:049: :salam: :049:

ها خلاص الكلام فى الموضوع
اين الردود
اين المشاركات
انتطركم

رد صادق
 

بسم الله الرحمان الرحيم
في البداية أتقدم بالشكر الجزيل للأخت الكريمة ريحانة على طرحها لهذا الموضوع الحساس والقيم في نفس الوقت
قبل أن أتكلم عن إمكانية وجود علاقة بين الولد والبنت أو الرجل والمرأء،أريد أن أعرج على المستويات التي يعيش الواحد منا في كنفها في كل مناحي حياته والمتعلقة بمسألة العلاقات.
هناك ثلاث مستويات :
- المستوى الأول: علاقتنا مع الله عز وجل
- المستوى الثاني علاقتنا مع أنفسنا (ذواتنا)
- المستوى الثالث علاقتنا مع غيرنا (وهنا بيت القصيد)
وتأصيله من القرآن الكريم في قوله تعالى في أوائل سورة البقرة بعد أعوذ بالله من الشيطان الرجيم" ألم ذلك الكتاب لاريب فيه هدى للمتقين الذين يومنون بالغيب ويقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون " الآية 1/2
إن المتمعن في هذه الأيات الكريمات يجد تلك المستويات الثلاث، فالإيمان بالغيب يمثل العلاقة مع الله عز وجل،و إقامة الصلاة أي العبادة التي تكون نتيجتها أجر وفير ورضى من الله هي في النهاية الإحسان إلى النفس أي علاقة مع الذات، والإنفاق على الآخرين هو العلاقة مع الغير،طبعا الإنفاق ليس فقط إنفاق المال وإنما أن تنفق على الناس من الحب الذي وهبك الله عز وجل، من العطف الذي رزقك إياه، من الكرم من حسن الخلق من الكلمة الطيبة من كل خير رزقه الله إياك.
ونجاحك في علاقاتك يستلزم نجاحك على هذه المستويات الثلاث، أي أن فشلك في واحد منها يعني فشلك في ما سواه
ونأتي هنا إلى موضوعنا الأساسي، هل تعتقدون أن شخصا فاشلا في علاقته مع الله أي أنه فاشل في علا قته مع نفسه أن يكون ناجحا في علاقته مع غيره ؟
لا أعتقد ذلك، سيفشل بعد كل محاولة.
لأنه في هذا الزمان الذي نعيش وسط كل هاته المغريات والإكراهات ليس هناك صداقة بين الرجل والمرأة، لأنها أصبحت أكثر مداخل الشيطان و أنشطها بالنسبة له، ما يمكن السماح به في حدود الضوابط الشرعية هو الأخوة في الله المبنية على أساس التعاون والثقة والصدق في القول و العمل و الأهم من ذلك كله إحسان الظن، لأ،نه من المكن أن يصادف الرجل النساء في مقر العمل، أو يصادف الشاب الفتيات في الجامعة أو المدرسة وهذه أماكن أصبح الارتداد عليها ضروريا فهل سنهجرها هربا من الوقوع في الخطأ، بالطبع لا، إذن فالحل في نظري هو التمسك أولا بالقيم الأخلاقية و إحسان الظن بالآخرين وصدق النية مع الله أولا ثم مع الذات ثم مع الآخرين.
و الله أعلم وأعلى و أحكم، وأستغفر الله لي ولكم والحمد لله رب العالمين

رد لطيف
 

انا بعتقد اني لن اضيف شيء علي الاخوة والاحباب....وغير متفقة مع الاخ abdell لان كل شيء بحياتنا لابد ان يكبل بالدين لانه اساس معيشتنا...وعن تجربة شخصية فالبعد عن المزاملات حتي ولو كانت محدودة..كتييييييييييييييير بترقق القلب تجاه الله عز وجل
وانا ايقنت انه(لاتجتمع طاعة ومعصية في قلب واحد)
عفا الله عني وعنكم ورزقنا حسن الخاتمة

الأخت بسيمة شهيد: من كل هذه الردود لم يظهر لك إلا ردي ؟؟؟؟؟؟؟ومع ذلك أسالك هل الزمالة تعتبر معصية لله ؟
قلت كل شيء تكبلونه بالدين لأنني قرأت لإحدى الأخوات أنها ذهبت تطلب فتوى في هذه المناقشات وهل الدين يسمح بذلك؟ ألم يصح أن أتساءل هذا السؤال الذي لم يعجبك؟عندما نطرح موضوعا ننتظر حتى نستفتى هل الدين يسمح بذلك؟وإذا كان الدين يسمح بذلك فمرحبا وإذا لم يسمح الدين بذلك فنعرض ولو كان في ذلك استفادة لنا.

بسم الله

السلام عليكم ورحمةالله وبركاتة

انا لا وافق على الصدقة بين البنات والشباب في اي ناحية من النواحي

لنة لا يجوز الكلام والخلوة با المراة الجنبية حرم الاسلام الحماء وكيف سيكون التحريم با الاجنبي

مشكووورة اختي على هذا الموضوع القيم

والله ولي التوفــيــق

السلام عليكم
لايوجد شيئ اسمه صداقة بين ولد وبنت او رجل وسيدة
ولكنا فى زمان الانتر نت وهناك تبادل معلومات
وقد سألت عن ان كان هناك حرمانية فى انى اتكلم مع رجل على النت على انى استفيد منه اولتبادل المعلومات
وكانت الاجابة
ليس فى هذا بأس إن شاء الله مادام الامر فى الخير وبعلم زوجك
ولم يكن هناك اى ألفاظا تخالف الشرع ولا يكون هناك ليونة فى القول
وخضوع منك

اما من يتخذ صديقة او صديق للتسلية واضاعة الوقت فهذا ما نرفضه والحمد لله الذى هدانا فقد كان لنا زلات كثيرة
نسأل الله العفو والعافية
اختكم moh01

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوعك مهم أختي
ولكن على ما أعتقد أن الدين لا يسمح بالإختلاط أبداًً
وهنا تصبح مشكلة وربما يكون لاحدهم نية غير شريفة من الصداقة
هذا ما عندي
الموضوع هذا جميل حتى أني قرأت جميع الردود

:049: :salam: :049:

مشكورين الاخوة والاخوات على التعليق
وانتظر المزيد من الردود