رد: سأكون إنسانا جديدا في علاقتي بربي
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم |
رد: سأكون إنسانا جديدا في علاقتي بربي
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم |
رد: سأكون إنسانا جديدا في علاقتي بربي
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم . الحقيقة يااختي نهر الكوثر عندي مسألة معينة اريد توضيحها منكم. أحيانا عندما أصوم أو أقوم الليل أخبر من معي زميل بالعمل او زميلة اني مثلا صائمة اليوم الخميس أو أحد الأيام البيض، أو أني سهرت أصلي في جوف الليل، والله شاهد أني لاابغي احداث امر في نفس من أحدثه بأنني كذا، لكن ترغيبا له وتذكيرا بأن هناك صوم وقيام يجعلنا نستمتع اكثر ونحصل على سعادة وراحة بال لا ثمن لها بالنظر إلى الحياة المادية التي يعيشها الجميع. اظن انه ينبغي عليا إلتزام الصمت في حالة صيامي او صلاتي مارأيكم؟ |
رد: سأكون إنسانا جديدا في علاقتي بربي
لا يااختي نور الايمان ان صمتي احتكر هذا العمل وخصك
ان ذكرتي فذكر فأن الذكرى تنفع المؤمنين والله من اسمع في ناس تصوم اني اغار واعاتب نفسي واهمها بالصوم استمرو بالتذكره ان صمت يوم بسببكم فهذا الاجر لكم اقولها واكررها استمرو بالتذكره بارك الله بيكم |
رد: سأكون إنسانا جديدا في علاقتي بربي
بارك الله فيكم جميعا وثبتنا واياكم على مايحبه ويرضاه هذا اقتراح راااااائع بجميع المقاييس ... وسهل جدا لمن أراد الآخره والإستزاده لما بعد الموت ..اتمنى تطبيقه من الآن .. تفضلوا : http://forum.ashefaa.com/showthread.php?t=137331 |
رد: سأكون إنسانا جديدا في علاقتي بربي
اقتباس:
بارك الله فيك اخي بشير على توضيحك ورأيك . وفقك الله لما يحب ويرضى . كنت خائفة ان افقد حسناتي بسبب كلامي، وليس لي هدف إلا أن انبه غيري ليستمتع بما حرم نفسه منه بغفلته وجرييه وراء الحياة الفانية . فلا استطيع ان اقول لك صم وصلي يا اخي بشير لكن استطيع ان اعبر عن سعادتي بصيامي وقيامي لعلهم يستشعرون اللذة فيجربونها فلا ينقطعون عنها ويكسب الدين قلبا جديدا قام من غفلته ووالله هذا هو هدفي. وقد سمعت البارحة لمحاضرة الشيخ مشاري الخراز أن قيامك بعباداتك بيسر وسهولة رزق من الله وفره لك تحت عنوان كيف تتعامل مع الله إذا تأخر رزقك |
رد: سأكون إنسانا جديدا في علاقتي بربي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شروط التوبة الصادقة: التوبة الصادقة شروط لا بد منها حتى تكون صحيحة مقبولة وهي: أولاً: الإخلاص لله تعالى: فيكون الباعث على التوبة حب الله وتعظيمه ورجاؤه والطمع في ثوابه، والخوف من عقابه، لا تقرباً الى مخلوق، ولا قصداً في عرض من أعراض الدنيا الزائلة، ولهذا قال سبحانه: إلا الذين تابوا وأصلحوا واعتصموا بالله وأخلصوا دينهم لله فأولئك مع المؤمنين ]. ثانياً: الإقلاع عن المعصية: فلا تتصور صحة التوبة مع الإقامة على المعاصي حال التوبة. أما إن عاود الذنب بعد التوبة الصحيحة، فلا تبطل توبته المتقدمة، ولكنه يحتاج الى توبته جديدة وهكذا. ثالثاً: الاعتراف بالذنب: إذ لا يمكن أن يتوب المرء من شئ لا يعده ذنباً. رابعاً: الندم على ما سلف من الذنوب والمعاصي: ولا تتصور التوبة إلا من نادم حزين آسف على ما بدر منه من المعاصي، لذا لا يعد نادماً من يتحدث بمعاصيه السابقة ويفتخر بذلك ويتباهى بها، ولهذا قال : { الندم توبة } [رواه حمد وابن ماجة وصححه الألباني]. خامساً: العزم على عدم العودة: فلا تصح التوبة من عبد ينوي الرجوع الى الذنب بعد التوبة، وإنما عليه أن يتوب من الذنب وهو يحدث نفسه ألا يعود إليه في المستقبل. سادساً: ردّ المظالم إلى أهلها: فإن كانت المعصية متعلقة بحقوق الآدميين وجب عليه أن يرد الحقوق إلى أصحابها إذا أراد أن تكون توبته صحيحة مقبولة ؛ لقول الرسول : { من كانت عنده مظلمة لأحد من عرض أو شئ فليتحلله منه اليوم قبل ألا يكون دينار ولا درهم، إن كان له عمل صالح أُخذ منه بقدر مظلمته، وإن لم تكن له حسنات أُخذ من سيئات صاحبه فحمل عليه } [رواه البخاري]. سابعاً: أن تصدر في زمن قبولها: وهو ما قبل حضور الأجل، وطلوع الشمس من مغربها، وقال : { إن الله يقبل توبة العبد ما لم يغرغر } [رواه أحمد والترمذي وصححه النووي]. وقال: { إن الله يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل حتى تطلع الشمس من مغربها } [رواه مسلم]. علامات قبول التوبة أخي // أختى : وللتوبة علامات تدل على صحتها وقبولها، ومن هذه العلامات: 1- أن يكون العبد بعد التوبة خيراً مما كان قبلها: وكل إنسان يستشعر ذلك من نفسه، فمن كان بعد التوبة مقبلاً على الله، عالي الهمة قوي العزيمة دلّ ذلك على صدق توبته وصحتها وقبولها. 2- ألا يزال الخوف من العودة إلى الذنب مصاحباً له: فإن العاقل لا يأمن مكر الله طرفة عين، فخوفه مستمر حتى يسمع الملائكة الموكلين بقبض روحه: ألا تخافوا ولا تحزنوا وأبشروا بالجنة التي كنتم توعدون [فصلت:30]، فعند ذلك يزول خوفه ويذهب قلقه. 3- أن يستعظم الجناية التي تصدر منه وإن كان قد تاب منها: يقول ابن مسعود رضي الله عنه: { إن المؤمن يرى ذنوبه كأنه قاعد تحت جبل يخاف أن يقع عليه، وإن الفاجر يرى ذنوبه كذباب مرّ على أنفه، فقال له هكذا }. وقال بعض السلف: (لا تنظر الى صغر المعصية ولكن انظر الى من عصيت). 4- أن تحدث التوبة للعبد انكساراً في قلبه وذلاً وتواضعاً بين يدي ربه: وليس هناك شئ أحب الى الله من أن يأتيه عبده منكسراً ذليلاً خاضعاً مخبتاً منيباً، رطب القلب بذكر الله، لا غرور، ولا عجب، ولا حب للمدح، ولا معايرة ولا احتقار للآخرين بذنوبهم. فمن لم يجد ذلك فليتهم توبته، وليرجع الى تصحيحها. 5- أن يحذر من أمر جوارحه: فليحذر من أمر لسانه فيحفظه من الكذب والغيبة والنميمة وفضول الكلام، ويشغله بذكر الله تعالى وتلاوة كتابه. ويحذر من أمر بطنه، فلا يأكل إلا حلالاً. ويحذر من أمر بصره، فلا ينظر الى الحرام، ويحذر من أمر سمعه، فلا يستمع الى غناء أو كذب أو غيبة، ويحذر من أمر يديه، فلا يمدهما في الحرام، ويحذر من أمر رجليه فلا يمشي بهما الى مواطن المعصية، ويحذر من أمر قلبه، فيطهره من البغض والحسد والكره، ويحذر من أمر طاعته، فيجعلها خالصة لوجه الله، ويبتعد عن الرياء والسمعة. احذر التسويف أخي // أختى : إن العبد لا يدري متى أجله، ولا كم بقي من عمره، ومما يؤسف أن نجد من يسوّفون بالتوبة ويقولون: ليس هذا وقت التوبة، دعونا نتمتع بالحياة، وعندما نبلغ سن الكبر نتوب. إنها أهواء الشيطان، وإغراءات الدنيا الفانية، والشيطان يمني الإنسان ويعده بالخلد وهو لا يملك ذلك. فالبدار البدار... والحذر الحذر من الغفلة والتسويف وطول الأمل، فإنه لولا طول الأمل ما وقع إهمال أصلاً. فسارع أخي / / أختى الى التوبة، واحذر التسويف فإنه ذنب آخر يحتاج الى توبة، والتوبة واجبة على الفور، فتب قبل أن يحضر أجلك وينقطع أملك، فتندم ولات ساعة مندم، فإنك لا تدري متى تنقضي أيامك، وتنقطع أنفاسك، وتنصرم لياليك. تب قبل أن تتراكم الظلمة على قلبك حتى يصير ريناً وطبعاً فلا يقبل المحو، تب قبل أن يعاجلك المرض أو الموت فلا تجد مهلة للتوبة. لا تغتر بستر الله وتوالي نعمه أخي // أختى : بعض الناس يسرف على نفسه بالذنوب والمعاصي، فإذا نُصح وحذّر من عاقبتها قال: ما بالنا نرى أقواماً يبارزون الله بالمعاصي ليلاً ونهاراً، وامتلأت الأرض من خطاياهم، ومع ذلك يعيشون في رغد من العيش وسعة من الرزق. ونسي هؤلاء أن الله يعطي الدنيا لمن يحب ومن لا يحب، وأن هذا استدراج وإمهال من الله حتى إذا أخذهم لم يفلتهم، يقول : { إذا رأيت الله يعطي العبد في الدنيا على معاصيه ما يحب فإنما هو استدراج، ثم تلا قوله عز وجل: فلمّا نسوا ما ذكّروا به فتحنا عليهم أبواب كل شئ حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة فإذا هم مبلسون، فقُطع دابر القوم الذين ظلموا والحمد لله ربّ العالمين } [رواه أحمد وإسناده جيد]. وأخيراً... !! أخي // أختى : فِر الى الله بالتوبة، فر من الهوى... فر من المعاصي... فر من الذنوب... فر من الشهوات... فر من الدنيا كلها... وأقبل على الله تائباً راجعاً منيباً... اطرق بابه بالتوبة مهما كثرت ذنوبك، أو تعاظمت، فالله يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل، فهلمّوا الى رحمة الله وعفوه قبل أن يفوت الأوان. أسأل الله تعالى أن يجعلني وإياكم من التائبين حقاً، المنيبين صدقاً، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم. |
رد: سأكون إنسانا جديدا في علاقتي بربي
سبحان الله وبحمده ، سبحان الله العظيم علينا أن نتعـاهـد مع أنفسنا وربنا بأن نبذل فى رمضان - اذا بلغنا ربنا اياه – كل جهد فى الذكر وقراءة القرآن والاحسان وتغيير النفس الى الأحسن مما هى عليه , وتنمية وتطوير العلاقة بيننا وبين ربنا وبيننا وبين رسولنا وبيننا وبين الدنيا كلها . وأن نجتهد فى الدعاء بكل قوة ومن قلوبنا رافعين له أكف الضراعة مستغيثين بقولنا : اللهم يامقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك . جــــزاكم الله خـــيرآ |
رد: سأكون إنسانا جديدا في علاقتي بربي
الاخ الفاضل بشير جزاك الله على هذه الهمة والثبات وشاكره كل ماتقدمه لنا في هذه الحملة واختي نور ماشاء الله على هذه الهمة ثبتك الله وان شاء الله في ميزان اعمالك جميل ان نتعلم من بعضنا العبادات ولكن للاسف هناك حتي من يحسدونا على طاعتنا لله ومن بعدها يصيبنا الفتور في عبادتنا واليكم بعض القصص وكان علي بن الحسين رضي الله عنهما يحمل جراب الخبز على ظهره بالليل . فيتصدق بها ... ويقول: ان صدقة السر تطفئ غضب الرب ... فلما مات وجدوا في ظهره آثار سواد ..فقالو : هذا ظهر حمّال.. وما علمناه اشتغل حمالاً..فانقطع الطعام عن مائة بيت في المدينه ..من بيوت الارامل والايتام .. كان يأتيهم طعامهم بالليل..لايدرون من يحضره اليهم .. فعلموا انه هو الذي كان يحمل الطعام الى بيوتهم بالليل وينفق عليهم .. وصام احد السلف عشرين سنة ..يصوم يومًا ويفطر يومًا ...وأهله لايدرون عنه.. كان له دكان يخرج اليه اذا طلعت الشمس ويأخذ معه فطوره وغداءه...فاذا كان يوم صومه تصدق بالطعام .. واذا كان يوم فطره اكله .. وبما اننا في الحمله جميل ان تخبرينا عن عباداتك كم تفضل الاخ بشير فهذا يزيد من عزيمتنا ولكن في حياتك اليوميه اجعليها بينك ويبن الله |
رد: سأكون إنسانا جديدا في علاقتي بربي
الحمدلله على هذه الهمة العالية التي تزيد من عزيمتنا ماشاء الله وكم انا فخورة بأهلي في الشفاء وكم اشتاق لكي القاكم في جنات الخلد وأسأل الله ان يظلنا تحت ظله يوم لا ظل الا ظله شاكره جميع من شاركه معاً في الحمله ولو بكلمة في ميزان اعمالكم ان شاء الله يارب اخفظ اهل الشفاء وابعد عنهم مكر الشياطين اللهم امين |
الساعة الآن : 10:08 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.5
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd By AliMadkour