أين هي أنوثتك أيتها المسلمة
صرخت امرأة مسلمة في إحدى المجتمعات بحث عن أنوثتي المفروضة والطبيعية للمسلمة فلم أجدها! ضاعت بين متاهات الحياة التي يراها المجتمع طبيعية وعادية وهي تغضب الرحمن. صرخت وصرخت لا أحب أن أدرس في مدارس مختلطة ....لا أحب العمل في أماكن مختلطة..... لا أحب مصافحة من حرم الله علي مصافحته.......... أحب أن أكون محجبة ملتزمة...... لا أحب التسكع في الشوارع والخروج بلا سبب لا أحب أن أكون كاسيةعارية........ لا أحب التشبه بالرجال..... لا أحب............... أخاف ربا عظيما...... أجد راحتي في طاعة ربي وإتباع تعاليم ديني.... فكوني أيتها الأم المسلمة عونا لابنتك على هذا المجتمع ولاتكوني عونا للمجتمع عليها |
الساعة الآن : 06:55 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.5
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd By AliMadkour