المُغتصبة .. أتعاطف نعم.. أتزوجها لا (وأنتم ما رأيكم؟)
المُغتصبة .. أتعاطف نعم.. أتزوجها لا شريف الدواخلي رصدت الجمعية الوطنية للدفاع عن الحقوق والحريات في مصر في تقرير لها عدد 151 حالة اغتصاب في عام 2008، تنوعت ما بين حوادث اغتصاب جماعية قام بها أكثر من فرد (58) حالة كما الحال في قضية كفر الشيخ الأخيرة، واغتصاب فردي (52) حالة، واغتصاب أطفال (30) حالة، وأخيرا اغتصاب في مجال الأسرة (11) حالة. كما كشف تقرير أخير عن المركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية بالقاهرة أن مصر تشهد سنويا 20 ألف حالة اغتصاب، وأن هذه الجرائم تحدث الآن بمعدل حادثتين لكل ساعة واحدة تقريبا، بخلاف الحوادث التي لا يتم الإبلاغ عنها وهي كثر، مخافة الفضيحة والعار الذي يجلبه الحدث على المغتصبة وأهلها. ما هو موقف المجتمع من المغتصبة وهل يقبل الشباب التقدم لخطبة فتاة تم إغتصابها من قبل؟ سؤال طرحناه على عدد من الشباب المصري فكانت الإجابة بالإجماع وبصوت واحد.." لا يمكن". وعندما سألنا عن السبب كان الجواب: لأنها "مش بنت بنوت، وأكيد أخلاقها مش ولا بُد"... أي أن الشباب وهو إفراز طبيعي لأيديولوجية المجتمع السائدة يساوي بين من تم اغتصابها رغما عنها، وبين من ذهبت لطريق الفاحشة بكامل رغبتها. رافض وموافق أحمد سيد –مهندس- يقول لن أستطيع أن أتزوج من فتاة تعرضت للاغتصاب لأن أسرتي لن توافق.مهند كمال –طالب جامعي- برر سبب رفضه بأن تلك الفتاة ستكون معقدة من كل الرجال فلماذا يتزوجها ويتعس نفسه. شادي محمود –مبرمج- يتفق مع رأي مهند قائلا: "لن أتزوج فتاة اغتصبت لأنها ستكون محطمة وتكره كل الرجال ولن تثق في أحد أبدا". محمود الجندي –صحفي–: "أضحك عليك لو قلت ممكن لأني أريد الزواج من "بنت بنوت" بصراحة، فماذا يجبرني على غير ذلك؟". هشام القاضي –طبيب–: "وأنا أضمن منين أنها اغتصبت من الأساس!". السيد ناصر –محام–: "لو كانت آخر بنت في الدنيا لا يمكن أن أتزوجها.. مش من قلة البنات". عادل أحمد –محاسب– يقول: "هذه الفتاة تكون فقدت عذريتها وشرفها وكرامتها وكل شيء فماذا يبقى لي لأتزوجها". كريم محمود –مونتير–: بصراحة ممكن أتعاطف معها لكن لا يمكن أن أتزوجها لأني سأظل أشك فيها طيلة حياتي. لم نجد بين العينة سوى شخصين فقط أبديا قبولا لهذا الأمر..أحدهما طالب جامعي "مهاب سعيد" الذي رحب بذلك شريطة التأكد من أنها اغتصبت قسرا، والثاني مترجم "جمال فؤاد" اشترط لإتمام الزيجة أن يكون مولعا بهذه الفتاة، بينما أكد معظم الرافضين للزواج من مغتصبة أن هذه الفتاة شريكة للجاني، لأنها من المؤكد في رأيهم أنها كانت ترتدي ثيابا غير لائقة مما أثار الجاني، "ويبقي السؤال في النهاية: هل يحق لنا أن نحاسب ضحية وجدت نفسها رغما عنها أمام ذئب بشري لم يرع حرمة أو دينا بهذه الطريقة السافرة ونكون القاضي والجلاد في آن واحد؟.. ضحية تحتاج للمساعدة وتضيف الدكتورة "سامية خضر" أستاذ الاجتماع بجامعة عين شمس: نحن في حاجة لتوعية الناس بأن المغتصبة ضحية في حاجة لمساعدة وتقديم العلاج لها مثلما يحدث في الدول المتقدمة، حيث تتكفل الجمعيات النسائية برعاية هذه النوعية من الفتيات رعاية خاصة صحيا ونفسيا، وبالتالي لابد أن ننظر لهذه الفتاة بنظرة إنسانية عالية، وأن لها ما لغيرها من الفتيات من حق في الزواج والإنجاب، لأن الاغتصاب صدمة نفسية وعصبية فالفتاة لا تفقد بكارتها فحسب ولكنها تفقد احترامها لنفسها وإحساسها بالعزة وتكون في هذه الحالة غالبا بين أمرين، إما أن تكره جنس الرجال كله أو تنحرف كلية!! والاحتمال الأضعف مرتبط بالرعاية والعناية والاحتفاء بها من جانب منظمات المجتمع؛ لأن الحكومة لن تفعل شيئا ومن ثم فلا يمكن أن نعول عليها!!.وكشفت أنه منذ سنوات أجريت دراسة للأمم المتحدة "فرع الدراسات الاجتماعية والجنائية –يونيكري" تمت على 36 دولة من بينها مصر للوصول لأقرب بيان وأصدقه عن الحجم الحقيقي لجرائم الاغتصاب، لمحاولة الوقوف على هذه الجريمة في دول العالم النامي ومحاولة التصدي لها، بيد أن القائمين على إعداد ملف حوادث الاغتصاب في مصر لم يدونوا سوى ربع الأرقام الحقيقية بدعوى الحفاظ على السياحة في مصر، وعليه فقد توحش هذا الأمر بالصورة التي نراها الآن... قصور القانون وعن الوضع القانوني لجريمة الاغتصاب يذكر المستشار "مرسى الشيخ"- مدير مركز العدالة للدراسات الحقوقية والدستورية، أن هذا النوع من الجرائم التي نص عليها القانون تنـزل بمرتكبها عقابا شديدا خصوصا لو كان من الأقارب من الدرجة الأولى.. غير أنه أكد أن قانون العقوبات ليس كفيلا بحل هذه المشكلة وحده حيث أنه يعانى من بعض أوجه القصور، إذ أنه يشترط موافقة المتهم في حادث الاغتصاب على إجراء تحليل "D.N.A" له، وإذا لم يوافق فلا يمكن بحال من الأحوال أن يتم ذلك رغما عنه، وإن حدث ذلك فلن تأخذ به المحكمة!! وهو ما يدعم زيادة هذا النوع من أنواع الحوادث في الفترة الأخيرة، حيث إن الجاني في هذا الحادث متأكد من أنه وفقا لقانون العقوبات "الأعرج" سيظل حرا يمارس رغباته وشهواته الدنيئة، وإذا ما طلب منه تحليل "الحمض النووي" فإنه سيرفض بمنتهى السهولة وينتهي الأمر!.ويؤكد "الشيخ" ضرورة رعاية جميع مؤسسات الدولة لمثل هذه الفتيات اللاتي يعتبرهن قنبلة موقوتة يمكنها أن تنفجر في أي وقت في وجه المجتمع وتأتى على الأخضر واليابس فيه، قائلا إنه لا يتصور أن نشير بأصابع الاتهام إلى الضحية ونترك الجاني الأول وهو "ولي الأمر"؛ لأنه سهل لمن قام بالاغتصاب مهمته سواء بطريق مباشر بعدم تأمين البلاد من مثل هذه الحوادث البشعة، أو بطريق غير مباشر بترويج ثقافة معينة تساعد على رفع تطلعات الشباب دون أن يجدوا السبيل لتحقيقها فعليا فيلجئوا لقضاء رغباتهم بطرق غير شرعية. كشف الإدانة وبشأن كيفية حدوث الاغتصاب يقول الدكتور "محمود عمرو" أستاذ الطب الشرعي بكلية طب القصر العيني والمستشار بالمركز القومي للسموم: لا يمكن أن يحدث هذا الأمر إلا إذا كان هناك أكثر من فرد أو شخص واحد تكون قدرته أكثر بكثير من مقاومة الفتاة.. ولابد للفتاة بعد تعرضها لهذا الحادث أن تقوم بالكشف بأسرع ما يمكن، لأنه لو حدث جماع كامل حيث يحدث قذف للحيوان المنوي الذي تتراوح فترة حياته حوالي 48 ساعة، وهي الفترة التي يمكن فيها تحليل الحمض النووي "D.N.A" الذي خلفه الجاني بالفتاة لإثبات إدانته، أما إذا حدث اغتصاب دون وجود جماع كامل فالكشف على الفتاة في هذه الحالة يكون كمحاولة للوصول إلى تحليل "D.N.A" للشخص الذي قام بالاعتداء عليها، مثل وجود شعر له أو بعض الدماء التي يكون قد نزفها أثناء مقاومة الفتاة له، وهو الأمر السائد في دول العالم المتحضر حيث يكون مدرجا لكل فرد في المجتمع مع رقمه القومي بيان مدون به كل بياناته والتي تتضمن تحليل الحمض النووي له "D.N.A".ويؤكد أستاذ الطب الشرعي أن من تتعرض للاغتصاب هي ضحية وينبغي لنا ألا نعاملها مثلما نعامل الزانية وكأنهما في الخطأ سواء، وذلك بسبب العادات والتقاليد الموروثة التي تنظر لكل من فقدت بكارتها قبل الزواج سواء بإرادتها أو قسرا عنها نظرة واحدة جائرة، فالمجتمع –والكلام مازال للدكتور عمرو- يفرق في هذا الشأن بين الشاب والفتاة فلم نسمع عن أسرة في صعيد مصر –مثلا– قامت بذبح ابنها إذا تم اغتصابه، أو حتى إذا كان هو الجاني، بعكس ما يحدث مع الفتيات!! فالعقلية المصرية تحتاج إلى إعادة بلورة لأفكارها عن التفرقة بين الجنسين.. الستر أولى وحتى نضع الأمور في نصابها الحقيقي لابد أن نعود بقدر من المسئولية على غياب الوعي، الأمر الذي أكده الدكتور "عبد الله ربيع" أستاذ أصول الفقه بكلية الدراسات الإسلامية جامعة الأزهر، والذي أردف قائلا: "هذا النوع من الجرائم يلعب فيه الهوى دورا كبيرا، فلو وعى الجاني بالعقاب الإلهي الذي ينتظره لانتهى عما هو مقدم عليه فورا!".وأرجع انتشار مثل هذه الجرائم إلى ارتفاع متطلبات الزواج ومغالاة الأسر في المهور ونقص الإمكانيات لدى هؤلاء الشباب.. وشدد أستاذ الفقه على أن هذه الفتاة في عرف الشرع مُكرهة على ما أقدمت عليه ولا مسئولية على مسلوب الإرادة، ومن ثم فالخطأ مرفوع عنها أصلا كما قال "صلى الله عليه وسلم"، وأشار إلى أنه يجوز لمثل هذه الفتاة التي تعرضت قسرا للاغتصاب أن تقوم بعملية ترقيع حتى تستطيع أن تمارس حياتها الطبيعية كأي فتاة أخرى وذلك من باب الستر على نفسها. وذكر أنه إبان خلافة الفاروق عمر وجد الصحابة جثة لرجل قطعت منه أعضائه التناسلية، وبالبحث عنه عرفوا قبيلته وعلموا أنه كان يحب فتاة ولكنه لم يتزوجها، وبالسؤال علموا أن تلك الفتاة هي من فعلت به ما سبق، وبررت ذلك لعمر "رضي الله عنه" بأنه اغتصبها قسرا بعد أن أسكرها، فحكم الفاروق العادل ببراءتها.. وبعد كل هذا هل يمكن أن نحلم بأن يرأف قانون العقوبات المصري بحال هذه النوعية من الفتيات.. ويجبر المتهم في قضايا الاغتصاب على إجراء تحليل الحمض النووي لإثبات اقترافه للحادث أو براءته منه دون أن يكتفى بموافقته أو رفضه!!. المصدر: اسلام اون لاين |
رد: المُغتصبة .. أتعاطف نعم.. أتزوجها لا (وأنتم ما رأيكم؟)
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته |
رد: المُغتصبة .. أتعاطف نعم.. أتزوجها لا (وأنتم ما رأيكم؟)
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اختي ربنا يعفو عن المسلمين نسأل الله ان يحفظ بناتنا وبنات المسلمين اللهم آمين |
رد: المُغتصبة .. أتعاطف نعم.. أتزوجها لا (وأنتم ما رأيكم؟)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزيت خيرا على طرح هذا الموضوع المهم والمثير للجدل قسم لا يكثر الشيوخ والدعاة الحديث عنه :confused: نحن هنا نتحدث عن ضحية الايكفيها ما لقته من ظلم وقهر لتجد امامها مجتمع لا يرحم مجتمع يتمنى موتها مجتمع يعيش حالة انكار للواقع والحق ـــــــــــــــــــــــ ابدي تعاطفي للضحايا وكم احب لو يكثر الشيوخ الندوات والمحاضرات عن هذا الموضوع.. ويفتح باب للنقاش مع الشباب لترغيبهم في نصر هذه المظلومة والتعويض عنها... ـــــــــــــــــــــــــــــــ لك الشكر والتقدير اختي\ام عبدالله على طرحك المميز دائما |
رد: المُغتصبة .. أتعاطف نعم.. أتزوجها لا (وأنتم ما رأيكم؟)
شكرا لك اختي على طرحك لهذا الموضوع
مالفتني لهذا الموضوع ان فتاة تسكن بجواري قد اتت الي العام الماضي وحكت لي كيف ان اخاها اغتصبها في عمر كانت لا تعرف فيه هي شيئا عمر 5 او 6 تقريبا في حين كان عمره هو 13.5 او 14 سنة تقريبا وكان اقرب واحب اخوانها الى قلبها وقالت لي انها لم تعلم بالامر الا بعدما كبرت وفقهت الامر حينها مرضت مرضا نفسيا حاد فسالتها وكيف تجلسين معه وترينه وهو من فض عذريتك قالت لي واين هو عندما بدات اكبر اتذكر في يوم من الايام ضمني اليه وقبل جبيني ودمعه على خده وقال لي سامحيني ثم بعدها بيوم غاب ولحد الان مازال مختفي وحينها لم اكن اعرف ما سبب ضمه لي لكن والله الان امتنى لو رجع فلقد سامحته ووالله لو لم اتزوج طوال حياتي عادي فلقد افتقدته بشكل لا يوصف خصوصا وقد علمت انه ندم ودمعه هذا واختفاءه يدل على ذلك هي لحد الان لم تصارح امها فلقد استعصى عليها الامر وخلال المدة التي حكت لي هذه القصة كانت قد خطبت من قبل شخص وسالتني ااصارحه ام اسكت واتزوجه ثم بعد ذلك يعرف انا اخبرتها ان تصارحه فالزواج المبني على الصراحة خير 1000مرة من المبني على الخداع والكذب فلما صارحته لم يتمالك اعصابه وذهب يبكي ثم بعد يوم تراجع عن خطبتها لكن طلبت منه امرا واحدا هو الا يخبر احدا . اريد مشاركة الاجابة كيف سيكون موقفك لو انك قد خظبت مثل هذه الفتاة اريد مشاركة قوية من الشباب لانهم المعنيون بشكل كبير بالامر |
رد: المُغتصبة .. أتعاطف نعم.. أتزوجها لا (وأنتم ما رأيكم؟)
اقتباس:
الله يغفر و الناس لا يغفرون، و أرى أنك مخطئة بهذه النصيحة، هذا أمر لا ذنب لها فيه، و أعرف عالماً جليلاً من علماء هذه الأمة في الوقت الحاضر، يفتي بحرمة رتق البكارة كفتوى عامة، و لكن إن جاءته فتاة مظلومة كهذه تستفتيه أجاز لها الرتق كفتوى خاصة لا يجوز تعميمها، و أوصاها بكتم الأمر، و أرى أن هذا هو الصواب، و أما صاحبتك فإن استمرت على هذا المبدأ فلن تتزوج مطلقاً. و الفتاة تعتبر مخادعة عندما تكون خائنة فقط، و أما الظلم فيدفعه الإنسان عن نفسه بما يستطيع. و الله تعالى أعلى و أعلم. |
رد: المُغتصبة .. أتعاطف نعم.. أتزوجها لا (وأنتم ما رأيكم؟)
السلام عليكم ورحمة الله
مشكورة أم عبد الله عن الطرح المميز للموضوع فشبابنا في حاجة ماسة لمثل هذه المواضيع لينتشر الوعي بالسنبة لرأي الشباب في الزواج من المغتصبة سأتناوله من جانبين الجانب الايجابي في رفضهم يتجلى في كون شبابنا يحرص على الزواج من العذراء وهذا في حد ذاته شيء يسعد فالحمد لله أن شبابنا لم يصل لدرجة تحرر الغرب الذي لم تعد تشكل لهم عذرية الفتاة شيئا مهما وهذا يشجع الفتيات على ربط علاقات غير شرعية وبالتالي يعم الفساد والانحلال الخلقي الجانب السلبي يتمثل في كون هؤلاء الشباب يساهمون في ظلم تلك الفتاة التي تكون بالفعل تعرضت للإغتصاب رغما عنها فغالبا ما يكون الشباب أنفسهم هم من يقوم بعملية الاغتصاب هذه لذا الذي ينبغي علينا فعله هو محاربة هذه الظاهرة التي لا تمت لمجتمعاتنا الاسلامية بصلة فالمشكل ليس في الزواج من المغتصبة ولكن المشكل هو كيف ينبغي لنا حماية بناتنا وشبابنا |
رد: المُغتصبة .. أتعاطف نعم.. أتزوجها لا (وأنتم ما رأيكم؟)
ماذا تقصد اخي بالرتق اتعني ان تقوم بوضع بكارة مصطنعة
ان كان هذا هو قصدك فاود ان اقول لك انها فقيرة جدا وفي بعض الايام لا تمتلك حتى ما تسد به رمقها فكيف لها ان تقوم بهذه العملية . انا لم افهم مامعنى الرتق ارجو التوضيح اذا امكن. |
رد: المُغتصبة .. أتعاطف نعم.. أتزوجها لا (وأنتم ما رأيكم؟)
اقتباس:
نسأل الله أن يغنينا و إياها من فضله. |
رد: المُغتصبة .. أتعاطف نعم.. أتزوجها لا (وأنتم ما رأيكم؟)
السلام عليكم اختى الغالية و مشرفتنا الفاضلة على هذا الموضوع الواقعي و المؤلم جدا.. مع الاسف ..قصص كثيرة حدثت و تؤلم و خاصة ان تكون بين المحارم من هم حماة الاهل و البنات.. فلا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم.. و كل هذا بسب بعدنا عن الدين.. و الا نلوم الا انفسنا قال الله تعالى: ان الله لا يغير ما بقوما حتى يغير ما بانفسهم. و لى عودة ان شاء الله للموضوع.. |
رد: المُغتصبة .. أتعاطف نعم.. أتزوجها لا (وأنتم ما رأيكم؟)
السلام عليكم اختنا المشرفة
جزابى بكل صراحة و الم معا لا اتزوجها.. و جزاك الله خيرا |
رد: المُغتصبة .. أتعاطف نعم.. أتزوجها لا (وأنتم ما رأيكم؟)
ليش بالله عليكم يا شباب يعني اذا هي مالها ذنب ليش تعاقبوها والله انا مابفهم
بدي اسالكم ليش الشاب اذا كان طايش في فترة في عمرو وكان يزني الفتاة بتتزوجو ذون ادنى عراقيل والفتاة اذا اغتصبت حتى انها لم تزني مثل الذي فعل هو لا يريد الزواج منها في حين انه اكثر منها جرما والله شي لا يتقبله العقل ابدا. انا شخصيا اذا عرفت الشاب كان يزني لكن عفى الله بتزوجو لاني بعرف اذا رديتو وردتو كل بنت راح يرجع لنفس الشي لكن اذا كان زنى وعندو فكرة انه اذا لا قدر الله انا مغتصبة ما يتزوجني والله ماراح اتزوجو. زيادة على امر اخر هالفتاة المغتصبة اذا ماتزوجها واحد وحصنها راح تريد تنتقم من الجنس الذكوري عامة مين قال انها تروح تزني وتعمل جاهدة على انها تحمل فيروس السيدا وتنقلو لكل شاب والله هالمشاكل الي وصلنا الها اليوم هي نتاج بعدنا عن الدين اولا زيادة عن عدم تفكيرنا بالعقل اسمعوا يا شباب النخوة والكرامة مو بهذه الطريقة بتثبت لا النخوة بنظري هي انك تنقذ هالفتاة من الواقع المر الي بتعيشو.:mad: بالله عليكم ياشباب غيرو هالفكرة وارجو تفاعل قوي مع الموضوع واشكرك حبيبتي ام عبد الله على طرحك لهذا الموضوع الذي يحتاج فعلا الى نقاش كبير جدا بنتظر ردود الشباب |
رد: المُغتصبة .. أتعاطف نعم.. أتزوجها لا (وأنتم ما رأيكم؟)
الأخت الكريمة:
التفكير المثالي شيء، و الواقعي شيء آخر. أنا لم أقل رأيي الشخصي بعد، وهو أني مستعد للزواج من المغتصبة إذا تأكدت من أن ذلك تم دون إرادتها، لكن بشرط، أن تكون جريمة الاغتصاب هذه غير معلنة و غير معروفة في البلدة التي سأعيش فيها على الأقل، كحالة جارتك التي لا يعلم بها أحد، أما المعلنة فإن الظلم هنا سيتعدى إلى بناتها بسبب طبيعة المجتمع القاسية، فإن قبلت أنا المغتصبة المعروفة فمن أين آتي بمن يقبل ببناتها؟ و ما ذنبهن أيضاً، هذا الظلم أمر واقع في مجتمعنا، و عند البحث عن حلول يجب أن لا ننفصل عن الواقع لكي لا نظلم جيلاً آخر. و الله أعلم |
رد: المُغتصبة .. أتعاطف نعم.. أتزوجها لا (وأنتم ما رأيكم؟)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة بكل صارحة دهشت من موقف الشباب فى الأستبيان جميعهم على درجة عالية من التعليم وبهكذا تفكير ،،، كيف يلقون اللوم على الفتاة التى وقع عليها الأغتصاب فالمغتصبون لا يفرقون فى أختيار ضحيتهم بين متبرجة أو محجبة حتى حجاب كامل فأنهم أولاَ وأخيراَ يبحثون عن أنثى قبل كل شيئ واغلبهم يكونون تحت تأثير مخدر فلا يفرقون حتى بين فتاة شابة او امرأة كبيرة ،،، أعجبنى موقف زوج ضحية كفر الشيخ الاخيرة فنعم الزوج هو ، فلم يترك زوجتة بل وقف بجوارها حتى تنال حقها من الجناة ،،، نطالب بتغير القانون وتوقيع أقصى العقوبات على المغتصبين فهم كالقتلة بل أشد والله ، فالضحية هنا تقتل ألااف المرات ،،، أخى الوليد ... أشيد بموقفك جزاك الله خيرا َ ، شكراَ حبيبتى ( أم عبد الله ) موضوع ممتاز جعلة الله فى ميزان حسناتك والله يستر على جميع بنات المسلمين ويهدى شباب الامة للدين . |
رد: المُغتصبة .. أتعاطف نعم.. أتزوجها لا (وأنتم ما رأيكم؟)
فعلا لديك حق في كل كلمة قلتها المجتمع لا يرحم لكن اود سؤلك كيف يمكن حل هذه المعضلة؟كيف ننقد هذه الفتاة المغتصبة والتي يعلم بقصتها الكل؟
وانا اظن ان كل فتاة مكتوب لها عند ربها من سيتزوجها قبل ولادتها لذا فلا داعي لحمل هم الجيل القادم ,كما ان فكرك انت رقى وتزوجت المغتصبة فان الله سيبعث لبناتك رجال بفكر راقي متحررين من افكار المجتمع الدنيئة ويؤمنون بقوله عز وجل ولا تزر وازة وزر اخرى ويتزوجون ببناتك فلا داعي اخي للتفكير في امر سابق عن اوانه .هذا يبقى راييواود منك ان تجيبني كيف نحل هذه المشكلة؟ |
رد: المُغتصبة .. أتعاطف نعم.. أتزوجها لا (وأنتم ما رأيكم؟)
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته:
منذ البارحة أفكر... و لم أجد حلاً، فالذي يزيد المسألة تعقيداً، أن قرار الزواج في حقيقته ليس قرار شخص واحد فقط، بل قرار عائلة كاملة في الغالب الأعم من الحالات، و لست أذكر بوضوح عندما كنت أبحث عن عروس، قالت والدتي عن إحداهن "إن أردت أن تخطبها فلن أذهب معك لطلبها" فقلت لها مطيباً خاطرها "لن أتزوج بفتاة إلا أن تكوني أكثر سعادة بها مني" ولست أذكر السبب. ما يفاقم المشكلة أيضاً تعقد أمور الزواج عموماً، فحتى الفتيات اللواتي لم يتعرضن لهذا الابتلاء بتن يتأخرن في الزواج، أو يفوتهن تماماً، فكيف باللواتي يضع المجتمع القاسي حولهن إشارات استفهام. قولك أيتها الأخت بأن لا أفكر بموضوع البنات فالله يتكفل بهن، هو صحيح من حيث المبدأ، لكن أمامه عقبتان، الأولى كتبتها آنفاً، و هي أن قرار الزواج قرار عائليٌ و ليس فردياً، و الثانية.... ضعف الإيمان ... بكل صدق، فلو كان إيماننا صادقاً لتركنا التفكير في أمر الغد، فضلاً عن التفكير بالمستقبل الأبعد إن كان في العمر بقية. الآن، فيما يخص المبتلاة بالذات، فإن مجتمعنا الكبير يختلف في شدة قسوته، فلو تيسر للمبتلاة أن تهاجر مع ذويها إلى مكان آخر غير مكان الابتلاء، قد يكون ذلك أفضل، فأرض الله واسعة، و أما الذين لا يستطيعون حيلة و لا يهتدون سبيلاً، فحسبهم الله في بلواهم، و على المبتلاة إن استطاعت أن تثبت نفسها في مجتمعها بمزيد ومزيد من العلم و التقى، و من يتق الله يجعل له مخرجاً. |
رد: المُغتصبة .. أتعاطف نعم.. أتزوجها لا (وأنتم ما رأيكم؟)
فعلا امر يؤرق مابيد المبتلاة المسكينة الا الصبر الى ان يجازيها ربها في الدار الاخرة بخيرة شباب اهل الجنة .
فعلا كما قلت الامر لا يتعلق بالشخص فقط بل بالاسرة والعائلة بالدرجة الاولى مابيدنا القول الا حسبنا الله ونعم الوكيل وكما قلت اخي ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب شكرا لك اخي على مناقشتك الطيبة واسال الله الصبر لكل مبتلاة ولنا ايضا يارب |
رد: المُغتصبة .. أتعاطف نعم.. أتزوجها لا (وأنتم ما رأيكم؟)
اقتباس:
جوزيت خيرا اخى الكريم على اضافتك الطيبة جوزيت خيرا اختى الكريمة دمعة الاسلام على تفاعلك الطيب فى الموضوع.. و احب ان اضيف ما تفضلت به الاخت الغالية فتاة التوحيد و اوافق عليه لا ذنب للفتاة..و من حقها ان تجد محيط يسترها و يفهم واقع المها.. و الله امر بالستر و كم سيكون اجر الرجل الذى سوف يستر عليها و يتزوجها عظيم.. و هو يعلم انها بريئة و مرغمة..و جاء الحث على ستر المسلمين والمسلمات .قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم - : (المسلم أخو المسلم لا يظلمه و لا يُسلمه و من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته و من فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه بها كربة من كرب يوم القيامة و من ستر مسلما ستره الله يوم القيامة' ....... و اسال الله ان يحفظ بنات المسلمين من كل سؤء اللهم اميين.. و قد تم طرح هذا الموضوع فى المنتدى من قبل على هذا الرابط و كانت الردود متنوعة بين الرفض الكلي القاطع و بين الموافقة .. http://forum.ashefaa.com/showthread.php?t=8630 |
رد: المُغتصبة .. أتعاطف نعم.. أتزوجها لا (وأنتم ما رأيكم؟)
السلام عليكم:جزاك الله خيرا الاخت الكريمة ام عبد الله على طرح هذا الموضوع الهام والمؤلم وبصراحة يجب ان نكون واقعيين فى حكمنا على الامور فلو لك اخ هل تقبلى ان يتزوج بفتاة اغتصبت (اعتقد لا....... من باب الصراحة) لذى يجب ان نجد حل للمشكلة من جذورها وليس لمشكلة عدة فتيات فالمشكلة اساسها يكمن فى عدة نقاط منها على سبيل المثال وليس الحصر: 1- البعد عن الدين وعدم التربية على تقوى الله ومراقبته فى السر والعلن وعدم تربية النشء على غض البصر وعدم الاختلاط 2- الاختلاط الذى انتشر فى مجتمعاتنا بصورة جلية حيث نقلد الغرب فلا يوجد حدود للعلاقات حتى فى الاسرة الواحدة فنجد لعب الفتيات مع اقاربهم من الفتيان فى سن قد امرنا رسولنا الكريم بالتفريق بينهم فيه (فلا نلوم الا انفسنا) اذا سمعنا عن زنا المحارم او العلاقات الاثمة بين افراد الاسرة الواحدة 3-خروج النساء كاسيات عاريات فحتى من تدعى انها محجبة نجد حجابها مثير للفتنة وتتمايل فى مشيتها وتضع مكياج بحيث تلفت الانظار اليها اكثر من المتبرجة 4- تعسير الزواج الحلال مما يؤدى الى تلك الظاهرة فالفتن الان تعرض على الستالايت والانترنت مما يؤجج مشاعر الشباب ولا يجد سبيل لتصريف شهوته فى الحلال فيلجا ضعاف النفوس الى هذا البديل 5-خروج البنت فى اوقات متاخرة من الليل بمفردها بدون احد من رجالها بدعوى المدنية والثقة فى اخلاق البنت مما يجر عليها وعلى اهلها العار والمصائب فما الامر الضرورى لخروجها فى مثل تلك الاوقات فالامر يحتاج اصلاح للمجتمع ككل لتختفى تلك الظاهرة فاذا اغلقنا الباب امام من نطلق عليهم ذئاب بشرية بعدم ترك بناتنا فى الشوارع بمفردهن او خروجهن بملابس خليعة لاختفت تلك الظاهرة فانا ارى ان الشاب بمفرده ليس ملام فاهله الذين لم يربوه على تقوى الله ومراعاة حدود الشرع يقع عليهم اللوم والفتاة ايضا ملامة فهى من فتحت له باب المعصية واهلها ملامين لانهم هم من فرطوا وتهاونوا فى الاهتمام بابنتهم والزامها بالحجاب الشرعى الصحيح لذى اى شاب يرفض ان يتزوج بالمغتصبة ليس ملام حيث انه من حقه ان يتزوج فتاة عفيفة كما عف نفسه والتزم بشرع الله اسال الله العفو والعافية وان يحفظ بناتنا وان يعصم شبابنا وان ييسر زواج الشباب دمتى بكل خير وحفظك الله |
رد: المُغتصبة .. أتعاطف نعم.. أتزوجها لا (وأنتم ما رأيكم؟)
السلام عليكم..
اتعاطف معها كثيرا.. و لا اعرف ان كنت ساتزوجها..!!! فهى ممكن تكون براءة من اى شبهة او حتى تبرج للفت انتباه فالشاب الذى يغتصب لا ارى امامه سوى انثى و جسد لا يفرق بيت محجبة او متبرجة فهو فى لحظات هيجانه الحيوانى لا يفكر الا بجسد امراة.. اذن هى قد تكون مظلومة و مفترى عليها..و القصص كثيرة لفتيات كزهور و محجبات .... لا اعرف و لا اجد جواب سريع للموضوع.. لكل مقام مقال احييكم منتداى الغالي و احب وجودى بينكم يا طيبين مشكورين |
رد: المُغتصبة .. أتعاطف نعم.. أتزوجها لا (وأنتم ما رأيكم؟)
:AR15firin جزاكي الله خيرا اختي الفاضلة ام عبد الله على هدا الموضوع القيم والمهم والمؤلم بارك الله فيكي وجعله في ميزان حسناتكي الموضوع موجه للرجال كما أرى أيضا لكن وددت اضافة رد بسيط ديننا الحنيف أمر بالستر فالأهم هو خلق الفتاة فان كانت صالحة و ستصون زوجها و تخاف الله فيه فأين المشكلة؟ فهل الأفضل أن يتم الزواج بفتاة عذراء بلا خلق قد يأتي فيه يوم و تخون زوجها ..أم بفتاة ذات خلق و غدر بها الوحوش؟و هي تبحث عن فرصة لتثبت انها ستصون و لا تخون العهد. أعلم أن الأمر صعب خصوصا في وقتنا الحالي لكن مكانة من يستر فتاة كبيرة عند الله خصوصا في زمن بات فيه الزوج يفضح زوجته و أخته و أمه و.. في زمن باتت فيه البيوت من زجاج ..كل من هب و دب يعرف ما يجري بداخلها من الشهامة ستر فتاة. فما بالك ان كانت فتاة ذات دين و خلق و تم الاعتداء عليها..ما أصعب ما قرئنا في هذا الموضوع يا الله كل هذه الردود لاخوه بالرفض أن يتزوجوا هذه الفتاه ياااااااااااااا الله لو توقفنا للحظات مع الحاله النفسيه لهذه الفتاه التي فقدت كل شيء في حياتها قد تكون اخطأت بشكل او بأخر حتى وقعت فريسه لمن اغتصبها ولكن هل هي الجاني الحقيقي والوحيد هل كانت تدري انها ستفقد نفسها هكذا الجناه الحقيقيون هم كثيييييييييير الاهل - المجتمع - الاعلام - كثيييييييييييييييييييير من الاسباب اوقعت هذه الفتاه فيما هي فيه يااااااااااا الله لماذا تتركوها هكذا عذرا ايها الشاب الرافض لهذه الفتاه ماذا تحب ... ماذا تتمنى ايها الرجل الشرقي والعربي الهمام اتتمنى ان تأتي لك بكرا لم يلمسها احد وهي في الحقيقه غير ذلك وتخدعك وقد تكون لا اغتصبت ولا شيء بل كانت باغيه زانيه ولم تتب وتأتي لك وترسم على وجهها البراءه هل تحب ذلك ولن تدري شيء فالامر وللاسف الشديد اصبح سهلا بسيطا وترجع كما كانت بنت عاديه مثل كل البنات اتقبل ان تخدع ايها الرجل المسلم ... عذرا ولكن قد تقع اختك زوجتك ابنتك في هذا الموقع لا قدر الله والله لا اتمناااااااها ابدا لاي فتاه ابدا ابدا اللهم استرنا وكل الفتايات يارب العالمين ولكن اخي الرجل المسلم ... ماذا ستفعل وقتها بالله عليك رفقا بها ... فهي في احتياج لك لتضمم جراحها ما اروع ان تصارحك بالحقيقه وما اروع ان تحتويها وتحاول ان تأخذ بيديها لا تقل انها اخطأت وسلب منها حيائها واحترامها لذاتها وكل هذا لا تقل أنك ستشك فيها في كل شيء ... بل شك في نفسك اذا اردت ان تشك فيها شك أنك لا تستطيع الاحتواء لهذه المحتاجه اليك اعتذر عن الاطاله ولكن هذا الموضوع في منتهى الصعوبه على كل فتاه عفانا الله واياكم وسبحان الله استمعت مره في احد الدروس لاخت فاضله تقول انها كانت تحضر درس لاحد الشيوخ ويقول ان هناك اخوات منهم الغير عذراء لسبب اغتصاب او علاقات للاسف الشديد محرمه ثم تابت الفتايات وها قد يقوموا الرجال ليطلبوا الزواج منهم تخيلوا دون ان يعرفوهم ودون ان يروهم .... ولكنهم في احتياج لهذا الثواب عفة فتاه في احتياج للعفه اكتر من اي فتاه اخرى نسأل الله أن يرزق كل فتاه الحجاب الشرعي الذي يحفظها ويستر سائر بدنها وأن يرزقنا جميعا التقوى والثبات ... وان يتحول مجتمعنا الى مجتمع اسلامي حقيقي وان يكون كل منا يراعي الله في كل شيء ويبغا رضا الله اعتذر حقا للاطاله (اللهم استرنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض عليك) |
رد: المُغتصبة .. أتعاطف نعم.. أتزوجها لا (وأنتم ما رأيكم؟)
طرح ممتاز يسلموووووووووووو
في كتير من الشباب بيقول انو البنت متل التوب لجديد يعني الشب بيحب يكون هاد التوب الو وبس مافي حدا يلبسووو غيرو لهيك بيقولوا انو مانقبل بالزواج بالمغتصبة مع انو مو زنبها انو صار معها هيك المجتمع عم يظلم المرأة هي ممكن تتعقد بس مو العمر كلووووووو فترة معينة وبترجع انسانة واثقة في حالها الزنب انو هاد الزئب خدش فيها شي خالها غير واثقة في كل الناس لهيك بتتعب نفسيتها واي نقاش في هاد الموضوع اقدم المغتصبة تتعبا نفسيا وبتحس انو الكلام موجة الها ..... في النهاية انو الموضوع بيحكي عن البنت المغتصبة مو اللي بتمشي بمزجها والله يحب الستر ميرسي موضوع كتير رائع ويستحق التقييم لانو بيحكي عن الواقع وعن المجتمع ميرسي كتير تحياتي |
رد: المُغتصبة .. أتعاطف نعم.. أتزوجها لا (وأنتم ما رأيكم؟)
الاخت أم عبد الله جزاكي الله الف خير على الموضوع
بصراحه انا اتعاطف مع الحالات الي زي هيك ،، ونسأل الله العظيم ان يحفظ المسلمات ... |
رد: المُغتصبة .. أتعاطف نعم.. أتزوجها لا (وأنتم ما رأيكم؟)
جزاكم الله خيراً جميعاً على التواصل والنقاش الهادف نسأل الله ان يستر بناتنا وبنات المسلمين .. |
الساعة الآن : 09:48 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.5
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd By AliMadkour