العقاقير المضادة للاكتئاب قد تؤدي للإصابة بسكتات الدماغ
http://www.kaifalhal.net/images/arti...12/17/1815.jpg
أظهرت دراسة جديدة لعلماء المعاهد الوطنية الأمريكية للصحة أن استخدام العقاقير المضادة للاكتئاب قد يؤدي لإصابة النساء بعد سن انقطاع الطمث بالسكتات الدماغية و الوفاة . و تضمنت الدراسة 136293 أمراه تتراوح أعمارهن من 50 إلى 79 عام و لم يستخدمن العقاقير المضادة للاكتئاب في بداية الدراسة و التي استمرت ستة أعوام . و أظهرت النتائج ارتفاع الإصابة بالسكتات الدماغية بنسبة 45% بالنساء اللاتي استخدمن العقاقير المضادة للاكتئاب مقارنة بالنساء اللاتي لم يستخدمن العقار . كما أظهرت النتائج ارتفاع حالات الوفاة بنسبة 32% بالنساء اللاتي استخدمن العقاقير المضادة للاكتئاب مقارنة بالنساء اللاتي لم يستخدمن العقار . و يقول العلماء أن نتائج الدراسة تعتبر نتائج رقابية و لم تؤكد بشكل قاطع أن العقاقير المضادة للاكتئاب تسبب السكتات الدماغية و الوفاة و أنهم بحاجة لإجراء المزيد من الدراسات التأكيدية . المصدر |
العقاقير المسكنة قد تبطل مفعول الاسبرين
http://www.kaifalhal.net/images/arti...12/17/1816.jpg
أظهرت دراسة جديدة لعلماء جامعة ميتشيجن الأمريكية أن عقار ( Celebrex ) المسكن و المعالج لالتهاب المفاصل قد يضعف تأثير الجرعات الصغيرة ( 81 مج ) من عقار الأسبرين و التي تستخدم للوقاية من الإصابة بجلطات الدم و الأزمات القلبية . و أجرى العلماء اختبارات على حيوانات المعامل حيث أظهرت النتائج تراكم صفائح الدم بشكل اكبر بالحيوانات التي تلقت عقار ( Celebrex ) و الأسبرين معا مقارنة بالحيوانات التي تلقت الأسبرين فقط . و يقول العلماء انه من الممكن التغلب على هذه المشكلة بزيادة جرعة الأسبرين ( 324 مج ) أو عدم استخدام الأسبرين و عقار ( Celebrex ) في نفس الوقت . و يضيف العلماء أنهم بحاجة لإجراء دراسة على الإنسان لتأكيد هذه النتائج و بحث السبل المطروحة التغلب عليها . المصدر |
المر لتخفيض الكوليستيرول
http://www.kaifalhal.net/images/arti...12/22/1820.gif
أظهرت دراسة جديدة لعلماء جامعة الملك عبد العزيز بالمملكة العربية السعودية أن راتنج شجر المر قد يساعد على تخفيض الكوليستيرول الضار بالجسم . و أجرى العلماء اختبارات على الفئران حيث تم إطعامها راتنج المر بالإضافة إلى عدد أخر من المركبات النباتية . و أظهرت النتائج انخفاض مستوى الكوليستيرول الضار و ارتفاع مستوى الكوليستيرول المفيد . و يقول العلماء أن راتنج المر يستخدم منذ زمن بعيد لعلاج التهاب الحلق و الجروح و الحروق و انه من الممكن طبقا للدراسة الجديدة استخدامه أيضا بالإضافة إلى مركبات نباتية أخرى لتعزيز صحة القلب . المصدر |
اكتشاف جزيئات مرتبطة بزيادة شدة أنفلونزا الخنازير
http://www.kaifalhal.net/images/arti...12/19/1819.jpg
ظهرت في الفترة الأخيرة حالات إصابة شديدة و حادة تصل إلى الإصابة بالالتهاب الرئوي ببعض حالات العدوى بفيروس ( H1N1 ) المسبب لأنفلونزا الخنازير . و اكتشف علماء جامعة تورنتو أن جزيئات ( interleukin 17 ) المناعية قد تكون السبب وراء إصابة بعض الأفراد بهذه الأعراض الشديدة . و من المعروف أن الجسم يستخدم جزيئات ( TH17 ) لمساعدة الجهاز المناعي على القضاء على العدوى . و قام العلماء بقياس مستوى جزيئات ( TH17 ) بالأفراد المصابين بأنفلونزا الخنازير بعشرة مستشفيات باسبانيا حيث أظهرت النتائج ارتفاع مستوى هذه الجزيئات بالأفراد الذين يعانون من أعراض شديدة نتيجة الإصابة بالعدوى . و يقول العلماء أن استهداف جزيئات ( TH17 ) أو منع نشاطها قد يكون الحل لتقليل الالتهاب بالرئة و تسريع عملية الشفاء . المصدر |
حمض أميني لمساعدة نمو مينا الأسنان
http://www.kaifalhal.net/images/arti...12/22/1821.jpg
اكتشف علماء جامعة الينوي الأمريكية أن تكرار الحمض الاميني ( Proline ) بمنتصف البروتينات المكونة لمينا الأسنان يساعد على زيادة قوة الأسنان و مرونتها . و قام العلماء بمقارنة تكرار الحمض الاميني ( Proline ) بالزواحف و الحيوانات حيث اكتشفوا أن التكرار القصير للحمض الاميني مثل ما يحدث بأسنان الضفادع لا يؤدي لتكون ( enamel prisms ) و التي تزيد قوة المينا في حين أن طول تكرار الحمض الاميني يؤدى لزيادة قوة مينا الأسنان . و يشير العلماء إلى انه عند تكون مينا الأسنان فإنها تكون مغمورة بمجموعة من البروتينات على شكل فقاعة و انه كلما زاد تكرار الحمض الاميني ( Proline ) كلما زاد انقباض هذه الفقاعة و بالتالي زيادة قوة المينا . و يقول العلماء أن الاكتشاف الجديد سيساعد على تطوير تقنيات جديدة لإنتاج مينا الأسنان و استبدال الأجزاء المفقودة بالأسنان المصابة . المصدر |
مركب جديد لعلاج انفلونزا الطيور
http://www.kaifalhal.net/images/arti...12/22/1822.jpg
أكثر ما يثير قلق العلماء في الوقت الحالي هو تحول أنفلونزا الطيور إلى وباء عالمي حيث أن فيروس ( H5N1 ) المسبب لهذا النوع من الأنفلونزا يعتبر إلى حد ما مقاوم للعقاقير المضادة للفيروسات ( Tamiflu ) . و لكن دراسة جديدة لعلماء جامعة وسيكنسون ماديسون قد تحل هذه المشكلة حيث أنها أظهرت أن مركب جديد يسمى ( T-705 ) يعتبر أكثر فعالية و قوة في القضاء على فيروس ( H5N1 ) مقارنة بعقار ( Tamiflu ) . و يقوم مركب ( T-705 ) باستهداف إنزيم ( polymerase ) المسؤل عن نسخ المادة الجينية للفيروس و التكاثر في حين أن عقار ( Tamiflu ) يقوم باستهداف إنزيم ( neuraminidase ) المسؤل عن انتشار الفيروس بالجهاز التنفسي . كما يعمل المركب الجديد حتى بعد حوالي ثلاثة أيام من حدوث الإصابة . و أجرى العلماء اختبارات على الفئران حيث أظهرت النتائج فاعلية المركب الجديد ضد فيروس ( H5N1 ) المسبب لأنفلونزا الطيور و فيروس الأنفلونزا الموسمية و فيروس ( H1N1 ) . و يقول العلماء انهم في المرحلة الأخيرة من تجارب المركب الجديد على الإنسان . المصدر |
رد: مركب جديد لعلاج انفلونزا الطيور
الله يحمينا ان شاالله
|
رد: حمض أميني لمساعدة نمو مينا الأسنان
والله زين يمكن يكون افضل من الاسنان التركيب
|
رد: اكتشاف جزيئات مرتبطة بزيادة شدة أنفلونزا الخنازير
الله يحمينا ان شاالله
|
الكوليستيرول المفيد لا يقي مرضى داء السكري النوع الثاني
http://www.kaifalhal.net/images/arti...12/23/1825.jpg
أظهرت دراسة جديدة لعلماء مستشفى جامعة زيورخ أن الكوليستيرول مرتفع الكثافة ( High-density lipoprotein ) و الذي يعرف أيضا باسم الكوليستيرول المفيد ليست له فوائد وقائية لمرضى داء السكري النوع الثاني . و من المعروف أن الكوليستيرول مرتفع الكثافة ينقل الكوليستيرول من الأوعية الدموية و يحميها عن طريق منع إنتاج المركبات الضارة و سرعة إصلاحها . و أجرى العلماء اختبارات على 43 فرد معظمهم مصابين بداء السكري النوع الثاني حيث تم مقارنة تأثيرات الكوليستيرول مرتفع الكثافة بهم . و أظهرت النتائج اضطراب التأثيرات الواقية للكوليستيرول مرتفع الكثافة بالأفراد المصابين بداء السكري النوع الثاني . ثم قام العلماء بإعطاء الأفراد المصابين بداء السكري النوع الثاني إما عقار وهمي أو عقار ( extended-release niacin ) و الذي يرفع من مستوى الكوليستيرول مرتفع الكثافة و يخفض دهون الدم . و أظهرت النتائج بعد ثلاثة أشهر ارتفاع مستوى الكوليستيرول مرتفع الكثافة بالأفراد الذين تلقوا عقار ( extended-release niacin ) كما اظهروا تحسن في وظائف الأوعية الدموية . و يقول العلماء أن الدراسة الجديدة تعتبر مهمة للغاية حيث انه تشير إلى إمكانية استخدام عقار ( niacin ) لزيادة مستوى الكوليستيرول المفيد بمرضى داء السكري النوع الثاني و بالتالي وقايتهم من أمراض القلب . المصدر |
مركبات جديدة لعلاج عدوى الفطريات القاتلة
http://www.kaifalhal.net/images/arti...12/24/1826.gif
من المعروف أن الفطريات المسببة للعدوى بالإنسان قد أصبحت أكثر مقاومة للعقاقير المضادة للفطريات خلال العشرين عام الماضية . و من أشهر الفطريات المسببة للعدوى بالإنسان هو ( Candida albicans ) و الذي يحمله حوالي 75% من الأفراد و يصيب الأفراد أصحاب الأجهزة المناعية الضعيفة و المصابين بمرض الايدز بمرض ( candidiasis ) و الذي قد يؤدي للوفاة كما أن الفطر يمتلك الأشرطة الحيوية ( biofilms ) و التي تلتصق بالأسطح و تقاوم العقاقير بشكل كبير جدا . و بسبب هذه العوامل المختلفة طور علماء جامعة ( Syracuse ) مركبات ( brominated furanones ) جديدة لها قدرات مضادة للفطريات فعالة للغاية . و تظهر أبحاث العلماء أن المركبات الجديدة تستهدف أهداف جينية تختلف عما تستهدفه معظم العقاقير المضادة للفطريات و هو ما يجعل احتمالية تطوير مقاومة لها من قبل الفطريات ضئيل للغاية . كما تظهر الأبحاث أن المركبات الجديدة قادرة على منع إنتاج الأشرطة الحيوية مما يساعد على علاج حالات المرض المزمنة . و أجرى العلماء اختبارات على المركبات الجديدة حيث أظهرت النتائج نجاح المركبات الجديدة في تخفيض نمو الفطريات بنسبة 80% . المصدر |
اكتشاف انماط جديدة للوفاة نتيجة لانفلونزا الخنازير
http://www.kaifalhal.net/images/arti...12/25/1829.jpg
قام علماء جامعة سان باولو البرازيلية بإجراء تشريح جثث الأفراد الذين قضوا نتيجة للإصابة بأنفلونزا الخنازير لتحديد أنماط الوفاة و أسبابها . و اظهر التشريح الذي تضمن 21 مريض مصابين بأنفلونزا فيروس ( H1N1 ) أن الضحايا تتراوح أعمارهم من 30 إلى 60 عام و أن 76% منهم كان يعاني من حالات مرضية أخرى مثل أمراض القلب و السرطان في حين أن باقي الأفراد كانوا بصحة تامة . كما اظهر التشريح أن الأفراد الذين أصيبوا بالشكل القاتل للمرض كانوا يعانون من صعوبة بالتنفس في حين انخفضت حدة الحمى و ألام العضلات ( myalgia ) . و اكتشف العلماء أن أسباب الوفاة كانت نتيجة للتلف الحاد و الشديد بالرئة عن طريق ثلاثة أنماط مختلفة هي التلف الحاد للرئة المصحوب ب( necrotizing bronchiolitis ) أو مصحوب بالنزيف أو تلف حاد بالرئة بدون تعقيدات أخرى . كما اكتشف أن 38% من المصابين كانوا يعانون من عدوى بكتيريا ( bronchopneumonia ) و هو ما يعنى أهمية وجود مضادات حيوية في عملية العلاج ضد الأنفلونزا . كما أظهرت النتائج أدلة على وجود ما يعرف باسم عاصفة السيتوكين ( cytokine storm ) المصاحبة للإصابة بالأنفلونزا و هي عبارة عن استجابة مناعية شديدة بالرئة ببعض الأفراد و هو ما أدى لزيادة احتمالات الوفاة بهؤلاء الأفراد . و يقول العلماء أن نتائج التشريح تظهر ضرورة العناية السريعة بالأفراد المصابين بحالات مرضية و إضافة المضادات الحيوية للعلاج لمنع عدوى بكتيريا ( bronchopneumonia ) . المصدر |
فيتامين ( ج ) يساعد على تحويل الخلايا البالغة إلى خلايا جذعية
http://www.kaifalhal.net/images/arti...0.jpg/44838125
يشتهر فيتامين ( ج ) بصفاته المضادة للأكسدة و التي تساعد على الوقاية من الإصابة بالأمراض مثل البرد و السرطان و لكن دراسة جديدة اكتشفت المزيد من الفوائد الغير متوقعة لفيتامين ( ج ) . و اكتشف علماء الأكاديمية الصينية للعلوم أن فيتامين ( ج ) يساعد على إنتاج خلايا جذعية شبيهه بالخلايا الجنينية من الخلايا البالغة . و من المعروف انه من الممكن تحويل الخلايا البالغة إلى خلايا جذعية شبيهه بالخلايا الجنينية و التي تسمى ( induced pluripotent stem cells ) عن طريق تنشيط مجموعة معينة من الجينات و لكن هذه العملية تعتبر معقدة للغاية مما أدى لتأخر هذه التكنولوجيا . و اكتشف العلماء ارتباط بين إنتاج جزيئات الأكسيجين النشطة ( ROS ) و بين عملية إعادة برمجة الخلايا البالغة حيث ارتبط ارتفاع مستوى مركبات الأكسيجين النشطة و انخفاض عملية إعادة البرمجة مما جعلهم يتجهون بتفكيرهم إلى المركبات المضادة للأكسدة . و اكتشف العلماء أن فيتامين ( ج ) يحسن إنتاج خلايا ( iPSCs ) من الخلايا البالغة سواء بالإنسان أو بالفئران حيث يقوم الفيتامين بتسريع عمليات الجينات و يحسن عملية التحول إلى خلايا ( iPSCs ) . و يقول العلماء أنهم اكتشفوا أن فيتامين ( ج ) فقط له هذا التأثير على إنتاج خلايا ( iPSCs ) و أن المركبات المضادة للأكسدة لم يكن لها هذا التأثير و أن هذا التأثير قد يربط بين فيتامين ( ج ) و قدرته على مكافحة أثار الشيخوخة على المستوى الخلوي . المصدر |
رد: المر لتخفيض الكوليستيرول
بارك الله فيك اخي الفاضل جعلك من الصالحين
|
اكتشاف بروتين مرتبط بنمو سرطان الثدي العدواني
http://www.kaifalhal.net/images/arti...01/02/1834.jpg
أظهرت دراسة لعلماء مركز سرطان فوكس تشاس أن سرطان الثدي العدواني يحتاج إلى بروتين يسمى ( NEDD9 ) للنمو و الانتشار . و أجرى العلماء اختبارات على فئران فاقدة لبروتين ( NEDD9 ) حيث تم إصابتها بسرطان الثدي و مقارنتها بفئران طبيعية مصابة بسرطان الثدي . و أظهرت النتائج أن الفئران الفاقدة لبروتين ( NEDD9 ) أصيبت بسرطان الثدي و لكنها أصيبت به بشكل بطيء و غير كامل مقارنة بالفئران الطبيعية و بدون تنشيط مسارات البروتين المركزي المسؤل عن نمو و انتشار السرطان . و لقد تم اكتشاف بروتين ( NEDD9 ) عام 1996 و هو يتبع البروتينات الناقلة للإشارات من سطح الخلايا إلى داخلها . و أظهرت أبحاث العلماء السابقة وجود علاقة بين ارتفاع مستوى بروتين ( NEDD9 ) و بعض أنواع السرطانات . و يقول العلماء أن الاكتشاف الجديد سيسمح بتطوير طرق جديدة لعلاج سرطان الثدي عن طريق استهداف بروتين ( NEDD9 ) كما انه من الممكن استخدام البروتين كمؤشر حيوي لتشخيص الإصابة بسرطان الثدي العدواني . المصدر |
اكتشاف وظائف جديدة للبريون مرتبطة بالصرع
http://www.kaifalhal.net/images/arti...01/02/1833.jpg
اكتشف علماء جامعة برشلونة أن بروتين البريون الخلوي ( PrPc ) يلعب دورا مهما في الحفاظ على الاتزان الداخلي ( homeostasis ) للناقلات العصبية بالجهاز العصبي المركزي . و يحدث الاتزان الداخلي للناقلات العصبية عن طريق التوازن بين الآليات المثيرة و الآليات المانعة للخلايا العصبية بالجهاز العصبي المركزي . و قام العلماء بإجراء اختبارات على حيوانات المعامل حيث اكتشفوا أن عدم وجود بروتين البريون الخلوي ( PrPc ) يؤدي لتغيرات الآليات المثيرة و الإصابة بنوبات صرعية في حين أن وجود كميات كبيرة من البريون يؤدي لزيادة النوبات الصرعية التشنجية بسبب اختلال آليات الإثارة و المنع بشكل اكبر . و يقول العلماء أن الاكتشاف الجديد يوضح أهمية المستوى الطبيعي لبريون ( PrPc ) في الحفاظ على التوازن الداخلي للناقلات العصبية بالجهاز العصبي المركزي . و يضيف العلماء أن الاكتشاف الجديد يفتح أمام العلماء أبواب جديدة للفهم الصحيح لمسببات نوبات الصرع و طرق علاجها . المصدر |
رد: المر لتخفيض الكوليستيرول
جزاك الله خيرا.........
|
علاج الحركة المفرطة لدي الأطفال من خلال نظام حاسوبي
http://www.tech-tech.net/images/article/7873.jpg
يسبب مرض الحركة المفرطة لدي الأطفال ADHD و عدم تركيزهم العديد من المشاكل لكثير من الأسر مما يتطلب منهم البحث عن العلاج المناسب. لهذا قام أستاذ بجامعة Hertfordshire بإستثمار تأثير EEG لملاحظة الموجات الدماغية لدي 10 أطفال من خلال إستخدامهم لنظام يطلق عليه Play Attention المطور من خلال شركة Games for Life الغير ربحية, تم إستخدام النظام ثلاث مرات إسبوعياً لمدة اثنى عشر إسبوع, حيث يقوم الأطفال بوضع خوذة على رأسهم و لعب ألعاب تعليمية, حيث تنقل الخوذة النشاط الدماغي للطفل لمتابعة مدى تركيزة. بمتابعة الأطفال خلال فترة إستخدامهم للنظام وجد إنخفاض ملاحظ في إندفاع الأطفال و تحكم أكثر في تصرفاتهم, يقول الأستاذ Pine أن إستخدام هذا النظام الحاسوبي يمنع الكثير من المشاكل التى قد تحدث على المدى البعيد,و سيكون هناك المزيد من التعاون مع شركة Games for Life لتطوير نظم أخرى لمساعدة للأطفال. المصدر |
الرمان للوقاية من سرطان الثدي
http://www.kaifalhal.net/images/arti...01/05/1838.jpg
أظهرت دراسة جديدة لعلماء معهد أبحاث بيكمان أن استهلاك الرمان قد يقي من الإصابة بسرطان الثدي المعتمد على هرمون الأستروجين و ذلك بسبب احتوائه على مركبات تسمى ( ellagitannins ) . و تقوم مركبات ( ellagitannins ) بمنع الإنزيمات المحولة لهرمون الاندروجين إلى هرمون الأستروجين و الذي يعتمد عليه نوع من سرطانات الثدي للنمو و الانتشار . و أجرى العلماء اختبارات على عدد من المركبات بالرمان حيث أظهرت النتائج أن مركبات ( ellagitannins ) قادرة على منع الإصابة بسرطان الثدي المعتمد على هرمون الأستروجين . و يقول العلماء أنهم بحاجة لإجراء المزيد من الأبحاث لتأكيد نتائج هذه الدراسة حيث أن مركبات ( ellagitannins ) تمتص بصعوبة بجسم الإنسان و لكن حتى يتم التأكد من النتائج لا يوجد ضرر من زيادة استهلاك الرمان للوقاية من الإصابة بالسرطان . المصدر |
تعديل العيوب الخلوية المرتبطة بداء السكري
http://www.kaifalhal.net/images/arti...01/04/1837.jpg أظهرت دراسة لعلماء مركز جوسلين لداء السكري أن بروتين ( G6PD ) المسؤل عن إنتاج جزيئات ( NAPDH ) المضادة للأكسدة قد يمنع موت خلايا بيتا المنتجة للأنسولين بالبنكرياس . و أجرى العلماء اختبارات على خلايا بيتا بالفئران و الإنسان لتحديد تأثيرات زيادة السكر على الخلايا و على بروتين ( G6PD ) . و اكتشف العلماء أن زيادة مستوى السكر يؤدى لانخفاض مستوى جزيئات ( NAPDH ) و زيادة موت خلايا بيتا . كما اكتشف العلماء أن زيادة مستوى جزيئات ( NAPDH ) يمنع التأثيرات الضارة للسكر و أن نشاط بروتين ( G6PD ) يؤدي لانخفاض موت خلايا بيتا . و يقول العلماء أن أي علاج جديد يستهدف بروتينات ( G6PD ) بحيث يمنع انخفاض مستواها أو يؤدي لزيادتها قد يكون علاج فعال لمنع الإصابة بداء السكري . المصدر
|
رد: الرمان للوقاية من سرطان الثدي
اللهم لك الحمد على نعمك التي لاتُعد ولا تُحصى. بارك الله فيك اخي وبطيب جهودك |
تتبع الباحثون الفيروس بالحاسوب التي تؤدي إلى مقاومة الدواء
http://www.tech-tech.net/images/article/7880.jpg
تكاثر الفيروس بسرعة ولكن النسخ غير دقيقة الطفرة المستمرة جعلت بفيروس نقص المناعة البشرية يصعب علاجها لأن الأدوية المصممة لمقاطعة دورة العدوى عندما تفشل اهدافها تغيير. ولذلك فعلماء الكيمياء في جامعة كاليفورنيا في سان دييغو والإحصاء في جامعة هارفارد قد وضعوا طريقة جديدة لتتبع التحولات في فيروس نقص المناعة البشرية التي تؤدي إلى مقاومة الجراثيم للأدوية عن طريق الحاسوب النتائج التي توصلوا إليها مرة واحدة موسعة لمجموعة كاملة من الأدوية المتاحة لعلاج هذا المرض ، من شأنه أن يسمح الأطباء لتكييف خليط العقاقير لسلالات معينة من الفيروس الذي اكتشف في مريض على حدة. من أجل فهم أفضل لهذه المسألة للطفرات المقاومة للعقاقير وقارن الباحثون بين متواليات من فيروس نقص المناعة البشرية المأخوذة من المرضى الذين عولجوا بعقاقير معينة لأولئك المرضى من دون علاج باستخدام أسلوب الرواية الإحصائية ، وحددوا مجموعة من الطفرات التي يبدو أن نعمل معا للمساعدة في علاج الفيروس الهرب. المصدر |
استخدام خلايا الحشرات لإنتاج لقاح أنفلونزا الخنازير
http://www.kaifalhal.net/images/arti...01/06/1842.jpg
اظهر وباء أنفلونزا الخنازير الجديد بعض المشاكل المتعلقة بمواجهة الأوبئة منها سرعة إنتاج اللقاحات المضادة للسيطرة على معدلات العدوى في وقت سريع . و من المعروف ان لقاح الأنفلونزا ينتج ببيض أجنة الدجاج ( embryonated chicken eggs ) و لكن بسبب كميات بيض الدجاج القليلة نسبيا في حالات الأوبئة فان هذه الطريقة تواجه الكثير من التحديات و الانتقادات . و من اجل تخطى عقبة إنتاج اللقاح بكميات لا تتناسب مع ظروف الأوبئة نجح علماء جامعة المصادر الطبيعية و علوم الحياة التطبيقية بالنمسا في تطوير طريقة جديدة لإنتاج لقاحات الأنفلونزا باستخدام تكنولوجيا خلايا الحشرات لإنتاج جزيئات ( recombinant influenza virus-like particles ) و التي تشبه جزيئات الفيروس و لكن تفتقد الحمض النووي مما يجعلها غير معدية . و نجح العلماء خلال 10 أسابيع في إنتاج ( VLPs ) لفيروس ( H1N1 ) المسبب لأنفلونزا الخنازير و قاموا باختباره على الفئران . و يقول العلماء أن الطريقة الجديدة تتخطى عيوب إنتاج اللقاح باستخدام بيض أجنة الدجاج مثل ضعف القدرة الإنتاجية و تفاعلات الحساسية لبروتينات البيض . المصدر |
اكتشاف كيفية الفصل بين عملية بناء و هدم العظام
http://www.kaifalhal.net/images/arti...01/06/1841.JPG
من المعروف أن هشاشة و ترقرق العظام مرض يتصف بانخفاض كثافة العظام و طرق العلاج الحالية تعتمد على زيادة حجم العظام أو نوعيتها للحيلولة دون انكسار العظام . و لكن المشكلة تكمن في أن عملية تكون العظام يصاحبها في نفس الوقت عملية هدم العظام و هو ما يحاول العلماء إيجاد طرق للتغلب على و فصل عملية الهدم عن عملية البناء . و اكتشف علماء معهد ( St . Vincent's ) الاسترالي طريقة جديدة تمكن من فصل عملية هدم و بناء العظام . و أظهرت الأبحاث أن جزيء ( oncostatin M ) له وظائف مختلفة عند ارتباطه بأنواع مختلفة من المستقبلات فعند ارتباطه بمستقبلات ( OSMR ) فانه ينشط إنتاج الخلايا المدمرة للعظام كما أن الفئران الفاقدة لمستقبلات ( OSMR ) تتصف بعظام أكثر كثافة . كما أظهرت الأبحاث أن ارتباط جزيء ( OSM ) بمستقبلات ( LIFR ) يؤدي لمنع إنتاج البروتينات المانعة لتكون العظام و بدون تنشيط الخلايا المدمرة للعظام . و يقول العلماء أن الاكتشاف الجديد يوضح إمكانية الفصل بين عملية بناء و هدم العظام و هو ما سوف يساعد على تطوير طرق جديدة لعلاج هشاشة العظام . المصدر |
عقار مضاد للالتهاب لعلاج نوع من سرطانات الجلد
http://www.kaifalhal.net/images/arti...01/10/1846.jpg
اكتشف علماء معهد أبحاث أوكلاند الأمريكي أن عقار ( celecoxib ) المضاد لالتهاب يمكن أن يخفض خطر الإصابة بمتلازمة جورلين ( Gorlin syndrome ) و هي احد أنواع سرطان الجلد النادرة المورثة . و تسبب متلازمة جورلين إنتاج مئات و ألاف من الآفات السرطانية ( cancerous lesions ) و التي تعرف باسم سرطان الخلية القاعدية ( basal cell carcinomas ) . و أظهرت اختبارات العلماء أن استخدام 200 مج من عقار ( celecoxib ) يؤدى لانخفاض الآفات السرطانية بشكل واضح بالأفراد المصابين بسرطان الخلية القاعدية مقارنة بالأفراد الذين استخدموا العقار الوهمي . و يقول العلماء أن الهدف من الدراسة كان إيجاد طريقة لوقاية الأفراد الأكثر عرضة للإصابة بالسرطان من خلال استخدام الوقاية الكيميائية ( chemoprevention ) . و يضيف العلماء أنهم بحاجة لإجراء المزيد من الأبحاث التأكيدية بسبب أن العقار مرتبط بالإصابة بأمراض القلب و الأوعية الدموية المصدر |
ديود الأشعة فوق البنفسجية لعلاج التشنجات
http://www.kaifalhal.net/images/arti...01/08/1845.jpg
أظهرت دراسة لعلماء جامعة مينيسوتا أن ضوء ديود الأشعة فوق البنفسجية ( ultraviolet diode ) يخفض النشاط التشنجي ( seizure-like ) بالفئران المصابة بالصرع . و خلال الاختبارات قامت الأشعة فوق البنفسجية بإطلاق مركبات ( gamma aminobutyric acid ) من مركب ( carbonyl amino butanoic acid ) و هو ما أدى لانخفاض النشاط الكهربائي بمنطقة ( CA1 ) بالمخ . و من المعروف أن الصرع البؤري ( ) ينتشر بين الأطفال و البالغين و يحدث نتيجة لاضطرابات بمنطقة معينة بالمخ نتيجة الإصابة بسكتة دماغية أو عدوى . و أجرى العلماء الاختبارات على الفئران حيث تم إحداث التشنجات باستعمال مركب ( 4-aminopyridine ) و بإزالة المجنيسيوم من السوائل خارج الخلايا ثم تم استخدام مركبات ( Caged GABA ) قبل التعريض للأشعة فوق البنفسجية بنصف ساعة . و أظهرت النتائج انخفاض النشاط الكهربائي بمنطقة ( CA1 ) بالمخ . و يقول العلماء أن النتائج الجيدة للاختبارات تشير إلى إمكانية استخدام الطريقة الجديدة لعلاج الصرع بالإنسان حيث من الممكن استخدام مضخة مبرمجة لإيصال مركبات ( Caged GABA ) بمنطقة البؤرة الصرعية بالمخ ثم التعريض للأشعة فوق البنفسجية لإطلاق المركبات . المصدر |
اكتشاف الجينات المسؤلة عن انتظام إيقاع ضربات القلب
http://www.kaifalhal.net/images/arti...01/11/1850.gif
اكتشف علماء جامعة امبريال كولج الانجليزية قناة أيونية جديدة بالقلب تسمى ( SCN10A ) و ترتبط ارتباط رئيسي باضطرابات إيقاع ضربات القلب و زيادة خطر الإصابة بالرجفان البطيني ( ventricular fibrillation ) . و قام العلماء بتحليل البيانات الجينية و رسم القلب ( ECG ) لحوالي 20000 فرد حيث اكتشفوا أن التغيرات بالجين المسؤل عن إنتاج قنوات ( SCN10A ) مرتبط ببطء و عدم انتظام ضربات القلب و زيادة خطر الإصابة بالرجفان البطيني . و اكتشف العلماء أن الطفرات بجين ( SCN10A ) منتشر بين الأفراد و لكنه يؤثر بشكل محدود على صحة القلب . كما أجرى العلماء اختبارات على فئران فاقدة لجين ( SCN10A ) حيث أظهرت النتائج قصر ضربات القلب بالفئران الفاقدة للجين مقارنة بالفئران الطبيعية . و يقول العلماء أن الدراسة الجديدة توضح الآليات المرتبطة بعملية تنظيم ضربات القلب و انه من الممكن في المستقبل القريب تطوير طرق جديدة لتشخيص و علاج الرجفان البطيني . المصدر |
عقاقير الإعاقة الرئوية المزمنة مرتبطة بامراض القلب
http://www.kaifalhal.net/images/arti...01/11/1849.jpg
أظهرت دراسة جديدة لعلماء جامعة واشنطن الأمريكية أن مركبات ( pratropium bromide ) و التي تستخدم كعقاقير مضادة للكولين ( anticholinergic ) لعلاج الإعاقة الرئوية المزمنة ( COPD ) قد تؤدي لزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب الوعائية بما في ذلك الأزمات القلبية . و تضمنت الدراسة التي استمرت من عام 1999 إلى عام 2002 82717 فرد مصابين بالإعاقة الرئوية المزمنة يستخدم 44% منهم عقار ( pratropium bromide ) حيث تم متابعة المرضى عند أول إصابة بحالة قلبية وعائية إلى الوفاة . و أظهرت النتائج أن 44% من المشاركين مصابين بفشل قلبي و 28% مصابين بعدم انتظام ضربات القلب و 28% مصابين بمتلازمة الشريان التاجي الحادة ( acute coronary syndrome ) . كما أظهرت النتائج أن التعرض لمركب ( pratropium bromide ) أو لأي مركب مضاد للكولين أدى لزيادة خطر الإصابة بهذه الحالات القلبية الوعائية و لكن في حدود ستة أشهر من تاريخ التعرض للمركب حيث أن التعرض للمركب قبل ستة أشهر من الإصابة لم يكن له تأثير . المصدر |
| الساعة الآن : 03:21 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.5
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd By AliMadkour