ملتقى الشفاء الإسلامي

ملتقى الشفاء الإسلامي (http://forum.ashefaa.com/index.php)
-   ملتقى الفتاوى الشرعية (http://forum.ashefaa.com/forumdisplay.php?f=43)
-   -   الامر عاجل لانه يتعلق بالنبي صلى الله عليه وسلم/ارجوا الاجابة/ (http://forum.ashefaa.com/showthread.php?t=27902)

نعمة 22-05-2007 04:09 PM

الامر عاجل لانه يتعلق بالنبي صلى الله عليه وسلم/ارجوا الاجابة/
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
شيخنا الفاضل جزاك الله خيرا كثير ما نجد في الشبكة العنكبوتية صور تراث النبي صلى الله عليه وسلم فهل هذه الصور صحيحة ام لا.
السيف
http://img122.imageshack.us/img122/1425/1049ka.jpg


اللحية

http://www.s77.com/pic/data/media/13...ohammed_13.jpg

نعمة 22-05-2007 04:12 PM

موضع القدم

http://www.alsafa.net/vbb/pic/dfg8.jpg


المنبر

http://www.mnwat.com/mktswar/albums/...normal_m22.jpg


الرسالة

http://img419.imageshack.us/img419/4626/7844do7.jpg

المصلى

http://www.almslm.com/bitalnbi/a4.jpg


ارجو ان توضح لنا الامور

الشيخ أبوالبراءالأحمدى 27-05-2007 05:01 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نعمة (المشاركة 313026)

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ
بسم الله الرحمن الرحيم
أختى الكريمة / نعمة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وبعـــــــــــــد
اعلمى رحمنى الله وإياك أن
الآثار الإسلامية موجودة وهى دليل التواصل بين الأجيال
وهناك آثار لرسول الله صلى الله عليه وسلم اختلف فى نسبتها إليه المؤرخون فمنهم من أثبتها كلية ومنهم من أنكرها كلية ومنهم من أثبت بعضها وأنكر بعضها
فعند ابن كثير فى البداية والنهاية قال :" باب آثار النبي صلى الله عليه وسلم التي كان يختص بها في حياته من ثياب وسلاح ومراكب .
ذكر الخاتم الذي كان يلبسه عليه السلام وقد أفرد له أبو داود في كتابه السنن كتابا على حدة ، ولنذكر عيون ما ذكره في ذلك مع ما نضيفه إليه، والمعول في أصل ما نذكره عليه.
قال أبو داود : حدثنا عبد الرحيم بن مطرف الرؤاسي، حدثنا عيسى، عن سعيد، عن قتادة، عن أنس بن مالك قال: أراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يكتب إلى بعض الاعاجم فقيل له: إنهم لا يقرؤن كتابا إلا بخاتم، فاتخذ خاتما من فضة، ونقش فيه: محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهكذا رواه البخاري عن عبد الاعلى بن حماد عن يزيد بن زريع، عن سعيد بن أبي عروبة عن قتادة به ، ثم قال أبو داود: حدثنا وهب بن بقية، عن خالد، عن سعيد، عن قتادة عن أنس بمعنى حديث عيسى بن يونس، زاد: فكان في يده حتى قبض، وفي يد أبي بكر حتى قبض، وفي يد عمر حتى قبض، وفي يد عثمان، فبينما هو عند بئر إذ سقط في البئر فأمر بها فنزحت، فلم يقدرعليه.
ثم قال :تفرد به أبو داود من هذا الوجه
قلت : وقد صححه شيخنا العلامة الألبانى فى صحيح أبى داود
وقال رحمه الله : " وقد بلغني أن بالديار المصرية مزارا فيه أشياء كثيرة من آثار النبي صلى الله عليه وسلم اعتنى بجمعها بعض الوزراء المتأخرين ، فمن ذلك مكحلة وقيل ومشط وغير ذلك .

والصحابة رضوان الله عليهم فى الثابت عنهم كانوا ينهون عن الاحتفاظ بآثاره صلى الله عليه وسلم مخافة الفتنة بعد طول العهد
المهم فى المسجد الحسينى بالقاهرة حجرة فيها بعض الآثار المنسوبة لرسول الله صلى الله عليه وسلم حكى بعض المؤرخين أنها جاءت لمصر مع آل البيت لما قدموا مصر ووضعت هذه الآثار فى متحف خاص بها فى المسجد الحسينى بالقاهرة
إن كانت كذلك فلا بأس
وقد قال الجبرتى فى كتابه " عجائب الآثار :" أخبر بعض الناس قاضي العسكر أن بمدفن السلطان الغوري بداخل خزانة في القبة آثار النبي صلى الله عليه وسلم، وهي قطعة من قميصه وقطعة عصا وميل، فأحضر مباشر الوقف وطلب منه إحضار تلك الآثار وعمل لها صندوقاً ووضعها في داخل بقجة وضمخها بالطيب ووضعها على كرسي ورفعها على رأس بعض الأتباع، وركب القاضي والنائب وصحبته بعض المتعممين مشاة بين يديه يجهرون بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم حتى وصلوا بها الى المدفن ووضعوها في داخل الصندوق ورفعوها في مكانها بالخزانة ".
وقال ابن طولون فى كتابه "مفاكهة الخلان فى حوادث الزمان " : أتى من القدس الشريف قاصد ملك الأمراء، نقيب الأشراف العجمي، وصحبته ابن أخي أبي الفضل بن أبي اللطف القدسي، لابسين خلعتين، وصحبتهما من آثار النبي صلى الله عليه وسلم، قدح وبعض عكاز معطبين، فوق رأس رجل حامل لهما، قدام ملك الأمراء، والقضاة ومتصوفة دمشق وغيرها قدامها بالأعلام وضرب المزاهر.
وقد خرج كثير من العوام للنظر إلى ذلك، فسألت عن ذلك فقيل لي: كانت هذه القدح، وبعض العكاز، عند والد ابن أبي اللطف، وصلت إليه من بيت ابن القلقشندي، فنم بعض الناس ذلك لملك الأمراء، فطلبهما منه ليتبرك بهما، وأرسل العجمي المذكور، فأتى بهما عارية ومعه ابن أخي أبي الفضل المذكور، ثم تبين أنهما ليسا من الأثر النبوي، وإنما هما من أثر الليث بن سعد ، عند القلقشندي .انتهى
قلت : ولكن الآثر الذى أمرنا الله ورسوله بحفظه هو كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم فهما أولى بالاتباع
بارك الله فيك


الساعة الآن : 10:48 PM

Powered by vBulletin® Version 3.8.5
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd By AliMadkour


[حجم الصفحة الأصلي: 10.97 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 10.76 كيلو بايت... تم توفير 0.21 كيلو بايت...بمعدل (1.91%)]