ملتقى الشفاء الإسلامي

ملتقى الشفاء الإسلامي (http://forum.ashefaa.com/index.php)
-   الملتقى الترفيهي (http://forum.ashefaa.com/forumdisplay.php?f=35)
-   -   الغز الغامض؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ (http://forum.ashefaa.com/showthread.php?t=152617)

سوسو الجزائرية 22-02-2013 05:31 PM

الغز الغامض؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
 
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
اليوم اود ان اترح عليكم لغزاا
عجز عن حله الكثيرون
اتمنى ان تجدوا الحل.
الحل تاكتبه بعد محاولاتكم
اللغز يقول ما اختلاف بين الناس العاديون و ابون ادم عليه السلام
وما هو الدليل .؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

سوسو الجزائرية 22-02-2013 05:39 PM

رد: الغز الغامض؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
 
وينكم ممكن تردو حتى ما عندكم اجابة

زهـرة المحبة 22-02-2013 05:40 PM

رد: الغز الغامض؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
 
انا مش فاهمه اللغز

سوسو الجزائرية 22-02-2013 05:42 PM

رد: الغز الغامض؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
 
الاختلاف فين وابون ادم ع
الاختلاف في الجسد


فـراشـه مصـريـه 22-02-2013 05:52 PM

رد: الغز الغامض؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
 
اختى مـا عرفـت حـل اللغز

سوسو الجزائرية 23-02-2013 01:48 PM

رد: الغز الغامض؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
 
حاولوا اكثر ابذلو اقصى
مجهود ممكن

سوسو الجزائرية 23-02-2013 05:20 PM

رد: الغز الغامض؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
 
هيا وينكم
ممكن تشاركووووووووووووووووووووووووووا

الـتائب 23-02-2013 07:12 PM

رد: الغز الغامض؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالك أخي الكريم
أخي الكريم ليس هناك غموض

طبعاً هناك فرق فقد خلق الله آدم بيده سبحانه وتعالى فكان من طين فجمع الله من تراب الارض من جميع الوانها وخلقه منها

ونحن من ماءً مهين ومن نطفه وضعت في رحم أمهتنا
فسبحان الله كرم آدم حين خلقه بيده
وآرانا عظمته فخلقنا من ماء وطين ليرنا باننا لا شي فسبحان الله
فلا يتكبر الانسان وليعلم بان الله قادر على كل شي وهو الذي أعطى وزاد في الخير الكثير وهو القادر على اخذ ما يريد فهو الجبار


أخي طول أبونا آدم ستون ذراع من ذراع آدم وليس ذراعنا فتخيل طوله
وسبحان الله في الجنه سوف تكون أطوالنا كطول أبونا آدم عليه السلام وجمال يوسف وآدم
طبعا آدم وحواء هم أجمل خلقاً في البشر من يوم خلقهم الله حتى تقوم الساعه
فآدم خلقها الله بيده وكرمه بالجمال والخلق فسبحان الله


هذا ما لدي أخي الكريم

الـتائب 23-02-2013 07:17 PM

رد: الغز الغامض؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
 
قصه سيدنا ادم (ابو البشر


آدم عليه السلام / أبو البشر، خلقه الله بيده وأسجد له الملائكة وعلمه الأسماء وخلق له زوجته وأسكنهما الجنة وأنذرهما أن لا يقربا شجرة معينة ولكن الشيطان وسوس لهما فأكلا منها فأنزلهما الله إلى الأرض ومكن لهما سبل العيش بها وطالبهما بعبادة الله وحده وحض الناس على ذلك، وجعله خليفته في الأرض، وهو رسول الله إلى أبنائه وهو أول الأنبياء.

خلق آدم عليه السلام:

أخبر الله سبحانه وتعالى ملائكة بأنه سيخلق بشرا خليفة له في الأرض. فقال الملائكة: (أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ).

ويوحي قول الملائكة هذا بأنه كان لديهم تجارب سابقة في الأرض , أو إلهام وبصيرة , يكشف لهم عن شيء من فطرة هذا المخلوق , ما يجعلهم يتوقعون أنه سيفسد في الأرض , وأنه سيسفك الدماء . . ثم هم - بفطرة الملائكة البريئة التي لا تتصور إلا الخير المطلق - يرون التسبيح بحمد الله والتقديس له , هو وحده الغاية للوجود . . وهو متحقق بوجودهم هم , يسبحون بحمد الله ويقدسون له, ويعبدونه ولا يفترون عن عبادته !

هذه الحيرة والدهشة التي ثارت في نفوس الملائكة بعد معرفة خبر خلق آدم.. أمر جائز على الملائكة، ولا ينقص من أقدارهم شيئا، لأنهم، رغم قربهم من الله، وعبادتهم له، وتكريمه لهم، لا يزيدون على كونهم عبيدا لله، لا يشتركون معه في علمه، ولا يعرفون حكمته الخافية، ولا يعلمون الغيب . لقد خفيت عليهم حكمة الله تعالى , في بناء هذه الأرض وعمارتها , وفي تنمية الحياة , وفي تحقيق إرادة الخالق في تطويرها وترقيتها وتعديلها , على يد خليفة الله في أرضه . هذا الذي قد يفسد أحيانا , وقد يسفك الدماء أحيانا . عندئذ جاءهم القرار من العليم بكل شيء , والخبير بمصائر الأمور: (إِنِّي أَعْلَمُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ).

وما ندري نحن كيف قال الله أو كيف يقول للملائكة . وما ندري كذلك كيف يتلقى الملائكة عن الله ، فلا نعلم عنهم سوى ما بلغنا من صفاتهم في كتاب الله . ولا حاجة بنا إلى الخوض في شيء من هذا الذي لا طائل وراء الخوض فيه . إنما نمضي إلى مغزى القصة ودلالتها كما يقصها القرآن .

أدركت الملائكة أن الله سيجعل في الأرض خليفة.. وأصدر الله سبحانه وتعالى أمره إليهم تفصيلا، فقال إنه سيخلق بشرا من طين، فإذا سواه ونفخ فيه من روحه فيجب على الملائكة أن تسجد له، والمفهوم أن هذا سجود تكريم لا سجود عبادة، لأن سجود العبادة لا يكون إلا لله وحده.

جمع الله سبحانه وتعالى قبضة من تراب الأرض، فيها الأبيض والأسود والأصفر والأحمر - ولهذا يجيء الناس ألوانا مختلفة - ومزج الله تعالى التراب بالماء فصار صلصالا من حمأ مسنون. تعفن الطين وانبعثت له رائحة.. وكان إبليس يمر عليه فيعجب أي شيء يصير هذا الطين؟

سجود الملائكة لآدم:

من هذا الصلصال خلق الله تعالى آدم .. سواه بيديه سبحانه ، ونفخ فيه من روحه سبحانه .. فتحرك جسد آدم ودبت فيه الحياة.. فتح آدم عينيه فرأى الملائكة كلهم ساجدين له .. ما عدا إبليس الذي كان يقف مع الملائكة، ولكنه لم يكن منهم، لم يسجد .. فهل كان إبليس من الملائكة ? الظاهر أنه لا . لأنه لو كان من الملائكة ما عصى . فالملائكة لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون . . وسيجيء أنه خلق من نار . والمأثور أن الملائكة خلق من نور . . ولكنه كان مع الملائكة وكان مأموراً بالسجود .

أما كيف كان السجود ? وأين ? ومتى ? كل ذلك في علم الغيب عند الله . ومعرفته لا تزيد في مغزى القصة شيئاً..

فوبّخ الله سبحانه وتعالى إبليس: (قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَن تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنتَ مِنَ الْعَالِينَ) . فردّ بمنطق يملأه الحسد: (قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِّنْهُ خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ) . هنا صدر الأمر الإلهي العالي بطرد هذا المخلوق المتمرد القبيح: (قَالَ فَاخْرُجْ مِنْهَا فَإِنَّكَ رَجِيمٌ) وإنزال اللعنة عليه إلى يوم الدين. ولا نعلم ما المقصود بقوله سبحانه (مِنْهَا) فهل هي الجنة ? أم هل هي رحمة الله . . هذا وذلك جائز . ولا محل للجدل الكثير . فإنما هو الطرد واللعنة والغضب جزاء التمرد والتجرؤ على أمر الله الكريم .

قَالَ فَالْحَقُّ وَالْحَقَّ أَقُولُ (84) لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنكَ وَمِمَّن تَبِعَكَ مِنْهُمْ أَجْمَعِينَ (85) (ص)

هنا تحول الحسد إلى حقد . وإلى تصميم على الانتقام في نفس إبليس: (قَالَ رَبِّ فَأَنظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ) . واقتضت مشيئة الله للحكمة المقدرة في علمه أن يجيبه إلى ما طلب , وأن يمنحه الفرصة التي أراد. فكشف الشيطان عن هدفه الذي ينفق فيه حقده: (قَالَ فَبِعِزَّتِكَ لَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ) ويستدرك فيقول: (إِلَّا عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ) فليس للشيطان أي سلطان على عباد الله المؤمنين .

وبهذا تحدد منهجه وتحدد طريقه . إنه يقسم بعزة الله ليغوين جميع الآدميين . لا يستثني إلا من ليس له عليهم سلطان . لا تطوعاً منه ولكن عجزاً عن بلوغ غايته فيهم ! وبهذا يكشف عن الحاجز بينه وبين الناجين من غوايته وكيده ; والعاصم الذي يحول بينهم وبينه . إنه عبادة الله التي تخلصهم لله . هذا هو طوق النجاة . وحبل الحياة ! . . وكان هذا وفق إرادة الله وتقديره في الردى والنجاة . فأعلن - سبحانه - إرادته . وحدد المنهج والطريق: (لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنكَ وَمِمَّن تَبِعَكَ مِنْهُمْ أَجْمَعِينَ) .

فهي المعركة إذن بين الشيطان وأبناء آدم , يخوضونها على علم . والعاقبة مكشوفة لهم في وعد الله الصادق الواضح المبين . وعليهم تبعة ما يختارون لأنفسهم بعد هذا البيان . وقد شاءت رحمة الله ألا يدعهم جاهلين ولا غافلين . فأرسل إليهم المنذرين

راغبة في رضا الله 24-02-2013 01:00 AM

رد: الغز الغامض؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
 
هلا أختي سوسو الجزائرية
الحل بسيط وهو السرة
كل البشر لديهم سرة في بطونهم وهي بقايا الحبل السري الذي يصلهم برحم امهاتهم لانهم مولودون من بطون امهاتهم
سيدنا آدم عليه السلام لايوجد لديه سرة لأنه مخلوق من طين وليس مولود من ام
شكرا لكِ لغز ظريف


الساعة الآن : 04:27 AM

Powered by vBulletin® Version 3.8.5
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd By AliMadkour


[حجم الصفحة الأصلي: 16.00 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 15.48 كيلو بايت... تم توفير 0.51 كيلو بايت...بمعدل (3.21%)]