيان والتبيين الجزء1 باب من الخطب القِصَار من خطب السلف ومواعظ من مواعظ النُّسَّاك (......وذكر ابن ذَرٍّ الدُّنيا فقال: كأنكم زادَكم في حرصكم علينا ذَمُّ اللَّه لها ونظر أعرابيٌّ إلى مالٍ له كثيرٍ من الماشية وغيرها فقال: يَنْعة ولكل يَنْعةٍ استحشاف فباع ما هُناك مِن ماله ثمَّ يمَّم ثغراً عن ثغور المسلمين فلم يزلْ به حتى أتاه الموت.....) |
رد: ما معنى استحشاف
للآن الأجوبة لا بأس بها هل من رأي آخر أو إجابة أخرى ؟!! |
رد: ما معنى استحشاف
يلا فراشة قولي انا صح واعترفي وخلص:D يعني ماعجبك انا جاوبناك آآآآآ :confused: |
رد: ما معنى استحشاف
:) سأعلن الإجابة وهي أن الجميع قد أتى بالجواب الصحيح فمبارك للجميع حصوله على نقطة لهذا السؤال الإجابة هي .. الاستحشاف : اليُبْسُ وقلة الماء في البشرة ، وجفافها من أثر عِلة فيها . مأخوذ من حَشَفِ التمر وهو الذي يبس على الشجر قبل إدراكه ، فلا يكون فيه لحم ولا له طعم . للإستزادة انظر : ( الزاهر ) في غريب ألفاظ الإمام الشافعي ، تأليف أبي منصور الأزهري ، تحقيق د . عبد المنعم طوعي بشناتي ، دار البشائر الإسلامية ، بيروت ، ط 1 ، 1419 - 1998 . صفحة 487 |
الساعة الآن : 09:38 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.5
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd By AliMadkour