رد: لا تكلف نفسك ج 3
"Give yourself a lovely day, look upon what gives you joy, Speak to those who warm your heart and remember that each new day is a blessing from GOD. " HAVE A BLESSED DAY ♥ |
رد: لا تكلف نفسك ج 3
كلنا نفرح إذا وجدنا في جيوب ملابسنا نقـوداً نسيناها منذ فترة ^_^
أليس من الرائع أيضاً أن نجـد يـوم القيامة في صحائفنا حسنات نسيناها منذ زمن فتكون أروع مفاجأة سبحان الله ،، والحمـدلله،، ولا اله الا الله ،، والله اكّـبر سبحان الله وبحمده ,, سبحان الله العظيم ...اللهم صلِّ وسلِّم على سيدنا محمد |
رد: لا تكلف نفسك ج 3
خـيــر الأصـحـاب:ـ
من أحـبـك في الله و ذكــرك بالله وخــوفـك من غـضـب الله و رغبك في لقاء الله فــذلك خيــر الـزاد لـيــوم المـعـاد |
رد: لا تكلف نفسك ج 3
عندمآ لآتستطيع إخرآج أحد من قلبڳ ' [♥] ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ فمن المؤكد أنه في مكآإنه آلصحيح .. [♥] |
رد: لا تكلف نفسك ج 3
حتى الإنتظآر له تآريخ صلآحية ,, ... .. لآ ترهقوآ أنفسكم بالإنتظآر في الوقت الضآئع ,,, فالذي لم يأت في وقته ..لن يأتي حين ينتهي وقته !! |
رد: لا تكلف نفسك ج 3
قالو عن الصبر: الصبر ...عند المصيبة .. يسمى ايماناً الصبر.. عند الأكل .. يسمى قناعة ... الصبر.. عند حفظ السر .. يسمى كتماناً الصبر.. من أجل الصداقة .. يسمى وفاء |
رد: لا تكلف نفسك ج 3
بالعقل نسيطر على کل شيء و بالقلب كل شيء يسيطر علينا و بين هذا و ذاك تحكمنا أنفسنا |
رد: لا تكلف نفسك ج 3
أهل النار في عذاب دائم، لا راحة ولا نوم، ولا قرار لهم، بل من عذاب إلى عذاب قال صلى الله عليه وسلم : { إن أهون أهل النار عذاباً من له نعلان وشراكان من نار يغلي منهما دماغه كما يغلي المرجل ما يرى أن أحداً أشد منه عذاباً وإنه لأهونهم عذاباً } [رواه مسلم]. |
رد: لا تكلف نفسك ج 3
روي عن كعب الأحبار أنه قال: ( والذي نفس كعب بيده لو كنت بالمشرق والنار بالمغرب ثم كُشف عنها لخرج دماغك من منخريك من شدة حرها! فيا قوم هل لكم بهذا قرار؟ أم لكم على هذا صبر؟ يا قوم إن طاعة الله أهون عليكم والله من هذا العذاب فأطيعوه ) |
رد: لا تكلف نفسك ج 3
قال الإمام إبن رجب: ( والشكر بالقلب واللسان والجوارح ). فالشكر بالقلب: الاعتراف بالنعم للمنعم، وأنها منه وبفضله. ومن الشكر بالقلب: محبة الله على نعمه. قال بعضهم: إذا كانت القلوب جبلت على محبة من أحسن إليها، فواعجباً لمن لا يدري محسناً إلا ... الله كيف لا يميل بكليته إليه؟! وقال بعضهم: إذا كنت تردد على كل نعمة *** لمؤتيكها حباً فلست بشاكرِ إذا أنت لم تؤثر رضا الله وحده *** على كل ما تهوى فلست بصابرِ والشكر باللسان: الثناء بالنعم وذكرها وتعدادها وإظهارها، قال الله تعالى: وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ [الضحى:11]. وكان عمر بن عبدالعزيز يقول في دعائه: ( اللهم إني أعوذ بك أن أبدل نعمتك كفراً، أو أن أكفرها بعد معرفتها، أو أنساها فلا أثني بها ). وقال فضيل: ( كان يقال: من شكر النعمة التحدّث بها ). وجلس ليلة هو وابن عيينة يتذاكران النعم إلى الصباح!! والشكر بالجوارح: ألا يُستعان بالنعم إلا على طاعة الله عز وجل، وأن يحذر من استعمالها في شيء من معاصيه، قال الله تعالى: اعْمَلُوا آلَ دَاوُودَ شُكْراً [سبأ:13]. |
الساعة الآن : 07:24 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.5
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd By AliMadkour