ملتقى الشفاء الإسلامي

ملتقى الشفاء الإسلامي (http://forum.ashefaa.com/index.php)
-   الملتقى الاسلامي العام (http://forum.ashefaa.com/forumdisplay.php?f=3)
-   -   حل للحد من الغيبة و النميمة (http://forum.ashefaa.com/showthread.php?t=150868)

صفاء الروح 04-12-2012 04:35 PM

حل للحد من الغيبة و النميمة
 
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته



يا لسان قل خيرا تغنم واسكت عن شر تسلم من قبل أن تندم


الكل يعلم مدى خطورة
النميمة و الغيبة
اليوم انا جبت ليكم فكرة
سمعتها ....و حتى خطيب الجمعة تكلم
على هده الاخوة و الصحبة الصادقة
الدي جمعهم الحب في
الله
و حب الخير لبعضهم البعض

ادعو
الله ان يجمع كل متحابين فيه على الخير
في الجنة و ان تظلهم بظلك
يوم لا ظل الا طلك


الفكرة
اخواتي/اخواني
هي كالتالي
اتفقو الاخوة على انه من قام بفعل
الغيبة و النميمة
ان يعطي 10 دراهم و هكدا

تخيلو اول مرة وجدو قيمة...16 الف ريال
و بدات القيمة تنقص مع المدة ان شاء الله تنعدم
و هدا دليل على ان الفكرة نجحت

و الاجمل من هدا انه مقدار المال
يكون لفعل الخير

ماشاء الله ...ماشاء الله

هكدا يجب ان نكون أخواتي

احببت لكم الخير
اخواتي/ اخواني
ارجو ان تطبقوها في بيوتكم
مع اهلكم
مع اصدقائكم
مع كل من تحبون فعلا

ان شاء
اللهسيتم مرافقة الموضوع باحاديث
عن الغيبة و النميمة
عافاني
الله و اياكم منها

دمتـــــــ في رعاية الله و حفظه ــــــــــــم



صفاء الروح 04-12-2012 04:36 PM

رد: حل للحد من الغيبة و النميمة
 
عن أبي هريرة قال : قالرسول الله صلى الله عليه وسلم : كل مسلم على المسلم حرام : دمه ، وماله، وعرضه .
وعن
أبي هريرة رضي الله عنه أيضا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لا تحاسدوا ، ولا تباغضوا، ولا تدابروا، ولا يغتب بعضكم بعضاً ، وكونوا عباد الله إخواناً .

عن
جابر و أبي سعيد ، قالا: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :إياكم والغيبة ، فإن الغيبة أشد من الزنا ، إن الرجل يزني فيتوب، فيتوب الله عليه وإن صاحب الغيبة لا يغفر له حى يغفر له صاحبه.

قالرسول الله صلى الله عليه وسلم *:مررت ليلة أسري بي على قوم يخمشون وجوههم بأظافرهم فقلت: يا جبريل ، من هؤلاء؟ قال: هؤلاء الذين يغتابون الناس، ويقعون في أعراضهم. .

*
قال الرسول صلى الله عليه وسلم : يا معشر من آمن بلسانه، ولم يؤمن بقلبه، لا تغتابوا المسلمين، ولا تتبعوا عوراتهم، ومن يتبع الله عورته يفضحه في جوف بيته. .

* عن
النبي صلى الله عليه وسلم قال إن أربى الربا : تفضيل المرء على أخيه بالشتم ).

*عن
خالد الربعي، قال: دخلت المسجد فجلست إلى قوم فذكروا رجلاً، فنهيتهم عنه فكفوا، ثم جرى بهم الحديث، حتى عادوا في ذكره ، فدخلت معهم في شيء من أمره فلما كان من الليل رأيت في المنام كأن شيئاً أسود طويلاً شبه الرجل، إلا أنه طويلاً جداً، معه طبق خلاف أبيض عليه لحم خنزير، فقال: كل قلت:آكل لحم خنزير؟! والله لا آكله. فأخذ بقفاي وقال: كل-إنتهارة شديدة - ودسه في فمي، فجعلت ألوكه، ولا أسيغه ، وأفرق أن ألقيه، واستيقظت. فمخلوفه لقد مكثت ثلاثين يوماً وثلاثين ليلة ، ما آكل طعاماًإلا وجدت طعم ذلك اللحم في فمي..

* مر
عمرو بن العاص[ رضي الله عنه ] على بغل ميت، فقاللأصحابه:والله لأن يأكل أحدكم من لحم هذا حتى يمتلئ ، خير له من أن يأكل رجل مسلم.

* كان
عمر بن الخطاب يقول: لا تشغلوا أنفسكم بذكر الناس، فإنه بلاء ، وعليكم بذكر الله، فإنه رحمة







صفاء الروح 05-12-2012 07:55 PM

رد: حل للحد من الغيبة و النميمة
 
اخواتي / اخواني
نريد رايكم بالفكرة
جزاكم الله عنا كل الخير

مونية_074 06-12-2012 01:54 PM

رد: حل للحد من الغيبة و النميمة
 
فكرة ناجحة بإذن الله سأقوم بتجربتها و كذا بنشرها
جزاك الله الحسنى و زيادة

أمة_الله 06-12-2012 01:54 PM

رد: حل للحد من الغيبة و النميمة
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

عافانا الله وإياكم يارب
حل طيب أختي صفاء الروح جزاك الله خيرا
هذا من رحمة الله بنا سبحانه

جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم يخبره أنه قد أصاب من امرأة قبلة، فأنزل الله قوله تعالى:
(وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ إِنَّ الحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ){هود:114} ،



وهذا وصية الرسول صلى الله عليه وسلم لنا:
" إذا أسأت فأحسن".
"إذا عملت سيئة فأتبعها حسنة تمحها".

وفقنا ربي وإياكم لما يحب ويرضى من قول وعمل
في حفظ الله


الدآعيه الصغيرة 06-12-2012 02:22 PM

رد: حل للحد من الغيبة و النميمة
 
جزاك الله خير وكثر الله من خيرك

القدس روحى 06-12-2012 06:31 PM

رد: حل للحد من الغيبة و النميمة
 
جزاك الله خيرا اختى الحبيبة
حل رائع ساذكره لزميلاتى فى العمل
بهذا تتادب النفس

صفاء الروح 07-12-2012 05:40 PM

رد: حل للحد من الغيبة و النميمة
 
ماشاء الله اخواتي فرحتوني
بتواجدكم و تفاعلكم
اللهم وفقنا لما تحبه و ترضاه يارب


الساعة الآن : 10:44 AM

Powered by vBulletin® Version 3.8.5
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd By AliMadkour


[حجم الصفحة الأصلي: 18.93 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 18.54 كيلو بايت... تم توفير 0.39 كيلو بايت...بمعدل (2.05%)]