حوار بين فلسطين وابو العبد هنية
ذهبت للمسجد في انات احزاني لاطفىْ الجمر من اعماق وجداني ورحت اشكو بليل ظل يغرقني بالداء والسهد حتى النوم جافاني ابكي وابكي ودمعي ليس ينفعني لكن دمعي وان امسكت يلقاني وعباس يرهق اوصالي بادوية ما كان منها سوى تمزيق بنياني لكن عطفا من الرحمن عاودني حين ارتويت بعطف بو العبد اخواني افضى شكاتي واحيا صدر منتحر بوعي فذ وبالاخلاق مزدان انت الضياءبليل فلسطين تبرقه والبحر انت بكف الجود تلقاني يا رب بارك بو العبد مراكبه لينقذ الناس من غرقى الشطان الله يبقيك مثل البدر مؤتلقا ايا من السحر في دهر وازمان اطفىْحريقي بحق الله يا املا يحيي العليل بعقل العالم الحاني يا رائد فلسطين يا بوعبد يا ملكا يا نازع الشوق من طيات بستاني يا صانع المجدعملاقا للخير كنت تبرح في اجال اركاني انت القدير بعون الله يمنحكم عقلا ووحيا وادراكا باحسان الله اسال ان يبقيك في زمن فيه المنايا وخبث الداء خلان |
مشكورة اختي الفاضلة
|
بارك الله فيك يا اخى على مرورك
|
كلمات رااااائعة
قصيدة جميلة وتحكى عن الواقع مشكورة يا اختى عيون حماس |
مشكورة اختى على المرور
|
الساعة الآن : 05:44 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.5
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd By AliMadkour