بدأت أفكار الماسونية تعرف من قبل العامة نتيجة تسرب بعض المعلومات الضئيلة ، و سعت بعض الدول إلى إغلاق نوادي الماسونية و الروتاري المعلومة و الموجودة على أراضيها ، فسعت الصهيونية إلى إيجاد بديل لها لمواصلة مشوارها
مما سبق يتضح لنا أن الماسونية ماضية في تحقيق أهدافها التي تبرر الوسيلة غير المشروعة للسيطرة على العالم من خلال السيطرة على العقول ، فإن أغلقت نوادٍ في بلد ما وجدت بدائل عنها وتحت غطاء آخر ، فانتبه أخي /أختي في الله و احذر من الوقوع في حبائلهم التي ينصبونها لكم من خلال استغلال حبنا في عمل الخير والانضمام للنوادي الاجتماعية