من أجل رأس صدام لا من أجل عرض عائشة رضي الله عنها
 

صدقتِ اختي والله نسال الله ان يرحمنا وينصرنا على اعدائنا بوركتِ أختاه اشكر لك مرورك الرد الرائع جزاك الله خيرا

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
جزاك الله خيرا حبيبتي الغالية أنت و أختي ظلال النجود
إن الشيعه فعلا خطر داهم و وباء يسري في جسد الأمة الاسلامية
أما حبيبنا رسول الله فبريئ منهم و سيدنا علي رضي الله عنه بريء منهم
و شرف أمنا عائشة رضي الله عنها فأطهر من الطهر
أما الشهيد صدام حسين و أنا أعتبره شهيدا و لا أزكي على الله أحد
فمن كان آخر كلامه لا اله الا الله دخل الجنة
و مهما كانت أخطاءه فلم يطعن في الشريفه و أبيها و في الفاروق و في من تستحي منه الملائكة
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن ينصر المسلمين على أعداءهم و من الشيعه قبل اليهود
جعلكم الله من ورثة جنة النعيم

جزانا الله وإياكم اختي الكريمة مرورك جميل وتعليقيك طيب

والله صرنا مش عارفين نرد الخطر من وين والا من وين
الله المستعان يا رب يساعدنا وينصرنا على من عادانا يا رب رحمتك نرجوها اغثنا

بارك الله فيك أختي,

إن بعض الناس يدافع عن "حزب الله" ويرى فيه رمزا للصمود والجهاد و .....,
ولو علم حقيقة أمره لفر من هذا الحزب الشيعي فرار الأسد لما يحمله من حقد لأهل السنة والجماعة
وسأحاول سرد بعض المعلومات لعلها تبين ولو قليلا من مكائد هذا الحزب الذي ينتمي إلى الشيعة الإمامية-والتي تكفر كل من يخالفها وبالخصوص أهل السنة والجماعة-

وقد يقول قائل : كيف خفي علينا كل هذا لكل هذه المدة ??

إعلم أخي أن الكذب مباح عند الشيعة وجعلوا له إسما وهو "اتقية" وهم يستغلون هذه الرخصة الخبيثة ليظهروا حبهم لجميع المسلمين وهذا خطأ وإذا قمتم ببحث يسير سيتضح لكم تلك الجرائم التي قام بها هذا الحزب ضد السنة (قتل, تدمير مساجد,....)

إن ما يقومون به ضد إسرائيل ليس لصالح القضية الفلسطينة وإنما لمحاربة عدو من أعدائهم فقط
تأملوا هذا التصريح :

صرح زعيم حزب الله الإيراني، (آية الله محمد باقر خرازي) وهو أحد أقطاب تيار ما يسمى بالمحافظين، في حديث نشرته صحيفة (عصر إيران) الصادرة في يوم الأحد (2 مارس 2008) وأعادت نشره وكالة أنباء (أخبار الشيعة) الإيرانية، فقد صرح هذا القيادي الإيراني البارز متسائلاً
ما هي الفائدة التي جنيناها أو سوف نجنيها من دعم الحركات الفلسطينية. فإذا أردنا دعم الفلسطينيين يجب أن نكون متيقنين أن فلسطين ستكون سائرة على مذهب أهل البيت [يعني شيعة] وإذا لم تكن على مذهب أهل البيت إذن ما الفرق بين إسرائيل وفلسطين :049:


فالواجب الحذر والتحذير من هؤلاء لما يحملونه من حقد ودسائس قد لاتظهر لكثير من الناس
والله المعين

كل هذا بسبب -التقية- التي تبيح لهم الكذب !!!!! :049:
فهي من أهم عقائد الشيعة الإمامية، بل هي أنركن من أركان الدين، التُقية عند الشيعة،
يقول الإنسان قولاً مغايراً للواقع، أو يأتي بعمل مناقض لموازين الشريعة، وذلك حفاظاً لدمه أو عرضه أو ماله
أما عن مكانة هذه العقيدة في دين الشيعة الإمامية، فهي عندهم ليست رخصة من الرخص، بل هي ركن من أركان دينهم، كالصلاة أو أعظم، قال شيخهم ابن بابويه
(اعتقادنا في التُقية أنها واجبة، من تركها بمنزلة من ترك الصلاة) :. كما عقد إمامهم الكليني، في كتابه الكافي، باباً خاصاً لهذه العقيدة بعنوان (باب التُقية) ذكر فيها 23 حديثاً، تؤيد هذه العقيدة، ثم الحق باباً بعد باب التقية، بعنوان (باب الكتمان) وذكر فيه (16) حديثاً، كلها تأمر الشيعة الإمامية بكتمان دينهم وعقيدتهم.كذلك ذكر شيخهم المجلسي، في كتابه بحار الأنوار مائة وتسع روايات تقرر هذه العقيدة تحت باب عقده بعنوان: (باب التُقية والمداراة).ومن أمثلة عقيدة التُقية مع أهل السنة، ما رواه شيخهم الصدوق عن أبي عبد الله أنه قال: (ما منكم أحد، يصلي صلاة فريضة، في وقتها، ثم يصلي معهم [يعني أهل السنة] صلاة تقية، وهو متوضىء إلا كتب الله له بها خمساً وعشرين درجة فارغبوا في ذلك) انتهى كلامه.كما أن الشيعة الاثنا عشرية، يطلقون على ديار أهل السنة (بدار التُقية) ويرون وجوب التُقية فيها، كما جاء في كتاب بحار الأنوار للمجلسي75/411 ما نصه: (والتقية في دارالتقيةواجبة)، وكذلك يطلقون على ديار أهل السنة (بدولة الباطل) كما ذكر المجلسي ما نصه: (من كان يؤمن بالله واليوم الآخر، فلا يتكلم في دولة الباطل إلا بالتُقية) انتهى كلامه من بحار الأنوار مجلد 75/412.

كما تعتقد الشيعة الإمامية، بوجوب مخالطة أهل السنة بعقيدة التُقيةكتاب بحار الأنوار للمجلسي ما نصه: من صلى خلف المنافقين [والمنافقين هنا هم أهل السنة والجماعة] بتُقية كان كمن صلى خلف الأئمة


مثال لاستعمال الشيعة لعقيدة التُقية:


هو ما ذكره بعض علماء السنة أن في قريتهم رجلاً، من أهل السنة تزوج بامرأةٍ شيعية، وقد كانت تُظهر محبتها للسنة وأهلها، ثم حَمَلت هذه المرأة، وانجبت طفلاً فأمر هذا العالم، والد الطفل أن يسميه عمرَ، فذهب الزوج إلى زوجته، وهي مريضة بسبب متاعب الحمل، وقال لها: إني أريد تسمية ابني، فقالت المرأة بمنتهى الأدب: أنت أبو الولد والأمرُ إليك، فقال الوالد: إنني سميته عمرَ، فيقول الزوج بعد ذلك: يا عجب ما رأيت، لقد نهضت المرأة بسرعة مذهلة، من فراشها وصاحت بصوت مرتفع قائلة:لم تجد من الأسماء غير هذا الاسم !!، وذلك لأن الشيعة يكرهون الصحابي الجليل عمر بن الخطاب رضي الله عنه.وكذلك من الدلائل المشاهدة والملموسة بين أهل السنة هو اختلاط الكثير من هؤلاء الشيعة الإمامية، ببعض أهل السنة، لفترات طويلة، تصل إلى عدة سنين بدون أن يُظهر هذا الرافضي عقيدته الفاسدة وكل هذا تحت عقيدة التُقية التي يدينون بها

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
نسأل الله أن يهدِ الجميع لما يحب و يرضى

في أمان الله و حفظه