انظروا الى هذا المتسوّل العجيب
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،
في المرة القادمة.. عندما تُفكّرون أن تُعطوا متسولاً ، حاولوا معرفة مم يشكو بالضبط :D http://www.up7up.com/pics/k/5/1189522314.jpg http://www.up7up.com/pics/k/5/1189441351.jpg http://www.up7up.com/pics/k/5/1189496217.jpg http://www.up7up.com/pics/k/5/1189501041.jpg http://www.up7up.com/pics/k/5/1189502996.jpg http://www.up7up.com/pics/k/5/1189451456.jpg منقول |
جزاك الله خيرا اخي الفاضل ابو سيف
في الواقع تستوقفني دوما موضوعاتك فأبارك لك على طرحك القيم في الحقيقة نظرتي الى التسول هو انه مهنة حقيقية يمارسها البعض (وليس فقط المتسولين الحقيقيين !!!! ) هناك من يقنعونه بقناع ويزينونه برتوش من هنا وهناك ، فتضاف اليه المداهنة والتلاعب بمشاعر الاخرين والمخادعة والنصب والاحتيال اما المتسول الذي يستوقفك في الشارع ، او يطرق دارك فلا اعتقد انك تعطي متسولا ، لأنه ادعى وتظاهر انه يعاني من علة ما في الغالبية نحن نعرف انه يكذب ويتظاهر، ولكننا نعطيه لمجرد انه طلب باستعطاف كما لا اعتقد ان معظم الناس يحاولون التحقق مما يعانيه المتسول ، بكل بساطة ، ربما لأننا معتادون اعتدنا على دفع ضرائب وفواتير مختلفة قد لا نفهم معظمها ولا نعلم لها سببا وبعضنا الاخر ، يود ان يكف احد المتسولين عن الالحاح فيعطيه لكي يصرفه اذا كانت اسباب التسول واضحة ، ليست الحاجة فقط ، في معظمها اسباب شخصية سيكولوجية مركبات نفسية تدفع الانسان الى الرغبة في الحصول على المال دون تعب وجهد واعتمادية مطلقة على ما لدى الغير او مجرد متعة نفسية غريبة في الحصول على المال دون القيام بعمل !! او كراهية العمل وكراهية الالتزام لذا اعتقد ان المؤسسات المختصة بهذا الامر تهتم بدراسة النواحي النفسية وعلاجها قبل التوجيه الى احتراف الصنائع والاعمال اما ما ينبغي ان نحاول ان نفهمه .... نحن ( او معظمنا ) مع معرفتنا وفهمنا لكل هذا ، لماذا نعطي المتسول ؟؟؟ |
[quote=فاديا;402057]
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، حياكِ الله مشرفتنا الكريمة فاديا و بورك مرورك الطيب دوماً التسول أصبح مهنة كما تفضلتِ و أصبح لها زبائن و أعمال و ميزانيات.. كل ذلك في الخفاء و الأرباح بالملايين صافية وبدون ضرائب !! أذكر عندما كنت في بلد أوروبي منذ فترة ، استطعت ملاحظة أن هناك رجل و امرأة يلاحقاني بإستمرار ، فأخذت أمشي على خط دائري كبير لأرى كيف يتصرفان.. بالطبع المنظر كان مضحكاً جداً للشخص الذي كان يرافقني في سفري ، بحيث أصبحنا نحن الثلاثة نلف في دوائر الى أن وقفت و نظرت لهما و تبين أنهما يريدان التسول و بكميات كبيرة أيضاً ! برأيي أن المجتمع هو المُلام الأول و الأخير في قضية التسول ، و ذلك من النواحي التالية: ١. عندما تُتاح للمتسول فرصة الربح السريع على حساب عواطف الناس و طيبة قلبهم.. لا يجد احداً يردعه. ٢. عدم توفير بيوت مال المسلمين ، و الإستعاضة عنها بالجمعيات الخيرية و التي يتوه فيها ما يتوه. ٣. سكوت الدوائر الرسمية عن عصابات التسول التي يديرها أشخاص متنفذون في الدولة. ٤. تكاسل الناس عن الذهاب و البحث عن المعوزين حقاً و الفقراء الذين لا يسألون الناس من التعفف. أرجو ان لا يُفهم من كلامي أنني ضد العطاء.. بالعكس و لكن المؤمن كيسٌ فطن. فإن الله تعالى قد رغب في الصدقة، ووعد عليها بالخير الكثير، والثواب الجزيل، فقال: (وَالَّذِينَ فِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ مَعْلُومٌ * لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ) [المعارج:24-25]. وذم بالمقابل البخل وأهله، فقال: (وَلا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَبْخَلُونَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ هُوَ خَيْراً لَهُمْ بَلْ هُوَ شَرٌّ لَهُمْ) [آل عمران:180]. وانطلاقاً من هذه النصوص وغيرها الداعية والمرغبة في الصدقة والإنفاق من جهة، والتي تذم البخل وأهله من جهة أخرى، فلا ينبغي للمسلم أن يرد سائلاً ويبخل عليه، وخصوصاً إذا جهل حاله، أو علم أنه من الذين تحق لهم المسألة، سواء كان التسول في الشارع، أو في غيره. و في الجهة الأخرى ، فإن المسلم مطالب بالجد والاجتهاد والبحث عن العمل، قال تعالى: ( فامشوا في مناكبها وكلوا من رزقه وإليه النشور) [الملك:15] قول النبي صلى الله عليه وسلم: " ما أكل أحد طعاماً خيراً من أن يأكل من عمل يده، وإن نبي الله داود عليه السلام كان يأكل من عمل يده" رواه البخاري. فأكل المرء من عمل يد له فضيلة عظيمة ، وعن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن أطيب ما أكل الرجل من كسبه، وإن ولده من كسبه" رواه أبو داود والنسائي وابن ماجه. في صحيح مسلم عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "لا تزال المسألة بأحدكم حتى يلقى الله تعالى وليس على وجهه مزعة لحم". وقد بين صلى الله عليه وسلم من تحل له المسألة، ففي صحيح مسلم عن قبيصة بن مخارق الهلالي رضي الله عنه قال: تحملت حمالة، فأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم أسأله، فقال: "أقم عندنا حتى تأتينا الصدقة، فنأمر لك بها، ثم قال: يا قبيصة إن المسألة لا تحل إلا لأحد ثلاثة: رجل تحمل حمالة فحلت له المسألة حتى يصيبها ثم يمسك، ورجل أصابته جائحة اجتاحت ماله فحلت له المسألة حتى يصيب قواما من عيش - أو قال: سدادا من عيش - ورجل أصابته فاقة حتى يقول ثلاثة من ذوي الحجا من قومه: لقد أصابت فلانا فاقة. فحلت له المسألة حتى يصيب قواماً من عيش - أو قال: سداداً من عيش - فما سواهن من المسألة ياقبيصة سحتا يأكلها صاحبها سحتاً". فهؤلاء الثلاثة فقط هم الذين تحل لهم المسألة: تحمل الحمالة للصلح، إصابة الجائحة في المال، الفاقة والفقر المدقع برأيي أن العطاء يجب أن يكون لأناس ثقة و ليس لأي كان و يجب عدم نهر المتسول إن جاءنا و لكن لا نُعطي إلا إن كنا متأكدين أنه بحاجة. أما عن سؤالك أختي الكريمة "لماذا نعطي المتسول".. أقول ربما ذلك يعود الى أننا نريد أن نشكر الله على النعم التي احاطنا بها ، و أحد أوجه الشكر هو إعطاء الناس.. و هذا الامر ليس حكراً على المسلمين كما هو معروف ، بل أن العطاء وجدَ مع الإنسان منذ القِدَم ، فالطبيعي هو أن يُعطي الإنسان المحتاج و يُساعده ، و من لم يُساعد الناس فذلك شذوذاً عن الطبيعة الإنسانية بالتأكيد. أشكر مداخلتك القيّمة و جزاكِ الله خيراً |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مشكور أخي الكريم لهذه الصور ولهذا التعليق المتميز فعلا إن التسوق قد أصبح عادة عند الكثيرين ليس بهدف الطلب والإحتياج المادي بل أصبح مثل السرقة على طريقة السؤال، ولقد تزايدت عند الكثيرين منهم نسأل الله عزّ وجل السترة ودوام الستر لنا جميعا بإذن الله وأتمنى من الله عزّ وجل عدم سؤال أحد غيره مهما اشتدت بنا الظروف فالشكوى لغير الله مذلة وأتمنى أن تختفي هذه الظاهر وأن لا نساعد على انتشارها فعلينا أن نتصدق لمن يحتاج الصدقة فعلا بورك فيك أخي الكريم لهذا الطرح المتميز دمتَ في رعاية الله وحفظه http://www.ashefaa.com/picup/uploads/34092e7be4.gif |
[quote=نجمة فلسطين;402092]
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته، حياكم الله أختي نجمة فلسطين و بورك مرورك الطيب كلامك صحيح أخيتي ، التسول من الممكن أن يفتح باباً من أبواب السرقة و من الممكن أن تنتشر الجريمة من خلاله أشكر إضافتك المميزة و جزاكم الله خيراً. |
شكرا على الموضوع عندي قصة عن أحد المتسولين شاهدتها بعيني دخل أحد المتسولين الى محل ملابس جاهزة نسائية وطلب من صاحب المحل اعطائه مال صاحب المحل رفض وقال له إنت معاك فلوس وقاعد بتفلم علينا فيلم أنا مسكين المتسول كانت ملابسه قذرة ( عدة الشغل ) راح طلع من المحل واقترب من المليكان (عروس جافصين) وصار يتكلم معها وكأنها إنسان ومن ثم انقض على المليكان بيديه الوسخة بالتراب والماء وحينها صرخ عليه صاحب المحل وهجم عليه وقال له شو بتعمل يا مجنون قال له المتسول أنت شو دخلك أنا بشحد من الاخت من هاى العروس ...وصار يكرر الفيلم ويهجم على المليكان ويقول لها أعطيني الله يستر عليكي يات حجة أمانة بشان الله يخليلك أولادك وجوزك وكناينك ويعدمك حماتك ويقصف عمر جوزك إذا بتجوز عليكي يطيح عليه لوح قزاز 7 ملم وهو رايح على الحجاز يبلاه بيصاروخ توماهوك إذا فكر بالزواج عليكي الان صاحب المحل وقف فى وجه المليكان عشان المتسول ما يوسخ البدلة وصار يترجى بالمتسول يأخد فلوس ويمشي من المكان المتسول رفض وقال ما بدي منك الله لا يخلفك عليك ربنا يبتلي محلك بحريق كل شيئ ينحرق الا هادي العروس بالاخر وضعوا الفلوس فى يد المليكان وتفقوا مع المتسول ياخد الفلوس من يدها بهدوء إلا إن المتسول طلع بفيلم ثاني قال لازم أبوس إيدها وأبوس على رأسها الان صاحب المحل صارت أعصابه نار وإجتمع عليه كل من الشارع وبالنهاية اشترى البوسات بالفلوس من المتسول |
بارك الله فيكم وأثابكم الجنان إن شاء الله ونشكر لكم جهودكم الطيبة وحضوركم المميز ولإنكم منا ونحن منكم نوجه لكم دعوة خاصة جدا نرجو منكم زيارتنا على هذه الروابط http://forum.ashefaa.com/showthread.php?t=38088 http://forum.ashefaa.com/showthread.php?t=37895 http://forum.ashefaa.com/showthread.php?t=38083 http://forum.ashefaa.com/showthread.php?t=38031 أخي الكريم ...أختى الكريمة نحن فى إنتظارك على هذه الروابط فلا تتأخروا علينا مع خالص المحبة والشكر لكم لي طلب عندك .....أرجو منكم إضافة هذه العبارة فى توقيعك حملة رفع الحصار الظالم عن قطاع غزة إنقلها كما هي وضعها فى التوقيع ولن تخسر شيئا ساهم معنا فى حملة رفع الحصار الظالم عن قطاع غزة السلام عليكم ورحمة الله |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاك الله خير مراقبنا الكريم أبو سيف عل طرح الموضوع مثل ما تفضلت مشرفتنا الكريمة فاديا دائما مواضيعك تحمل قضايا تهمنا كمسلمين وتلامس واقع مجتمعاتنا سواء من قريب أو بعيد جعلها الله تعالى في موازين أعمالك بالنسبة للمتسول واضح أنه شاب ويتمتع بصحة وعافية يعني بدل ان يضيع وقته وجهده في التمثيل بأنه عاجز ومحتاج يذهب يبحث له عن عمل حتى لو كان بسيطا فهو أكرم له ولنفسه من أن يطلب الناس لكن المشكلة في بعض الشباب هو الكسل واستعجال الرزق والطمع فيما ايدي الناس فاذا كان هو فقيرا حقا فهو يكسل ان يبحث عن عمل وخاصة فهو يرى التسول تجارة رابحة وبجهد اقل وان كان غير محتاج فهو الطمع فيما في أيدي الناس والنظر الى أعلى وهذا حتما سيكر رقبة صاحبه بالمذلة والمهانة فالقناعة كنز لا يفنى ! لو كانت فتاة او امراة كبيرة في السن ارملة او لديها ابناء كنا سنقول لها عذرها لكن ان يكون شاب ويتمتع الحمد الله بصحة جيدة يتسول ويهذه الطريقة والله عيب عليه وحاله مؤسف جدا يعني لو جاب له منشفة وسطل فيه ماء وقام بتنظيف السيارات في محطات البترول سيكون ذلك أشرف له من هذه التمثيلية . . . الله المستعان جزاك الله خير |
[quote=ابو كارم;402387]
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، حياكم الله أخي أبو كارم و بورك مرورك العطر موقف طريف حقاً ذلك الذي حصل من المتسول و صاحب المحل.. تخيلت نفسي مكان صاحب المحل ولا أعتقد أنه سيكون لدي ذلك (النفس الطويل) الذي كان لديه بما أننا نذكر طرائف التسول.. هناك أحد المتسولين في أحد البلدان العربية يقتنص وقوف السيارات على الإشارة الضوئية و يذهب الى إحدى السيارات الفارهة التي يقف صاحبها و نافذة سيارته مفتوحة.. ثم يقوم بحمل جرذ ميت من ذيله و يدخله على السائق و أهله حاملاً إياها و مهدداً بإسقاطه بحضن السائق (رجلاً كان أم إمرأة) إن لم يُعطيه المال ..!!!! بالطبع السائق المسكين لا يجد مفراً من إعطائه المال فوراً و بدون نقاش لكي ينقذ نفسه من ذلك الموقف المقزز !! ;) أشكر إضافتك المميزة و جزاكم الله خيراً |
[quote=حمامة السلام;402517]
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، حياكم الله مشرفتنا الكريمة حمامة السلام كلامك صحيح أختي الكريمة ، أصبح التسول مهنة كأي مهنة أخرى بحاجة الى المهارة لإتقانها و أصحابها لا يحتاجون الى جهد كبير لجمع أموال كثيرة. بخصوص الفقر و ربطه بالتسول ، لدي بعض التحفظات ، إذ أن معظم المتسولين في الواقع هم ليسوا بفقراء.. هذه الحقيقة كنت قد قرأتها في أحد التحقيقات الصحفية منذ زمن و إقتنعت بها ، و الدليل على ذلك القصص التي نسمعها عن المبالغ المالية الضخمة التي يجدها الناس مخبئة في منازل المتسولين الذين يموتون و يتركوها. التسول في بلداننا العربية كان حكراً على مجموعة من الناس نسميها الغجر.. و هم غنيون عن التعريف و في بلادي يسمونهم (نَوَر).. و هم لا يعملون في العادة و لكن يمتهنون التسول بالنهار و السرقة بالليل!! بخصوص الفقر و علاقته بالتسول .. أذكر أنه في أحد الدراسات في الأردن مثلاً ، وجدوا أن الفقر يدفع للسرقة و لا يدفع للتسول.. و هذا أمرٌ مثيرٌ للإهتمام فعلاً.. إذ أن الفقير لديه عزة نفس تمنعه من سؤال الناس ، و لكن البعض القليل فقط منهم ينزلق الى هاوية الجريمة عن طريق السرقة. المُلام الرئيس في هذا الأمر ليس الفقير بالتأكيد.. بل هم نحن الذين نستطيع مساعدتهم مادياً و نتهاون في ذلك و الحكومة أيضاً التي لديها المال الكثير و تمنعه عن الفقراء.. لو أن كل مسلم اتبع تعاليم دينه في الصدقة و الزكاة لما وجد الفقراء بيننا الآن.. وهذا أمرٌ مُجرّب من أيام الصحابة و التابعين رضي الله عنهم. المتسولون في بلاد الخليج مكشوفون بطريقة مضحكة.. إذ أنهم يستطيعون السفر بالطائرة من بلدانهم لينزلوا في الإمارات أو قطر مثلاً ، و يجدون من جهّز لهم الفيزا بإنتظارهم في المطار، و من ثم ينتشرون في الشوارع شهران كاملاً، ثم يجددون الفيزا شهراً ثالثاً بقيمة ٥٠٠ درهم !!! الغريب في الأمر أن الناس يعلمون ذلك كله و مع هذا يُعطونهم بدون مشاكل !! أشكر مداخلتك الطيبة مشرفتنا الكريمة و جزاكِ الله خيراً. |
مشكووووووووووووووور عاى الموضوووووووووووووووووووووووووع
الرائع |
اقتباس:
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، حياكِ الله أختي بنوتة الثلج و بورك مرورك الطيب جزاكِ الله خيراً |
السلام عليكم ،، مشكور اخي الكريم ابو سيـف على الصور وانا بشوف متلها عنا هون .. في امرأة من البلدة التي اسكن فيها .. تخرج للتسول في مدن (القدس ورام الله و....) واكتر شي بتكون على الحواجز والمحاسيم وياما التقينا فيــها هلأ هي بتكون في وضعها للتسول (على عكازات ومعها ورقة طبية) في الورقة تزوير والله اعلم لايش .. بتكون عارضة الورقة على الناس وماشية على العكازات وتطلب من الناس والناس لا يعرفونها فيعطوها .. وهي مهنتها (دوام رسمي كل يوم) بس المثير للضحك انها عندما توصل بلدها تحمل العكازات بيديها بشكل طبيعي وتخبئ الورقة وتمشي واحيانا نراها تمشي مشيا سريعا ونشيطاً .. وصدف مرة ان ابي وصديقه كانوا في بيتها .. وبيتها كانت حالته احسن من حال الذين تطلب منهم الحسنة وهكذا الحال في كثــير من هنا .. حتى ان عندنا عائلة معروفة هنا .. رجال العائلة يبقون في البيوت للعمل في البيت (الطبخ والغسل و....) ونسائهم تخرج يومياً للتسول في بلدان كثيرة ،، نسأل الله الهداية للجميـع دمت بحمى الرحمن .. :_11: |
لا حول ولا قوة الا بالله
شىء غريب وعجيب بارك الله فيك اخى الفاضل |
[quote=فتاة القسام;402750]
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، حياكِ الله مشرفتنا الكريمة فتاة القسام و بورك مرورك الطيب تلك المرأة التي ذكرتِها أخيتي تشبه ذلك المتسول في الصور الماضية السؤال هو.. لو انقطع الناس عن إعطاء المتسولين.. هل ستتوقف ظاهرة التسول أم ماذا؟ أشكر مداخلتك القيمة و جزاكِ الله كل الخير. |
[quote=عيون فلسطين;402782]
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، حياكِ الله أختي عيون فلسطين و أشكر مرورك الطيب جزاكِ الله كل الخير. |
بارك الله فيك
شكرا لتطرقك لهذا الموضوع الحساس و الذي أصبح يشكل آفه اجتماعية خطيرة على المجتمع جزاك الله خيرا و جعلك من ورثة جنة النعيم |
http://www.matlaalshams.com/nagl3.gif اخي ابو سيف السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتفق جميعنا ان التسول وسؤال الناس اصبح في الغالب او الطاغي فيه الامتهان والاحتراف وليس بسبب الحاجه وهناك من الحالات الظاره الجليه للعيان ولكن الكثير لسنى متاكدين من حقيقة امره فالبنسبه لي لا اسيء الضن في احد سالني فقط اترك امره لله جعله الله في ميزان حسناتك وفقكم الله ورعاكم http://www.aljawariss.net/vb/images/smilies/N14-JWJ.gif |
اقتباس:
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، حياكِ الله أختي راضية و بورك مرورك الطيب بالفعل أخيتي مثل ما تفضلتِ.. هي آفة خطيرة من الممكن أن تتحول الى إحتراف جريمة في المستقبل تؤثر على المجتمع و يجب استئصالها بدون تردد. جزاكِ الله خيراً |
السلام عليكم:جزاك الله خيرا الاخ الكريم ابو سيف على هذا الموضوع الهام والطرح المميز وفعلا التسول اصبح مهنة يفضلها كثير من الناس اصحاب النفوس الوضيعة الذين يقبلون على انفسهم اراقة ماء وجههم
فالفقير الحقيقى ذكره القران بانك تحسبهم اغنياء من التعفف فلا يسال الناس الحافا اما من يمر بين السيارات فى الطرقات فهذا لايستحق العطاء والمصيبة الكبرى اننا اصبحنا نجدهم يقومون بعمل عاهات حقيقة لاطفال يخطفوهم حتى يكون جدير بالعطاء الذى سيعطى له فعندما نجد طفل مبتور الارجل او الايدى فمن المؤكد ان قلوبنا ستتحرك له وهذا هو سلاحهم طيبة قلب كثير من المسلمين وهناك من يعمل بوصية رسولنا الكريم وهى بعدم رد السائل حتى ولو جاء يسالنا على فرسه اى عليه مظاهر الغنى فيجب الا نرده ولكن طبعا هناك اساليب كثيرة ممكن التصرف بها مع وصية رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم فاذا تبسمت فى وجهة فقد اعطيته(تبسمك فى وجه اخيك صدقة) واذا دعوت له فقد اعطيته واذا اعطيته طعاما او شئ قليل لايصلح لشراء اى حاجة فقد اعطيته المهم الا نشجعهم على جشعهم حتى لا يستمرءوا تلك المهنة وعلى ما اعتقد ان فكرة بيت المال لن تجدى معهم لانهم سيذهبون للتسول منها اما الحل الامثل باعتقادى هو توفير فرص عمل ولو بسيطة حتى يتعودوا على كسب قوت يومهم من العمل فليمسح سلم عمارة مثلا او يشترى حاجات من السوق او يحمل حقائب او ينظف سيارات او اى مهن بسيطة لاتحتاج للشهادات او المجهود العضلى حتى لانشق عليهم اذا كانوا كبار فى السن المهم الا يتعودوا ان ياخذوا بلا مقابل حتى تكون نفوسهم عفيفة ولا يتحول تسولهم الى سرقة بعد ذلك وايضا يجب التوعية الدنية لتلك الطائفة من الناس ليعلموا انهم ياكلون فى بطونهم نارا (ما اخذ بسيف الحياء فهو حرام) اعتذر عن الاطالة ولكن اجد ان الموضوع حيوى ويحتاج لوقفة منا جميعا لنجد حلول للتعامل مع تلك الظاهرة والمحاولة فى القضاء عليها دمت بكل خير وحفظك الله |
[quote=الرايات السود;403119]
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، حياك الله أخي الكريم الرايات السود و بورك مرورك الطيب مبدأ أن الشخص يُعطي المتسول أم لا هذا أمرٌ يعود للشخص نفسه ، و لكن المهم في الأمر أن لا يتعود و يتكّل على الأخذ مجاناً بدون تعب. كيفية التاكد تأخذ وقتاً طويلاً و لا يوجد أحد مستعداً لتحمل البحث و التحرّي و لكن ، هذا الأمر يعود للسلطات التنفيذية في البلد في معرفة إن كان ذلك المتسول يأخذها كمهنة له أم أنه فعلاً محتاج. جزاك الله خيراً |
[quote=راجية الشهادة;405452]
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، حياكِ الله مشرفتنا الكريمة راجية الشهادة و بورك مرورك الطيب ربما نستطيع في المستقبل أن نميز بين المحتاج بحق و من يُمثّل تمثيلاً و يضحك على أصحاب القلوب الطيبة ، عندما تقوم الدولة بدورها في سد الحاجات الأساسية للناس ، لا نقول إعطاؤهم شقة مطلة على البحر (مع أن بعض البلاد تفعل ذلك لمواطنيها) ، و لكن أن تضمن الدولة أن جميع مواطنيها ينامون و هم ليسوا بجوعى على الأقل ، ربما عندما نصل الة تلك المرحلة ستتغير الأمور الى الأفضل إن شاءالله. أما بخصوص تشجيعهم على العمل فذلك أمرٌ رائع ، و لكن من برأيك من المتسولين من سيرضى بيومية تقل عن يوميته الحالية الى العُشر؟ إذن نعود الى النقطة الأساس و هي أن لا نُعطِ إلا الى المحتاج فعلاً و أن نتعب و نمشي و نبحث عنهم و ما اكثرهم في بلادنا الإسلامية. أشكر مداخلتك القيمة ونفع الله بعلمك الأمة جزاكِ الله خيراً |
شكراً على الموضوع
الحمد لله الذي عافانا ممن أبتلاهم فيه وجزاك الله خير... |
اقتباس:
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، حياكم الله أخي {{القناص}}66 و بورك مرورك الطيب جزاك الله خيراً |
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
مراقبنا الكريم أبو سيف أيضا الصور لم تعد تظهر ، هل تود إعادة عرض الصور أو الإكتفاء بعرض الموضوع بدون صور ؟ في أمان الله و حفظه |
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،
أشكرك على التنبيه مراقبتنا الفاضلة ملاك النور الأفضل أن يبقى الموضوع إلى أن أجد الصور من مكان آخر ، لأن هناك العديد من المشاركات القيمة من الأعضاء و المشرفين و التي من الممكن أن يستفيد منها القارئ بالتأكيد. جزاكِ الله خيراً. |
اصبح التسول مهنة و بلية
لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم فالفقير المستعفف يموت من الجوع و لا يمد يده للتسول جزاك الله خيرا يا ابو سيف |
بمناسبة ذكر الحديث عن المتسولين
ساذكر موقفا حدث لي منذ عام لكن لا اظن اني سانساه كنا في شهر رمضان وطبعا العمارات بتوزع على بعضها الاكل وبتتشاركوا انا كنت طالعه معي صحنين او ثلاثه ما بذكر بس كان معي اعتقد اتنان وكان معي ربع دينار اجيب فيه ملح مشان ماما تكمل طهي المهم فتحت الباب ويدوب سكرتو ولقيت وحده معاها بنتها بوجهي قالت عطيني الله وما كملت عطيتها صحن من الي معي قالت الله عطيتها الثاني ببلحظه راحت بدها تتكلم تاني رحت دخلت يدي بجيبتي وعطاتها الربع وكضت على السلم بس كنت مرعوبه منها المهم دا يبين ان حتى المتسول ياريتو بيرضى بالي تعطيه اياه واعتقد المسلم الفقير بيتعفف ومش بيمد يده لحد وتقبلوا تحياتي |
| الساعة الآن : 01:52 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.5
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd By AliMadkour