ملتقى الشفاء الإسلامي

ملتقى الشفاء الإسلامي (http://forum.ashefaa.com/index.php)
-   الملتقى الاسلامي العام (http://forum.ashefaa.com/forumdisplay.php?f=3)
-   -   أعظم حب (http://forum.ashefaa.com/showthread.php?t=120709)

أبكتنى ذنوبى 02-04-2011 11:01 PM

أعظم حب
 

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه ومن والاه

فأما بعد أخواتي إخوتي الأكارم
http://img232.imageshack.us/img232/2294/90209608.gif

فَطرتَ حياتي على الفقر لك،، و فِكري و قلْبي على العلمِْ بِك
و نَفسِي على حُبّ ما قد وهبتَ،، و رُوحي وعقْلي على الأُنس بِك لِذلك ياربُّ آمنت بك ،،خضوعاً و حباً و أَسلمتُ لك
على رغم أنف الجحُود الكنُود ،،آمنت بِك ثم آمنت بِك
رضيتك ربـاً ،،فأذللت قلباً ،،و روحاً و لباً إلى عزتك ،،
و أخضعت نفسي،، و فكري و حسي،، و وجهي و رأسي إلى قدرتك،،
و سلمت أمري،، بجهري و سري،، و خيري و شري إلى حكمتك ـ ،،
صلاتي و نسكي،، خشوعي و حبي ،،خضوعي و قربي إلى حضرتك ـ،،
و محياي ربي ،،و غفران ذنبي ،،و موتي و بعثي إلى رحمتك،،
إلهي إلهي تباركت في ،،عُلاك فإنّيَ آمنتُ بك ـ
إلهي إلهي تعاليت في،، ثناك فإنّيَ أسلمتُ لك ـ ،.

http://upload.eg-gate.com/eg-files/12980439602.gif

إنه من نعمة الله تعالى على العباد أن يذيقهم حبّه ويرفع منزلتهم بذكره
والمعلوم أن العبد لا يصل لهذه الدرجة الرفيعة إلا برضى ربّه عليه وقبوله لعمله فيصير سمعه وبصره ..
http://www.islamup.com/download.php?img=116385

كيف ذالك وما السبيل للوصول لهذه المنزلة العظيمة هذا ما سياتي معنا في هذا الموضوع الذي أعدته لكم أخواتكم
http://www.islamup.com/download.php?img=116614

http://img31.imageshack.us/img31/6204/image418.gifربّنا جلّ وعز ياإخوتي يُحب لذاته من جميع الوجوه، وما سواه فإنما يحب تبعاً لمحبته -جل وعلا-، فالله هو الخالق، وهو الرازق. والقلوب مفطورة ومجبولة على حب من أنعم عليها، والإحسان كله لله، والنعم كلها من عند الله، فلا يستحق بعد ذلك كمال المحبة إلا هو -جل وعلا-. "ومحبة الله تعالى على درجتين: إحداهما: واجبة، وهي المحبة التي توجب للعبد محبة ما يحبه الله من الواجبات، وكراهة ما يكرهه من المحرمات، فإن المحبة التامة تقتضي الموافقة لمن يحبه في محبة ما يحبه، وكراهة ما يكرهه...

http://www.islamup.com/download.php?img=116615
وهناك درجة أعلى للمحبة: وهي درجة المقربين، وهي أن يمتلئ القلب بمحبة الله تعالى حتى توجب له محبة النوافل، والاجتهاد فيها، وكراهة المكروهات، والانكفاف عنها، والرضا بالأقضية والأقدار المؤلمة للنفوس لصدورها عن المحبوب..


http://www.islamup.com/download.php?img=116616
ياعباد الله:
للوصول إلى محبة الله تعالى علينا أن نعمل أعمالا ونتخلق بصفات لنفوز بهذه المرتبة العظيمة فما هي؟؟؟
http://www.islamup.com/download.php?img=116511
لقد وردت الإجابة عن هذا السؤال في مواطن كثيرة في كتاب الله تعالى وسنة نبيه المصطفى عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم منها
http://www.islamup.com/download.php?img=116385




وقد طُرِحَ سؤال بهذا الخصوص في موقع الإسلام سؤال وجواب أدعكم مع الآتي
سؤال:
ما هي علامات حب الله للعبد ؟ . وكيف يكون العبد على يقين تام بأن الله جل وعلا يحبه وعلى رضا تام لهذا العبد ؟.

الجواب باختصار وتصرف :

الحمد لله

لقد سألت عن عظيم .. وأمرٍ جسيم .. لا يبلغه إلا القلائل من عباد الله الصالحين ..

فمحبة الله " هي المنزلة التي فيها تنافس المتنافسون .. وإليها شخص العاملون .. إلى عَلَمها شمر السابقون .. وعليها تفانى المحبون .. وبِرَوحِ نسيمها تروَّح العابدون .. فهي قوت القلوب وغذاء الأرواح .. وقرة العيون ..

وهي الحياة التي من حُرِمها فهو من جملة الأموات .. والنور الذي من فقده فهو في بحار الظلمات .. والشفاء الذي من عدمه حلت بقلبه الأسقام .. واللذة التي من لم يظفر بها فعيشه كله هموم وآلام ..

وهي روح الإيمان والأعمال .. والمقامات والأحوال .. التي متى خَلَت منها فهي كالجسد الذي لا روح فيه "

فاللهـــــم اجعلنا من أحبابــــــك

ومحبة الله لها علامات وأسباب كالمفتاح للباب ، ومن تلك الأسباب :

1 - اتباع هدي النبي صلى الله عليه وسلم ؛ قال تعالى في كتابه الكريم {
قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّـهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّـهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّـهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} آل عمران: ٣١

2 – الذل للمؤمنين ، والعزة على الكافرين ، والجهاد في سبيل الله ، وعدم الخوف إلا منه سبحانه .

وقد ذكر الله تعالى هذه الصفات في آية واحدة ، قال تعالى : {
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّـهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّـهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ } المائدة: ٥٤

ففي هذه الآية ذكر الله تعالى صفات القوم الذين يحبهم ، وكانت أولى هذه الصفات : التواضع وعدم التكبر على المسلمين ، وأنهم أعزة على الكافرين : فلا يذل لهم ولا يخضع ، وأنهم يجاهدون في سبيل الله : جهاد الشيطان ، والكفار ، والمنافقين والفساق ، وجهاد النفس ، وأنهم لا يخافون لومة لائم : فإذا ما قام باتباع أوامر دينه فلا يهمه بعدها من يسخر منه أو يلومه .

6 - القيام بالنوافل : قال الله عز وجل – في الحديث القدسي - : " وما زال عبدي يتقرب إليَّ بالنوافل حتى أحبَّه " ، ومن النوافل : نوافل الصلاة والصدقات والعمرة والحج والصيام .

8 - 12 - الحبّ ، والتزاور ، والتباذل ، والتناصح في الله .

http://www.islamup.com/download.php?img=116512
ومعنى " َالْمُتَزَاوِرِينَ فِيَّ " أي أَنْ يَكُونَ زِيَارَةُ بَعْضِهِمْ لِبَعْضٍ مِنْ أَجْلِهِ وَفِي ذَاتِهِ وَابْتِغَاءِ مَرْضَاتِهِ مِنْ مَحَبَّةٍ لِوَجْهِهِ أَوْ تَعَاوُنٍ عَلَى طَاعَتِهِ .

وَقَوْلُهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى " وَالْمُتَبَاذِلِينَ فِيَّ " أي يَبْذُلُونَ أَنْفُسَهُمْ فِي مَرْضَاتِهِ مِنْ الِاتِّفَاقِ عَلَى جِهَادِ عَدُوِّهِ وَغَيْرِ ذَلِكَ مِمَّا أُمِرُوا بِهِ ." انتهى من المنتقى شرح الموطأ حديث 1779

13- الابتلاء ، فالمصائب والبلاء امتحانٌ للعبد ، وهي علامة على حب الله له ؛ إذ هي كالدواء ، فإنَّه وإن كان مُرّاً إلا أنَّـك تقدمه على مرارته لمن تحب - ولله المثل الأعلى - ففي الحديث الصحيح : " إنَّ عِظم الجزاء من عظم البلاء ، وإنَّ الله عز وجل إذا أحب قوماً ابتلاهم ، فمن رضي فله الرضا ، ومن سخط فله السخط " رواه الترمذي ( 2396 ) وابن ماجه ( 4031 ) ، وصححه الشيخ الألباني .

ونزول البلاء خيرٌ للمؤمن من أن يُدَّخر له العقاب في الآخرة ، كيف لا وفيه تُرفع درجاته وتكفر سيئاته ، قال النبي صلى الله عليه وسلم : " إذا أراد الله بعبده الخير عجَّل له العقوبة في الدنيا ، وإذا أراد بعبده الشر أمسك عنه بذنبـــه حتى يوافيه به يوم القيامة " رواه الترمذي ( 2396 ) ، وصححه الشيخ الألباني .

وبيَّن أهل العلم أن الذي يُمسَك عنه هو المنافق ، فإن الله يُمسِك عنه في الدنيا ليوافيه بكامل ذنبه يوم القيامة .

فاللـــهم اجعلنا من أحبابـــــك

فإذا أحبك الله فلا تسل عن الخير الذي سيصيبك .. والفضل الذي سينالك .. فيكفي أن تعلم بأنك " حبيب الله " .. فمن الثمرات العظيمة لمحبة الله لعبده ما يلي :

أولاً : حبُّ الناسِ له والقبول في الأرض ، كما في حديث البخاري (3209) : " إذا أحبَّ الله العبد نادى جبريل إن الله يحب فلاناً فأحببه فيحبه جبريل فينادي جبريل في أهل السماء إن الله يحب فلانا فأحبوه فيحبه أهل السماء ثم يوضع له القبول في الأرض " .

ثانياً : ما ذكره الله سبحانه في الحديث القدسي من فضائل عظيمة تلحق أحبابه فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : إِنَّ اللَّهَ قَالَ

http://www.islamup.com/download.php?img=116385
ولنتغلل في أعماق الحديث ونحس بحلاوته.. أتينا بشرحه من كتاب رياض الصالحين
ـ باب علامات حب الله تعالى للعبد
والحث على التخلق بها والسعي في تحصيلها..
ذكر المؤلف :( أَلا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ (62) الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ ) [يونس: 62 ،63] . حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال
(( من عادى لي ولياً فقد آذنته بالحرب )) من عادى لي ولياً : يعني صار عدوا لولي من أوليائي ، فإنني أعلن عليه الحرب ، يكون حرباً لله . الذي يكون عدوا لأحد من أولياء الله فهو حرب لله والعياذ بالله مثل أكل الربا ( فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ) [البقرة: 279] .
ولكن من هو ولي الله ؟ ولي الله سبحانه وتعالى في قوله

هؤلاء هم أولياء الله ، فمن كان مؤمناً تقياً ؛ كان لله ولياً ، هذه هي الولاية ، وليست الولاية أن يخشوشن الإنسان في لباسه ، أو أن يترهبن أمام الناس ، أو أن يطيل كمه أو أن يخنع رأسه ؛ بل الولاية الإيمان والتقوى (الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ) فمن عادى هؤلاء فإنه حرب لله والعياذ بالله .

ثم قال الله عز وجل في الحديث القدسي : (( وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلى مما افترضه عليه )) يعني أحب ما يحب الله الفرائض . فالظهر أحب إلى الله من راتبة الظهر ، والمغرب أحب إلى الله من راتبة المغرب ، والعشاء أحب إلى الله من راتبة العشاء ، والفجر أحب إلى الله من راتبة الفجر ، والصلاة المفروضة أحب إلى الله من قيام الليل ، كل الفرائض أحب إلى الله من النوافل ، والزكاة أحب إلى الله من الصدقة ، وحج الفريضة أحب إلى الله من حج التطوع ، كل ما كان أوجب فهو أحب إلى الله عز وجل .

(( وما تقرب إلى عبد بشيء أحب إلي مما افترضته عليه ولا يزال عبدي يتقرب إليَ بالنوافل حتى أحبه )) وفي هذا إشارة إلى أن من أسباب محبة الله أن تكثر من النوافل ومن التطوع ؛ نوافل الصلاة ، نوافل الصدقة ، نوافل الصوم ، نوافل الحج ، وغير ذلك من النوافل .

فلا يزال العبد يتقرب إلى الله بالنوافل حتى يحبه الله ، فإذا أحبه الله كان سمعه الذي يسمع به ، وبصره الذي يبصره به ، ويده التي يبطش بها ، ورجله التي يمشي بها ، ولئن سأله ليعطينه ، ولئن استعاذه ليعيذنه .

(( كنت سمعه )) يعني : أنني أسدده في سمعه ، فلا يسمع إلا ما يرضي الله ، (( وبصره )) أسدده في بصره فلا يبصر إلا ما يحب الله (( ويده التي يبطش بها )) فلا يعمل بيده إلا ما يرضي الله (( ورجله التي يمشي بها )) فلا يمشي برجله إلا لما يرضي الله عز وجل ، فيكون مسدداً في أقواله وفي أفعاله .

(( ولئن سألني لأعطينه )) هذه من ثمرات النوافل ومحبة الله عز وجل ؛ أنه إذا سأل الله أعطاه ، (( ولئن استعاذني )) يعنياستجار بي مما يخاف من شره (( لأعيذنه )) فهذه من علامة محبة الله ؛ أن يسدد الإنسان في أقواله وأفعاله ، فإذا سدد دل ذلك على أن الله يحبه ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيداً (70) ( يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُم ) [الأحزاب: 70 ،71] .
::انتهى::
وطبعا تجدون ماذكرناه كاملا في هدايانا إليكم
و لكم منا هدايا كما تعودتم من أخواتكم

http://img31.imageshack.us/img31/6204/image418.gifالمتسابقات نحو الجناتhttp://img31.imageshack.us/img31/6204/image418.gif


أحاديث في حب الله للعبد

http://www.nahralbared.com/vb/imgcache/2080.imgcache

الخطب المفرغة في حب الله للعبد

http://www.nahralbared.com/vb/imgcache/2080.imgcache

صفات عباد الله الذين يحبهم من الذكر الحكيم


http://www.nahralbared.com/vb/imgcache/2080.imgcache

فلاش أحبك ربي
http://www.nahralbared.com/vb/imgcache/2080.imgcache
حب الله للدكتور حازم شومان
http://www.nahralbared.com/vb/imgcache/2080.imgcache
أجمل مقطع عن أجمل حب (حب الله)
http://www.nahralbared.com/vb/imgcache/2080.imgcache
هل تحب الله للشيخ محمد حسين يعقوب
http://www.nahralbared.com/vb/imgcache/2080.imgcache
وإليكم التصميمات
http://www.nahralbared.com/vb/imgcache/2080.imgcache
وختاماً
انتظروا أخواتكم
http://img31.imageshack.us/img31/6204/image418.gifالمتسابقات نحو الجناتhttp://img31.imageshack.us/img31/6204/image418.gif
في عمل جديد
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك

محمد أبوفيصل 03-04-2011 12:44 AM

رد: ♥]|i•ஐ.•.°.• أعظم حب •.°.•ஐ•i|[♥
 
موضوع رائع سلمت يداك على الطرح المميز يعطيك ربي الف عافيه ولا يحرمنا من ابداعك وتميزك بنتظـــــــــــــــار جديدك يشرفني اكون اول من رد على موضوعك

نفسى افرح 03-04-2011 02:29 AM

رد: ♥]|i•ஐ.•.°.• أعظم حب •.°.•ஐ•i|[♥
 
تسلمى ياغاليتى موضوع فى غايه الروعه

اللهمأرزقنا حبك وحب من يحبك وحب كل عمل يقربنا إلى حبك

أبكتنى ذنوبى 03-04-2011 12:05 PM

رد: ♥]|i•ஐ.•.°.• أعظم حب •.°.•ஐ•i|[♥
 
بارك الله مروركم العطر

قلبي لله 03-04-2011 03:02 PM

رد: ♥]|i•ஐ.•.°.• أعظم حب •.°.•ஐ•i|[♥
 
جزاك الله خير يالغاليه:_11: واثابك على فعل الخير جميل جدا بارك الله فيك
:_11:لا اله الا الله محمدا رسول الله:_11:

أبكتنى ذنوبى 05-04-2011 12:36 AM

رد: ♥]|i•ஐ.•.°.• أعظم حب •.°.•ஐ•i|[♥
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلبي لله (المشاركة 1097237)
جزاك الله خير يالغاليه:_11: واثابك على فعل الخير جميل جدا بارك الله فيك
:_11:لا اله الا الله محمدا رسول الله:_11:

وجزاكى غاليتى نفع الله بك


الساعة الآن : 08:49 PM

Powered by vBulletin® Version 3.8.5
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd By AliMadkour


[حجم الصفحة الأصلي: 33.84 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 33.49 كيلو بايت... تم توفير 0.35 كيلو بايت...بمعدل (1.03%)]