بالطبع نعم.
ديننا دين الرحمة ، والرسول عليه الصلاة والسلام قد أحسن لجاره اليهودي ، رغم أن اليهودي قد آذاه كثيرا ، ولما مرض اليهودي ذهب الرسول عليه الصلاة والسلام وزاره ليطمئن عليه.

شكرا لموضوعك أخي الكريم
ينقل لقسم النقاشات ليجيبك بقية الإخوة والأخوات ، رغم أن الموضوع لا يحتاج لنقاش :)
بأمان الله

السلام عليكم
صحيح ديننا ين الرحمة
ولكن هناك ضوابط وهناك حدود أختاه
فنحن في وقت لا يسمح لأن نشرب اليهود ماء
نحن في وقت عصيب يجب أن نذيقهم كأس المرارة
وخاصة إن كانوا من الذين قاتلونا في الدينوأخرجونا من ديارنا
أم الذي لم يقاتلونا في الدين فهناك أراء مشايخ وعلماء
ويجب أن نفرق الوقت الذي كان فيه الرسول والوقت الذي نحن فيه
لذلك اقول الوقت لايتطلب منا أن نتحدث عن الماء وإشرابنا لهم
هناك عدو عم يتربص بنا الدوائر والاقصى يريد رجالاا
ولايريد ماءاا اووووووووووووف
إخوانا الفرصة بين ايديكم يجب أن تدعوا لإخوانكم المرابطين على الثغور
بدل أن نتحدث في فرائع الأمور
سامحكم الله

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته.

إستوقفني هذا الموضوع وقلت ماهي الغاية من طرحه؟؟؟؟
أهو اختبار أم جس النبض؟؟؟؟
أقول:
اليهود و الصهاينة ،عقيدتهم هو التلمود المفسر للتوراة المحرفة ولها فروع في كتاب برطكول حكماء صهيون.
هم يمنعون الماء و الكهرباء عن الفلسطينيين،ويجوعونهم،ويحاربون المسلمين ويقتلونهم ويحاصرونهم بكل الطرق..وو...ووو.
أأعطيهم ...ماء.
كيف هو العطاء في العقيدة(الولاء و البراء).؟؟؟
عن أبي امامة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال( من أحب لله وأبغض لله وأعطى لله ومنع لله فقد استكمل الإيمان. ...)هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ، ولم يخرجاه . صحيح سنن أبي داوود.
ولميزد من التوضيح إقرأ ما يالي:
في المدينة رأى عثمان -رضي الله عنه- معاناة المسلمين من أجل الحصول على الماء ؛ حيث كانوا يشترون الماء من رجل يهودي يملك بئرًا تسمى رومة، فقال النبي (: "من يشتري بئر رومة فيجعل دلاءه مع دلاء المسلمين بخير له منها في الجنة" [الترمذي].
فذهب إليه سيدنا عثمان رضى الله عنه وقال له:"أشتري منك البئر"

فظل "رومة" يزيد السعر حتى اشترى هذا البئر بألف ألف (قالوا كان كل مال عثمان). فنادى عثمان فى المسلمين:"نصف البئر لى, فمن أراد من المسلمين أن يأخذ منه فهو بلا شىء". فكان المسلمون يذهبون يأخذون ما يكفيهم من ماء ليومهم و لليوم التالى. وهكذا لم يجد "رومة" من يبيعه ماءا. أليست هذه مقاطعة؟؟؟ أليس ما فعله سيدنا عثمان هو أن جعل منتج "رومة" منتجه هو ؟؟؟
ثم أتى يوم، ووقف رومة يقول:"أبيع الدلو بدرهم"
و كان سيدنا نعيمان يجلس بجواره و معه أكثر من دلو مملوء بالماء، فيسكب دلوا على الأرض ويقول:"درهم كثير"

فيذهب رومة إلى سيدنا عثمان فيقول:"يا عثمان أتشترى منى النصف الثانى؟"
قال عثمان:"لا أشتريه, لا أحتاج إليه"(التمكين).
فيذهب رومة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ويقول له:"أبهذا أرسلك ربك؟".....(الذلة و المسكنة).
فيقول النبى صلى الله عليه وسلم:"من جار علينا نصرنا الله عليه... يا عثمان اشترى منه النصف الآخر".
فيقول عثمان:"يا رسول الله أأمر أم كرامة؟
فيقول له النبى صلى الله عليه وسلم:"بل كرامة يا عثمان"
فقال لرومة:"بكم تبيع؟"
فقال:"اشتريت منى النصف بألف ألف"
قال:"نعم، و لكن هذا أشتريه بعشر"
فقال:"اجعلها مائة"
قال:"لا، عشر"
قال:"بعتك"، فأخرج عثمان عشر دنانير

قال عثمان:"قلت أشتريه بعشر دنانير"
قال:"ظننتك تقول بعشرة آلاف"

قال:"كان هذا زمانا، أتريدها أم أدسها.
قال:"بل أبيع".
فيقول النبى صلى الله عليه وسلم:"لا ضر عثمان بن عفان ما يفعل بعد هذ".
***
أقول:
سنن الأولين عبرة للاحقين...
قال تعالى: {محمد رسول الله و الذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله و رضوانا سيماهم في وجوههم من أثر السجود ذلك مثلهم في التوراة و مثلهم في الإنجيل كزرع أخرج شطأه فآزره فاستغلظ فاستوى على سوقه يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار وعد الله الذين آمنوا و عملوا الصالحات منهم مغفرة و أجرا عظيما} (29) الفتح.
*****
في حفظ الله.

السلامـ عليكمـ

الله يفتح عليك أخى الكريم أبو الشيماء
جزاك الله كل الخير ،،،

طبعاً لا وألف لا لليهود
لوطالت يدى أعطتهم صاروخ بدلاً من شربة الماء ،

شكراَ لك أخى طارح الموضوع ،

... فى أمان الله ...

السلام عليكم ورحمة الله
أخي أبا الشيماء بارك الله فيك
وجزاك الله كل خير
كفيت و وفيت الصراحة بالحديث الذي
لم أكن اعرفه فلك كل الشكر
ورأيي هو لا وألف لا
لا أعطيه ولا شربة ماء
يمكن يعتبره البعض حقد وغل مني
لكن هذا رأيي في اليهود لعنهم الله
في امان الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي العزيز الزعيم الملثم شكرا لك على هذا الموضوع المهم فعلا وصحيح أن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم قد أحسن معاملة جاره اليهودي وهو الذي قد آذاه ولكن الوضع في أيامنا مختلف تماما .
وقد أوضح أخي أبو الشيماءالقصة والحديث .
والله والله والله لو رأيت اليهودي الكافر المتسلط الظالم يموت تحت أقدام أطفال فلسطينوقطرة الماء الذي بيدي تحييه فلا أعطيه إياها .

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اليهود هم اليهود ، في عصرنا أو في عصر الحبيب عليه الصلاة والسلام أو في عصر موسى عليه السلام.

المكر والخديعة رداءهم ، والخبث والنذالة أصلهم ، لا يستحقون من الحياة إلا ضربة بالسيف على أعناقهم.

ثانيا: أريد أن أقول وأفصل ردي الأول الذي اختصرته في كلمتين ، ليفهم كل قارئ ما كنت أعنيه جيدا.

أتت بعد صلاة المغرب تطرق باب منزلنا ، خافت زوجتي ففتحتُ لها ، فقالت: أنا لم آتي لأطلب شيء ، وإنما جئت لأقول أنني أحببتُ الإسلام ، لأنكم غرباء واعتنيتوا بي ، ولي من الأولاد 5 لم يسأل عني أحدًا منهم من 3 شهور .

من هذا المنظور كان كلامي الأول.

أمر آخر أحب قوله:
اليوم نحن يا مسلمين ، نقول لا نريد أن نعطيهم شربة ماء ، ونحن لا نعطيهم شربة ماء فقط ، ولكننا نعطيهم ثمن الرصاص الذي يقتلون به إخواننا.

لو سألت المسلم هل تعطي اليهودي شربة ماء يقول لا وسأدوس عليه وأمزقه ، وتراه يشرب البيبسي ، ويأكل الجالكسي ، ومن ماكدونلدز و البيتزا هت .

إلى كل مسلم ، قاطعوا المنتجات الأمريكية إلى الأبد وبلا عودة ، فكثير قاطعوا والآن عادوا .

نسأل الله أن يعز الإسلام وينصر أهله
وآخر ما أقول
الحمدلله رب العالمين

أنا أعتقد أن طرح هذا الموضوع يا أخي الزعيم في غير محله
صحيح لكل عضو الحرية في طرحه
ولكن والله يا أخي مانمر به في فلسطين صعب جدا
فالأفضل مني ومنك ان نبحث عن جراحات غزة والضفة
أهات الثكالى والأرامل
أمهات الشهداء
دماء الأطفال
ونبحث عن ألام المرابطين في الأقصى
وأن نشغل أنفسنا بما ينفع أهل فلسطين من أجل الله عز وجل
وصدقني أن كل شخص من أهل فلسطين يرى هذا الموضوع يتضايق منه
وأتمنى أن تسامحني على رأيي الذي قد يزعجك
فوالله ماكان ردي إلا غيرة على دماء الشهداء
أخوك @أبو الوليد@

أخي الغالي ابو الوليد
كفيت ووفيت ورأي من رأيك
جزاك كل خير أخي ابو الوليد

اخي الكريم ابو الشيماء جزاك الله خيرا
على الطرح المميز و الجميل

أختي الفاضلة الفراشة المتألقة بارك الله بك
طرح جميل جدا وقصة معبرة

جزاك الله خيرا اخي على هذا الموضوع
انا كنت سأقول أنا سأسقيه لاننا مسلمين و نحن رحماء
لكن هم يكرهوننا و ما يفعلوه بنا كثير لكن لا اكذب
ان اتى امامي و رايته يموت الله و حده يعلم حينها ماذا سوف افعل
في امان الله .